تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يرتدى اللاعب مصطفى فتحى لاعب بيراميدز، شارة كابتن منتخب مصر فى مباراته أمام الرأس الأخضر المقرر لها الجمعة المقبل فى التصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا 2025 بالمغرب، وذلك حال مشاركته أساسيا فى المباراة المنتظرة أمام كاب فيردي.

يأتي ذلك بعد غياب عددٍ كبير من اللاعبين الأساسيين عن معسكر المنتخب الجاري للاراحة.

أعلن الجهاز الفني  لمنتخب مصر الأول لكرة القدم بقيادة الكابتن حسام حسن عن القائمة المختارة لمباراتي كاب فيردي وبتسوانا المقرر لهما يومي 15 و19 نوفمبر الجاري ضمن مباريات الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأفريقية 2025 المقرر إقامتها بالمغرب وجاءت كالتالي:

محمد الشناوي 
المهدي سليمان 
محمد عواد 
مصطفي شوبير

احمد رمضان بيكهام 
حسام عبد المجيد 
حمدي فتحي 
محمد أحمد ربيعه (لاعب نادي سموحة)
محمد حمدي
احمد نبيل كوكا 
احمد عيد 
محمد شحاته

محمود صابر 
عمر كمال
مروان عطية 
محمود حسن تريزيجيه 
نبيل عماد دونجا 
ناصر ماهر 
مصطفي فتحي 
طاهر محمد طاهر 
عمر مرموش 
إبراهيم عادل 
محمود عبد الحفيظ زلاكا

مصطفي محمد 
أسامة فيصل.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مصطفى فتحي المنتخب مباراة كاب فيردي

إقرأ أيضاً:

ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!

الواضح أنّ القادة العسكريون الذين يُديرون الدولة الآن قد أصابتهم لوثة قحت. وهي الحالة الكئيبة اللامبالية بمصائر الناس ومعائشهم، الحالة التي ينحسرُ عندها الخيال إزاء جهاز الدولة ككيان رمزي وظيفي؛ لتضيق عندها الدولة ذرعًا بالخُبراء الأقوياء لتبدأ في لفظهم بعيدًا، في مقابل انفتاح شهيتها لاستيعاب أنصاف الكفاءات، والرجرجة، والضعفاء، والمُنكسرين، والمطأطئين، والمكتنزين، والفائضين عن الحاجة؛ من يُؤثِرُون الطاعة والإذعان على العمل المنضبط الكفُوء لمصلحة العامة.

ليس صعبًا أنْ يُحيطَ القائد نفسه برجالٍ ضعفاء على هيئة أقنان طائعين مأموني الجانب يستبدلهم متى ما سئِم منهم؛ بل الصعوبة البالغة والبراعة الحقيقية تكمن في الاستعانة بالمقتدرين الأقوياء أصحاب الرؤى السديدة والعزائم في إنفاذ البرامج واضحة المعالم.. ومن ثَم القدرة على إدارتهم وتوظيفهم في المواقع بحسب الجدارة.

اللحظة تُحتّم أنْ يُغلق الباب في وجه “الهلافيت”؛ ليكون عماد الدولة الأفذاذ.. أولئك الرجال الذين يحترمون ذواتهم، ويقيمون الوزن العالي لذممهم؛ أولئك ممن ليس في وسعهم أنْ يكونوا دمًى.. بل ويبذلون في سبيل ما تقتضيه أعباء المنصب العام الدماء والعرق.
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!

محمد أحمد عبد السلام

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الخطوة الثانية.. شباب الفراعنة أمام اختبار سيراليون الليلة
  • جبران: استخراج كعب العمل وتصريح الأجانب من منصة مصر الرقمية بالمجان
  • الأسبوع المقبل… فتحي سند يكشف عن صفقة نارية علي رادار الأهلي
  • بعد اقترابه من الدوري.. بيراميدز يدخل معسكرا مغلقا استعدادا لمباراتي الحدود وفاركو
  • ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
  • الزمالك يوفر 20 حافلة لجماهيره لدعم الفريق أمام المصري
  • محمد الصاوي عن هجوم البعض على "إش إش": الراقصة موجودة من أيام الفراعنة
  • تشكيل الإسماعيلى أمام زد في بطولة الدوري
  • قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة
  • الليلة.. مصطفى غريب في ضيافة برنامج صاحبة السعادة