أوباميكانو: لا تنسوا ما قدمه مبابي لفرنسا
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
دافع مدافع بايرن ميونخ دايوت أوباميكانو، عن زميله في منتخب فرنسا كيليان مبابي، معرباً عن أسفه لـ"نقص التقدير" لجهوده، في وقت يتعرض فيه مهاجم ريال مدريد لانتقادات لاذعة.
في مؤتمر صحافي قبل يومين من مباراة دوري الأمم الأوروبية ضد إسرائيل، تحدث المدافع عن غياب مبابي الغريب عن قائمة المنتخب الفرنسي، والذي لم يقدم المدرب ديدييه ديشامب تفسيراً واضحاً له.
وقال لاعب لايبزيغ السابق: "لا يجب أن ننسى ما فعله كيليان للمنتخب الفرنسي (بطل عام 2018 ووصيف عام 2022). هناك نقص في التقدير تجاهه. أتمنى رؤيته قريباً. يجب ألا ننسى أنه قائدنا".
وأشار المدافع (27 مباراة دولية ووصيف بطل العالم عام 2022) إلى أن اللاعبين يخوضون العديد من المباريات خلال الموسم، وأنهم "في النهاية بشر". وحذر من أن "الجانب النفسي مهم جداً بالنسبة لنا".
وأضاف أوباميكانو: "مبابي لاعب رائع وصديق أيضاً. أعرف ما هو قادر عليه وهو مهم جداً بالنسبة لنا".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المنتخب الفرنسي كيليان كيليان مبابي منتخب فرنسا
إقرأ أيضاً:
العملة الروسية تهبط لأدنى مستوى أمام الدولار منذ مارس 2022
انخفض الروبل الروسي، الجمعة، ليصل إلى أدنى مستوياته مقابل الدولار منذ 24 مارس 2022، بحسب أرقام رسمية صادرة عن البنك المركزي الروسي.
ويأتي ذلك في وقت تشهد في الحرب بين موسكو وكييف تصعيدا كبيرا، إذ أطلقت روسيا صاروخا بالستيا متوسط المدى على أوكرانيا.
وتم تداول العملة الروسية التي تشهد تقلبات كبيرة منذ ثلاث سنوات، رسميا عند 102,58 روبل مقابل الدولار، وفقا للسعر الذي حدده البنك المركزي الروسي، وهو أعلى من العتبة الرمزية البالغة 100، وذلك تحت تأثير عقوبات أميركية جديدة تستهدف خصوصا "غازبروم بنك" الذراع المالية لشركة الغاز الروسية العملاقة "غازبروم".
وتم تبادل اليورو الواحد مقابل 107,43 روبلات الجمعة.
وحذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الغربيين من أن روسيا "مستعدة لكل السيناريوهات" في نزاع اكتسب "بعدا عالميا".
وبعد ساعات قليلة، أعلنت الحكومة الأميركية فرض حزمة من العقوبات على نحو خمسين مؤسسة مصرفية روسية، بما فيها الذراع المالية لشركة "غازبروم" التي تستخدمها موسكو خصوصا في مدفوعات الطاقة للعملاء الأجانب.
كما استهدفت العقوبات أكثر من خمسين مؤسسة مصرفية صغيرة أو متوسطة الحجم يشتبه في أن موسكو تستخدمها لتمرير مدفوعاتها لشراء المعدات والتقنيات.
ولا تستطيع البنوك الروسية الخاضعة لعقوبات أميركية إجراء معاملات لها أي صلة بالنظام المالي الأميركي.
وفي الربع الأول من العام 2022 أي في الأسابيع الأولى من بدء الحرب في أوكرانيا، تراجع الروبل ليبلغ 120 مقابل الدولار في 11 مارس 2022، مع فرض الدول الغربية وابلا من العقوبات على روسيا في محاولة للتأثير على اقتصادها.
ومنذ ذلك الحين، بذلت موسكو كل ما في وسعها لتعزيز اقتصادها لا سيما عبر استثمار مبالغ ضخمة في الطلبيات العسكرية، وإعادة توجيه صادراتها من المحروقات قدر الإمكان نحو السوق الآسيوية.
في بداية العام 2022 قبل الحرب، كان الدولار يساوي بين 75و80 روبلا.