عرض المركز القومي للبحوث دراسة جديدة تسوس الأسنان حيث أكد أنه مرض بكتيرى ينتج عن تفاعل بعض أنواع البكتيريا مع السكريات الموجودة فى الطعام وينتج عنه تكوين أحماض، ومع مرور الوقت تسبب تلك الأحماض في تآكل وتسوس الأسنان.
 

140 ألف جنيه للفرق الفائزة.. بحوث الإلكترونيات يختتم هاكاثون التكنولوجيا العميقة وزير التعليم العالي: جار العمل على إنشاء 14 جامعة تكنولوجية جديدة وزير التعليم العالي يعلن انضمام هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا المصرية لـ«البريكس» أمين الأعلى للجامعات يترأس اجتماع مجلس إدارة مركز الخدمات الإلكترونية والمعرفية الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية: ندرس تحويل النفايات البحرية إلى ابتكارات بيولوجية اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو تُعلن عن فتح التقدم لزمالات العلوم الطبيعية لـ2024 وزير التعليم العالي يعلن صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية وزير التعليم العالى ينعى الدكتور عبد الوهاب عبد الحافظ رئيس مجمع اللغة العربية ننشر الجدول الزمني للانتخابات الطلابية بالجامعات.

. صور وزير التعليم العالي يعتمد الجدول الزمني لانتخابات الاتحادات الطلابية بالجامعات

وأوضح أنه من أسباب تسوس الأسنان الإكثار من تناول الحلويات والأطعمة المسببة للتسوس مع عدم غسل الأسنان بطريقة صحيحة أو عدم غسلها على الإطلاق.

مشيرا إلى أنه تعد الأسنان اللبنية هامة لأنها تساعد الطفل فى مضغ الطعام وتساعد على التحدث ونطق الحروف بشكل سليم كما تساعد على ظهور الأسنان الدائمة فى أماكنها الصحيحة وتعمل على زيادة ثقة الطفل بنفسه عند الابتسام. 
يجب اتباع طرق الوقاية من تسوس الأسنان كالتالى:
1- يجب غسل أسنان الطفل مرتين في اليوم، بعد الانتهاء من غسل الأسنان يجب شطف الفرشاة بالماء وتركها تجف.
2- يجب مراقبة أسنان الطفل ولثته، إذا لاحظتِ أي بقع على الأسنان، فقد تكون علامة على وجود  تجويف، قومي بزيارة الطبيب لمزيد من الاحتراز.
3- أعطي طفلك الماء الكافي فهو مصدر طبيعي للفلورايد. يعد الفلورايد  طريقة منخفضة التكلفة وفعالة لمنع تسوس الأسنان كما أنه يجعل الأسنان أقوى. 
4- تناول بعض الأطعمة التى تحافظ على صحة الأسنان مثل اللبن لإحتوائه على الكالسيوم والمعروف بأهميته فى تقوية الأسنان وكذلك البرتقال الذى يعمل على الحفاظ على اللثة لإحتوائه على فيتامين «C»
5- يجب أن يكون تنظيف الأسنان بالخيط  جزءاً من الروتين اليومي حيث يساعد التنظيف بالخيط في تنظيف الفراغات بين الأسنان. لا يتم إزالة البلاك والبكتيريا التي تعيش بين الأسنان بواسطة فرشاة الأسنان وحدها فبدون استخدام الخيط المناسب يكون خطر إصابة الطفل بالتسوس أكبر.
6- قومي بزيارة طبيب الأسنان بصورة منتظمة. يجب أن تكون أول زيارة لطفلك إلى طبيب الأسنان في عمر 12 شهر أو عند ظهور أول سن في فمه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزیر التعلیم العالی تسوس الأسنان

إقرأ أيضاً:

دور بارز للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في رصد الأهلة

أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية الدور الذي تلعبه المراكز البحثية في خدمة المجتمع، مشيرًا إلى أنها تمثل جسرًا بين البحث العلمي والتطبيق العملي، ما يسهم في إيجاد حلول فعالة للتحديات التي تواجه مختلف القطاعات. 

كما ثمّن عاشور الأدوار الحيوية التي تقدمها المراكز البحثية في العديد من المجالات ذات الصلة بتخصصاتها العلمية، والتي تسهم في تعزيز التنمية المستدامة، ودعم الاقتصاد الوطني من خلال الأبحاث التي تساعد في تحسين الإنتاجية، وتطوير الصناعات، وتطوير التكنولوجيا والابتكار.

وفي هذا السياق، قال الدكتور طه توفيق رابح، القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن رصد الأهلة يعد من أبرز المهام الخدمية التي يضطلع بها المعهد، حيث يعتمد على أحدث التقنيات العلمية والحسابات الفلكية الموثوقة، ما يسهم في تحديد بدايات الأشهر الهجرية بدقة.

وأوضح أن الحسابات الفلكية الدقيقة تُجرى لتحديد إمكانية رؤية الهلال الجديد بعد غروب شمس يوم 29 من كل شهر هجري، وذلك وفقًا للأسس العلمية التي تعتمد على عدة عوامل، أبرزها حساب وقت الاقتران بين الشمس والقمر والأرض، حيث يكون القمر في طور المحاق عند اجتماع الأجرام الثلاثة في خط واحد، وهي مرحلة يصعب تحديدها بالأرصاد العملية، ولكن يمكن حسابها بدقة كبيرة عبر الحسابات الفلكية.

