وزير الرياضة الإماراتي يستقبل رئيس الأوكسا لبحث تعزيز التعاون المشترك
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
استقبل الدكتور مهندس أحمد بالهول، وزير الرياضة بدولة الإمارات العربية المتحدة، اللواء أحمد ناصر رئيس اتحادية الكونفدراليات الرياضية الأفريقية -الأوكسا- ورئيس الاتحادات الرياضية العربية، على هامش مشاركته في مهرجان كلباء للألعاب الشاطئية بالإمارات.
وبحث الجانبان، سبل تعزيز التعاون المشترك، إضافة لمناقشة التنسيق في أنشطة رياضية مختلفة على المستويين الأفريقي والعربي.
وخلال الاجتماع، أثنى وزير الرياضة الإماراتي على الجهود التي بذلها الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، في حل مشكلة ثلاثي الزمالك التي وقعت أثناء إقامة بطولة السوبر المصري خلال الفترة الأخيرة في الإمارات.
وفي ختام اللقاء الذي حضره كل من سعيد البدور مدير مكتب وزير الرياضة الإماراتي، وعبد العزيز الشمسي مدير قطاع المنافسات بالوزارة، تم الاتفاق على عقد لقاءات أخرى بين الطرفين خلال الفترة المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزیر الریاضة
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب والرياضة يبحث مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة تطوير التعاون المشترك
استقبل الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، الدكتورة مروة علم الدين، الممثلة بالإنابة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في مصر، لبحث تعزيز الشراكة بين الوزارة والمنظمة الأممية.
عُقد اللقاء بمركز الابتكار والتعلم الشبابي بمنطقة الجزيرة في القاهرة، بحضور مي أحمد مديرة البرنامج الإقليمي "تقدر" المعني بدعم مهارات الشباب.
وناقش الجانبان آليات تفعيل برنامج "تقدر"، والرئاسة المشتركة للوزارة لمجموعة النتائج الخامسة في إطار التعاون بين مصر والأمم المتحدة، والتي تركِّز على تمكين المرأة في المجالات الرياضية والمجتمعية.
كما تناول الاجتماع مشروعاتٍ لدمج المرأة في إدارة مراكز الشباب وتنظيم أنشطة رياضية تُشجع مشاركتها، مثل مبادرة "الفتاة والرياضة" التي أطلقتها الوزارة عام 2023.
من جهته، أكد الدكتور أشرف صبحي التزام الوزارة بدعم المرأة عبر مبادرات تُوسع مشاركتها في الأنشطة الرياضية، قائلًا: "تعمل الوزارة على تحقيق المساواة وتمكين الفتيات في إطار رؤية مصر 2030". وأشار إلى أهمية الشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتعزيز القدرات النسائية في القطاع الرياضي.
يذكر أن هيئة الأمم المتحدة للمرأة (UN Women) -التي تأسست عام 2010- تدعم جهود مصر في القضاء على العنف ضد المرأة، وتمكينها اقتصاديًا وسياسيًا، بما يتوافق مع أهداف التنمية المستدامة.