لهذا السبب.. مفيدة شيحة تتصدر التريند
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تصدر اسم الإعلامية مفيدة شيحة محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعد تشيع جنازة والدته مفيدة من مسجد فاطمة الشربتلي بالتجمع الخامس بعد صلاة العصر مباشرة، وحضور عدد كبير من الأصدقاء والأهل.
سبب تصدر مفيدة شيحة التريندوشيع عزاء والدة الإعلامية مفيدة شيحة يوم السبت الماضي بمسجد المشير طنطاوي بمنطقة التجمع الخامس التابعة للقاهرة الجديدة، وحرص عدد من الشخصيات العامة على تقديم واجب العزاء، وكان أبرزهم اللواء طارق المهدي عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة سابقًا والفنان أشرف ذكي نقيب الممثلين والمستشار حاتم العشري القيادي بحزب حماة الوطن، وغيرهم.
سبق، وأعلنت دعاء فاروق عبر صفحتها الرسمية بموقع إنستجرام، عن مكان وموعد جنازة والدة صديقتها الإعلامية مفيدة شيحة، حيث كتبت: "صلاة الجنازة اليوم الأحد الموافق 10 نوفمبر في مسجد فاطمة الشربتلي التجمع الخامس بعد صلاة العصر مباشرة".
برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا"وتقدم مفيدة شيحة برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا" على مدار 10 سنين الذى يذاع على قناة CBC، وتشارك في تقديمه الإعلاميتين منى عبد الغني وسهير جودة، ويُذاع من السبت للأربعاء على قناة cbc، في تمام الساعة الثالثة عصرًا، لتعلن عن مغادرته وتقديم برنامج بعنوان الستات.
تفاصيل برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا"ويعمل برنامج الستات على تسليط الضوء على العديد من القضايا الهامة التي تخص المجتمع المصري بشكل عام، ليس هذا فقط بل يحرص صناع البرنامج على إستضافة بعض من المشاهير في مجالات متعددة ومختلفة، ويتميز البرنامج بفقرة المطبخ أيضًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عزاء والدة مفيدة شيحة الإعلامية مفيدة شيحة والدة مفيدة شيحة مفیدة شیحة
إقرأ أيضاً:
أميرة عبيد تحبس دموعها على الهواء .. لهذا السبب
عبّرت الإعلامية أميرة عبيد عن مشاعرها العميقة تجاه والدها عند رؤية صورته، قائلة: “حبيبي.. هو أبويا، لكنه في الوقت الحالي ابن روحي، مش مجرد أب!”.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم،: "قد يختلف الأب مع ابنته، لكن والدي لم يختلف معي أبدًا. حتى عندما كنت أخطئ، لم يكن يعاقبني بالصراخ أو الضرب، بل كان يحتويني ويغمرني بالحنان."
وتابعت حديثها بتأثر: "كان يعاقبني بحنيته، فبدلًا من التوبيخ، كان يطمئنني، وهذا كان يجعلني أشعر بالذنب أكثر" ثم أضافت وهي تحاول حبس دموعها: "لم يكن مجرد أب عادي، بل كان مؤمنًا بي جدًا، وعلاقتنا روح واحدة".
وعندما سُئلت عن دعمه لها، أجابت: "كان دائمًا معي، لم يظلمني أبدًا، وكان يؤمن أن أي خطأ يصدر مني ما هو إلا رد فعل."
وأضافت بابتسامة: "أنا أتعامل معه الآن كأنه ابني، وليس العكس!" مؤكدة أن والدها يقول لها دائمًا: "أنت راجلي".
وختمت حديثها بتأثر واضح: "أنا بنت أبويا بجد، ولو أقدر أهديه أي شيء، هقوله: ربنا يخليك ليا، وياخد من عمري ويديك، ومن صحتي ويديك.. ربنا يبارك في صحته يا رب".