تصل للقاهرة .. الأرصاد: السحب تغطي سماء عدة محافظات وأمطار غزيرة قادمةمطران الكنيسة اللاتينية بمصر يترأس احتفالات يوبيل الرجاء بشرم الشيخ

وأضاف أن المعهد يُجري عمليات رصد الهلال الجديد باستخدام أحدث المناظير الفلكية من مواقع مختارة بعناية، تتميز بصفاء الجو وبعدها عن مصادر التلوث البيئي والضوئي، لضمان أفضل ظروف للرصد.

وتابع: “كما يعمل المعهد بالتنسيق مع دار الإفتاء المصرية، حيث يرسل تقارير شهرية عن ظروف رؤية الهلال الجديد، ويشارك في عمليات استطلاع الأهلة، لضمان توافق الرؤية الشرعية مع الحسابات الفلكية، مما يُسهم في الحد من حالات الاختلاف في تحديد بدايات الأشهر الهجرية”.

وذكر أنه من خلال بروتوكول التعاون مع دار الإفتاء المصرية، يتم تنفيذ عمليات الرصد من عدة مواقع في مصر، أبرزها مرصد القطامية، المجهز بمنظار عاكس قطر مرآته الرئيسية 74 بوصة (1.88 متر)، والذي تم تشغيله خلال الفترة من 1961 إلى 1964، ليكون واحدًا من أكبر المناظير الفلكية في المنطقة.

واستطرد: “كذلك يتم الرصد من مرصد حلوان، الذي يضم منظارًا عاكسًا قطر مرآته 30 بوصة (75 سم)، وكان يُعد واحدًا من أكبر المناظير في العالم عند تركيبه عام 1905، إلى جانب نقاط رصد أخرى في أسوان والخارجة وقنا وسوهاج ومرسى مطروح، حيث توفر هذه المواقع بيئة مناسبة للرصد الفلكي بعيدًا عن التلوث الضوئي والبيئي”.

ولفت إلى أن رؤية الهلال الجديد تعد من أصعب الأرصاد الفلكية، حيث يولد بعد فترة من حدوث الاقتران تتراوح بين 6 و16 ساعة، ويكون موضعه على صفحة السماء بالقرب من قرص الشمس، مما قد يجعله غير مرئي بسبب إضاءة الشمس.

وبيّن أنه لذلك، يعتمد الفلكيون على حساب فترة بقاء الهلال على صفحة السماء بعد غروب الشمس، وكذلك على تحديد موقعه الدقيق بالنسبة لقرص الشمس، لتوجيه المناظير الفلكية بشكل أكثر دقة، كما تعتمد إمكانية رؤية الهلال بالعين المجردة أو باستخدام التلسكوبات على عدة شروط، من بينها ولادته قبل غروب الشمس بفترة كافية، وهو أمر تحدده الحسابات الفلكية، إضافة إلى السطوع النسبي للهلال مقارنة بلمعان الشفق، حيث قد يؤدي توهج الشفق إلى طمس الهلال، مما يجعل رؤيته صعبة أو مستحيلة.

وقال الدكتور طه توفيق إن المعهد تبنّى برامج بحثية متقدمة لتطوير معايير رؤية الهلال، كما شارك في مؤتمرات محلية وإقليمية تهدف إلى توحيد معايير تحديد أوائل الأشهر الهجرية على مستوى العالم الإسلامي، في إطار تأكيد التزام المعهد المستمر بتطوير أدواته البحثية ورصد الظواهر الفلكية بدقة، بما يضمن تقديم خدمات علمية موثوقة تخدم المجتمع وتساعد في اتخاذ القرارات الشرعية بناءً على أسس علمية دقيقة.

تجدر الإشارة إلى أن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية له تاريخ طويل في مجال الرصد الفلكي، حيث لعب دورًا بارزًا في تتبع الظواهر الفلكية الكبرى، مثل رصد مذنب هالي في عامي 1910 و1986، والمشاركة في رصد كوكب بلوتو عام 1930، وتتبع الكسوف الكلي للشمس في الخرطوم عام 1952، ثم في مدينة السلوم عام 2006، حيث جرى تصوير الهالة الشمسية بوضوح أكبر بعشرة أضعاف مقارنة برصد عام 1952.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي يشارك في إفطار المجلس الأعلى للجامعات
  • وزير التعليم العالي يبحث مع وفد ألماني التعاون بين جامعات البلدين
  • دور بارز للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في رصد الأهلة
  • التعليم العالي: دور بارز للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في رصد الأهلة
  • التعليم العالي: دور بارز للمعهد القومي للبحوث الفلكية في رصد الأهلة
  • اكتشاف سبب بيولوجي يزيد خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة!
  • الجينات قد تلعب دورا في تسوس الأسنان وأمراض اللثة
  • متى يبدأ الطفل صيام رمضان؟ إليك نصائح الخبراء وآراء الأطباء
  • وزير التعليم العالي يهنئ جامعة المنصورة لحصول مركز الكلى على الاعتماد كمركز تدريبي إقليمي
  • وزير التعليم العالي يهنئ جامعة المنصورة باعتماد مركز الكلى في التدريب إقليميا