إنترنت بسُرعة فائقة إبتداءً من الخميس
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أعلنت اتصالات الجزائر، عن إطلاق عرض إنترنت جديد بسرعة فائقة التدفق تصل إلى 1.2 جيجابت في الثانية!
وأكدت المؤسسة، عبر بيان لها، أن هذا العرض، سيكون الأول في إفريقيا.
كما يضاف هذا العرض الجديد إلى عروض جديدة أخرى ذات تدفق عالي لإيدوم فايبر والتي هي كما يلي:
عرض 1.2 جيجابت في الثانية، بـ4200 دينار جزائري في الشهر.
وعرض 300 ميجابت في الثانية، بـ3000 دينار جزائري في الشهر، وعرض 240 ميجابت في الثانية، بـ2800 دينار جزائري في الشهر.
وكذا عرض 120 ميجابت في الثانية، بـ2600 دينار جزائري في الشهر، وعرض 60 ميجابت في الثانية، بـ2400 دينار جزائري في الشهر.
وعرض 30 ميجابت في الثانية، بـ2200 دينار جزائري في الشهر، وعرض 15 ميجابت في الثانية، بـ2000 دينار جزائري في الشهر.
وستكون هذه العروض متاحة اعتباراً من يوم الخميس 14 نوفمبر 2024.
ومن خلال هذا العرض، ستواصل اتصالات الجزائر تطوير خدماتها لتلبية تطلعات زبائنها. خاصة من خلال توفير سرعات إنترنت عالية جداً وتوسيع شبكة الألياف البصرية في جميع أنحاء الوطن.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: میجابت فی الثانیة
إقرأ أيضاً:
قصة أردني خسر 1400 دينار من محفظته الإلكترونية
#سواليف
أصدرت #الهيئة_الجنائية_الصغرى، برئاسة القاضي محمود الصمادي وعضوية القاضي أحمد أبو نوير، حكمًا بالسجن ثلاث سنوات على متهم أدين بالاحتيال الإلكتروني و #انتحال_صفة_موظف في شركة اتصالات شهيرة، قبل أن يتم تخفيض #العقوبة إلى عام واحد بعد إسقاط الحق الشخصي واسترجاع #الأموال #المسروقة.
وتمكن المتهم من #الاحتيال على ضحية باستخدام معلومات شخصية عنه، حيث أوهمه بأنه يعمل في شركة اتصالات وطلب منه تحديث بياناته.
وأثناء المكالمة، طلب المتهم من الضحية رقم المحفظة المالية وكود التحقق، وبعد استلام المعلومات، قام بسحب مبلغ 1400 دينار من حساب الضحية واختفى.
مقالات ذات صلة طقس بارد حتى نهاية العام ومنخفضات جوية تشمل بلاد الشام ومصر والعراق وشمال السعودية 2024/12/22وتقدم الضحية بشكوى لدى قسم الجرائم الإلكترونية، الذي تابع القضية بجدية وتمكن من القبض على المتهم، ووجهت له تهمة الدخول غير المصرح به إلى حسابات الآخرين، وتمت إدانته من قبل المحكمة.
وأشار الناطق الإعلامي للأمن العام إلى أن أساليب الاحتيال الإلكتروني تتطور باستمرار، حيث يلجأ المحتالون إلى انتحال صفات موظفي شركات المحافظ المالية أو جهات رسمية، مستغلين وسائل مثل المكالمات الهاتفية والرسائل النصية ووسائل التواصل الاجتماعي لإقناع الضحايا بمشاركة معلوماتهم الشخصية وكود التحقق.
وحذر الأمن العام والبنك المركزي الأردني من التعامل مع المكالمات أو الرسائل المجهولة المصدر، خاصة تلك القادمة من خارج المملكة، مؤكدين أن الهدف غالبًا هو النصب والابتزاز المالي.
ويدعو الخبراء والمختصون إلى الحذر وعدم مشاركة أي بيانات شخصية أو مالية مع جهات غير معروفة، مشددين على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي محاولات احتيال للجهات المعنية لحماية المواطنين من الوقوع ضحية لهذه الجرائم.