صدى البلد:
2025-03-15@12:41:50 GMT

فرنسا تستدعي سفير إسرائيل في باريس.. تفاصيل

تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT

استدعت حكومة فرنسا اليوم، سفير إسرائيل في باريس على خلفية أحداث القدس أثناء زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الى القدس.

وقالت ‏الخارجية الفرنسية إن تصرف الشرطة الإسرائيلية في حادثة القدس غير مقبول.

وأوضحت الخارجية الفرنسية في بيان أنه كجزء من رحلة إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية، كان من المقرر أن يذهب الوزير إلى إليونا، وهي منطقة وطنية فرنسية، ودخلت قوات الأمن الإسرائيلية إلى هذا المكان مسلحة دون تصريح

وأضاف البيان "لم يرغب الوزير في الذهاب إلى المنطقة في ظل هذه الظروف، وبعد مغادرة الوفد، اعتقلت قوات الأمن الإسرائيلية اثنين من موظفي القنصلية العامة الفرنسية في القدس، رغم أنهما من ذوي المكانة الدبلوماسية ثم تم إطلاق سراحهم بعد تدخل الوزير" .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فرنسا حكومة فرنسا سفير إسرائيل وزير الخارجية الفرنسي القدس

إقرأ أيضاً:

طهران تستدعي سفراء 3 دول احتجاجا على استفزاز بمجلس الأمن

استدعت طهران، اليوم الخميس، دبلوماسيين ممثلين لفرنسا وألمانيا وبريطانيا على خلفية عقد الدول الثلاث اجتماعا مع الولايات المتحدة حول برنامج إيران النووي خلف أبواب مغلقة في مجلس الأمن الدولي.

وقالت وزارة الخارجية الإيرانية، في بيان، إن عقد هذا الاجتماع الذي جاء بناء على دعوة من الدول الثلاث والولايات المتحدة، "لا يستند إلى أي مبرّر تقني أو قانوني، ويعد خطوة استفزازية وسياسية تتطابق مع المقاربة الأحادية للولايات المتحدة".

وشهد الاجتماع، أمس الأربعاء، اتهام البعثة الأميركية لطهران باتباع "سلوك مخزٍ" فيما يتعلق ببرنامجها النووي.

وكان العديد من أعضاء مجلس الأمن قد طلبوا عقد الاجتماع لمناقشة التقرير الأخير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي أشار إلى زيادة مقلقة لاحتياطات إيران من اليورانيوم المخصب.

وقال التقرير إن إيران زادت بشكل كبير مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب بدرجة نقاء 60% والقريبة من عتبة 90% اللازمة لصنع قنبلة ذرية، ونفت طهران مرارا صنع سلاح نووي.

وأضافت الخارجية الإيرانية في بيانها أنه تم استدعاء الممثلين الدبلوماسيين إلى الوزارة "احتجاجا على تواطؤهم مع الولايات المتحدة، وعقدهم اجتماعا مغلقا بشأن برنامج إيران النووي السلمي"، وفق تعبيرها.

إعلان

اتفاق معطّل

وفي عام 2015، توصلت إيران إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي مع بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة، نتج عنه تخفيف العقوبات عنها مقابل فرض قيود على برنامجها.

لكن في 2018، وخلال ولايته الرئاسية الأولى، سحب ترامب بلاده من الاتفاق وأعاد فرض عقوبات مشددة على طهران.

ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، أعاد الرئيس الجمهوري العمل بسياسة "الضغوط القصوى" حيال طهران، لكنه دعا في الوقت عينه إلى إبرام اتفاق نووي جديد، وتشدد طهران أن لا إمكانية لاتفاق كهذا طالما أن العقوبات لا تزال سارية.

والخميس دعت الصين إلى حل "دبلوماسي" لمسألة ملف إيران النووي، في حين تستعد لاستضافة محادثات يجريها دبلوماسيون من طهران وموسكو الجمعة.

مقالات مشابهة

  • قرار مفاجئ.. وزير الخارجية الأمريكي يعلن طرد سفير جنوب أفريقيا
  • الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره اللبناني في باريس.. 28 مارس
  • «وزير الخارجية» يكشف تفاصيل عمل لجنة إدارة غزة.. ومن سيتولى الأمن في القطاع؟
  • انسحاب مفاجئ لفينغارد من باريس-نيس بسبب الإصابة
  • الخارجية الإيطالية تستدعي السفير الروسي
  • طهران تستدعي سفراء 3 دول احتجاجا على استفزاز بمجلس الأمن
  • فرنسا تعلن شروطها لرفع باقي العقوبات المفروضة على سوريا
  • الخارجية البريطانية تستدعي السفير الروسي
  • باكستان تكشف تفاصيل جديدة عن الهجوم على قطار بلوشستان
  • الخارجية البريطانية تستدعي السفير الروسي وتحذّره من ترهيب موظفيها