إنترنت بسُرعة فائقة إبتداءً من الخميس
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أعلنت اتصالات الجزائر، عن إطلاق عرض إنترنت جديد بسرعة فائقة التدفق تصل إلى 1.2 جيجابت في الثانية!
وأكدت المؤسسة، عبر بيان لها، أن هذا العرض، سيكون الأول في إفريقيا.
كما يضاف هذا العرض الجديد إلى عروض جديدة أخرى ذات تدفق عالي لإيدوم فايبر والتي هي كما يلي:
عرض 1.2 جيجابت في الثانية، بـ4200 دينار جزائري في الشهر.
وعرض 300 ميجابت في الثانية، بـ3000 دينار جزائري في الشهر، وعرض 240 ميجابت في الثانية، بـ2800 دينار جزائري في الشهر.
وكذا عرض 120 ميجابت في الثانية، بـ2600 دينار جزائري في الشهر، وعرض 60 ميجابت في الثانية، بـ2400 دينار جزائري في الشهر.
وعرض 30 ميجابت في الثانية، بـ2200 دينار جزائري في الشهر، وعرض 15 ميجابت في الثانية، بـ2000 دينار جزائري في الشهر.
وستكون هذه العروض متاحة اعتباراً من يوم الخميس 14 نوفمبر 2024.
ومن خلال هذا العرض، ستواصل اتصالات الجزائر تطوير خدماتها لتلبية تطلعات زبائنها. خاصة من خلال توفير سرعات إنترنت عالية جداً وتوسيع شبكة الألياف البصرية في جميع أنحاء الوطن.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: میجابت فی الثانیة
إقرأ أيضاً:
فيلم Moon the Panda في دور العرض المصرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينطلق اليوم فيلم المغامرة العائلي المنتظر Moon the Panda في صالات السينما، من إخراج جيل دو مايستر، الذي عُرف بأعماله المؤثرة التي تمزج بين الطبيعة والدراما الإنسانية مثل Mia and the White Lion، وتتولى شركة فور ستار فيلمز مهام توزيع الفيلم.
يروي الفيلم قصة "تيان"، فتى يبلغ من العمر 12 عامًا، يُرسل إلى منزل جدته في جبال الصين البعيدة بسبب تدني درجاته المدرسية. وبين الطبيعة الغامضة والمناظر الخلابة، يلتقي تيان بدب باندا بري يُطلق عليه اسم "مون"، لتبدأ بينهما صداقة استثنائية تغيّر مجرى حياته وحياة أسرته. من خلال رحلة مليئة بالشغف، يتناول الفيلم قضايا الطفولة، والعلاقة العميقة بين الإنسان والحيوان، وأهمية الحفاظ على الطبيعة في إطار درامي وشاعري مناسب لجميع الأعمار.
فيلم Moon the Panda في دور العرض المصريةيضم الفيلم في بطولته ألكسندرا لامي، وسيلفيا تشانغ، ويي ليو، ويستغرق عرضه 100 دقيقة من المشاعر المتدفقة والمغامرات الساحرة. Moon the Panda ليس مجرد فيلم للأطفال، بل تجربة إنسانية بصريّة عميقة تأسر الكبار قبل الصغار، وتُثبت مرة أخرى أن السينما يمكن أن تكون وسيلة لزرع قيم الصداقة، واللطف، والتواصل مع الطبيعة.
يأتي هذا العمل الجديد ليقدّم قصة ملهمة تجمع بين الخيال، العاطفة، والمغامرة في تجربة سينمائية تخاطب جميع أفراد العائلة.