حفل لمنوعات الزمن الجميل على مسرح الجمهورية الخميس
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تقدم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلا بعنوان " منوعات من الزمن الجميل " تحييه الفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو حازم القصبجى في الثامنة مساء الخميس ١٤ نوفمبر علي مسرح الجمهورية إنطلاقا من خطط وزارة الثقافة الهادفة إلي الإحتفاء برموز الطرب وحفظ التراث الغنائى والموسيقى.
يتضمن البرنامج نخبة من أعمال كبار نجوم الزمن الجميل منها متفوتنيش أنا وحدي ، علي عش الحب ، حبيتك بالصيف ، مشغول عليك مشغول ، ثلاث سلامات ، حسيبك للزمن ، ليا عشم ، حسدوني ، عيون القلب ، اشتروني ، ياللي سامعني ، يا مسافر وحدك وفكروني.
أداء الفنانين " ريم كمال ،هند النحاس ، سامح منير، أحمد قمر ،إيناس عز الدين ، بلال فوزي ، ،منار سمير وأحمد عادل.
الفرقة القومية العربية للموسيقى تأسست عام ١٩٨٩ بهدف جمع التراث الموسيقى والغنائي العربي وإعادة تقديمه بأسلوب أكاديمي وعلمي متطور لتتمكن الأجيال الجديدة من التعرف على التراث الموسيقى العربي حفاظا عليه من الاندثار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوبرا دار الأوبرا مسرح الجمهورية الأوبرا المصرية القومية العربية
إقرأ أيضاً:
بشأن أموال الصندوق البلدي المستقل .. سