شاهد بالفيديو.. التيكتوكر السوداني المثير للجدل “ميشو”: (الرجال شايلين السلاح وبقاتلوا أما “الحموديات” الشاردين مصر والإمارات والولايات مفروض يجيبوا كريمات ويتمسحوا زي ما أنا بعمل)
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
سخر الناشط والتيكتوكر السوداني المثير للجدل “ميشو”, من الشباب الذين نزحوا بعد الحرب التي اشتعلت في السودان بين الجيش, والدعم السريع, في أبريل من العام الماضي.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد ظهر “ميشو”, في مقطع فيديو جديد سجل من خلاله إشادة خاصة بجنود الجيش, والمستنفرين من الشباب.
ووصف التيكتوكر المثير للجدل, هؤلاء بأنهم هم الرجال الذين حملوا السلاح وفضلوا البقاء في أرض الوطن مدافعين عن الأرض والعرض.
وسخر “ميشو”, بحسب ما نقل عنه محرر موقع النيلين, من الشباب الذين نزحوا بعد الحرب قائلاً: (“الحموديات” الشاردين مصر والإمارات والولايات مفروض يجيبوا كريمات ويتمسحوا زي ما أنا بعمل).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“هآرتس”: أزمة في الجيش الإسرائيلي وخسائر فادحة وانسحاب واسع للجنود
إسرائيل – كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية عن تدهور ملحوظ في الأداء العسكري للجيش الإسرائيلي في حربه على غزة، حيث تكبدت وحدات النخبة مثل لواء “غولاني” خسائر بشرية كبيرة.
ووفقا لمصادر عسكرية نقلتها صحيفة هآرتس، فقد لواء غولاني – أحد أبرز ألوية المشاة في الجيش الإسرائيلي – 114 من مقاتليه وضباطه منذ بدء الحرب، بالإضافة إلى إصابة آلاف الجنود الآخرين. هذه الخسائر تعكس شدة المواجهات في غزة، وقدرة المقاومة الفلسطينية على إلحاق ضربات مؤثرة حتى في صفوف الوحدات المدربة تدريبا عاليا.
كما أشارت التقارير نفسها إلى ظهور حالات إرهاق واضحة بين الجنود النظاميين الذين يتحملون العبء الأكبر في القتال، وسط ضغوط نفسية وعسكرية متصاعدة. ويبدو أن طول فترة الحرب، وصعوبة تحقيق أهدافها المعلنة، بدآ يؤثران سلباً على معنويات القوات، مما قد يهدد كفاءتها القتالية مع استمرار العمليات.
من جهة أخرى، كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن فجوة كبيرة بين البيانات الرسمية وواقع الميدان، حيث أفاد ضباط ميدانيون بأن 60% فقط من جنود الاحتياط يلتزمون بالخدمة في غزة حاليا، بسبب الصعوبات الميدانية والإرهاق. هذه النسبة تتعارض بشكل صارخ مع تصريحات الجيش التي كانت تزعم أن 85% من الاحتياطي ما زالوا في الخدمة، مما يثير شكوكا حول مصداقية المؤسسة العسكرية في إدارة الأزمة، كما يتم طرح تساؤلات حول استدامة الحرب، وإمكانية تفاقم الاحتجاج الداخلي ضدها مع كشف المزيد من الحقائق.
المصدر: “هآرتس”