العربي والباز في مدرسة المنصورة المتميزة ٢ لحضور ندوة عن ترشيد استخدام المياه..صور
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
شهد اليوم الدكتور أشرف العربي مدير مديرية التربية والتعليم والمهندس عبد الفتاح الباز وكيل وزارة الري والموارد المائية الندوة التي تم تنظيمها بمدرسة المنصورة المتميزة ٢ بعنوان ترشيد استهلاك المياه.
وذلك بحضور كل من الدكتور أحمد يحيي مدير إدارة غرب المنصورة التعليمية، المهندس طارق أنور وكيل الإدارة مهندس محمد عثمان مدير عام إدارة ري شرق الدقهلية مهندس سامح الجنايني مدير المكتب الفني بوزارة الري
وذلك في إطار اهتمام القيادة السياسية بقضية المياه كقضية أمن قومي وتحت رعاية محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني واللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية
وقد تناولت الندوة عدة محاور أساسية من أهمها -ترشيد استهلاك المياه
-تبطين الترع وإعادة تأهيلها
-أهمية السد العالي واتفاقيات المياه
-ري الأراضي الزراعية بالأساليب الحديثة
-أهمية تغيير الوعي الجمعي لعلاج قضايا هدر المياه.
هذا وقت تناول مدير مديرية التربية والتعليم قضية المياه من وجهة نظر اللغة العربية والقرآن الكريم والحديث الشريف حيث استدل على ما يحض عليه ديننا الحنيف من ترشيد استهلاك المياه بآيات القرآن الكريم والحديث الشريف داعيا الحضور لغرس قيم الحفاظ علي المياه في الأجيال الجديدة فالمياه هي شريان الحياة والأساس الذي تبنى على ضفافه الحضارات
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اهتمام القيادة السياسية إدارة غرب المنصورة استخدام المياه استهلاك المياه التربية والتعليم و التعليم الفني اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية طارق مرزوق محافظ الدقهلية مدير مديرية التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
«التربية السورية»: 27 ألف منشأة تعليمية مدمرة وتحتاج إلى الصيانة
دمشق (وكالات)
أخبار ذات صلةكشف مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم السورية عن أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة أو التي تحتاج إلى صيانة بلغ نحو 27 ألف منشأة في مختلف المناطق السورية. ووفقاً للإحصائيات الأولية للوزارة، فقد بلغ عدد المدارس المدمرة، 8 آلاف مبنى، جرى تصنيفها إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول يتطلب إعادة تأهيل شاملة ويضم قرابة 500 مدرسة، في حين يحتاج القسم الثاني إلى صيانة ثقيلة ويضم نحو 2000 مدرسة، أما القسم الثالث فيحتاج إلى صيانة متوسطة ويضم ما يقارب 5500 مدرسة. وأضاف مدير التخطيط أن إجمالي عدد المنشآت التربوية التي تحتاج إلى صيانة يناهز 19 ألف منشأة، وهي بأمسّ الحاجة إلى صيانة دورية بعد أن افتقدتها خلال السنوات الماضية.
وفي إطار الخطط البديلة، أوضح مدير التخطيط أن الوزارة تعتزم، بالتعاون مع الجهات الفاعلة تفعيل مدرسة واحدة على الأقل في كل مركز حضري لاستيعاب الأطفال العائدين من المخيمات ومن بلدان الاغتراب، وخاصة في المناطق المتضررة والمهجرة منذ سنوات في شمالي حماة وجنوبي إدلب وغربي حلب وشرقي اللاذقية.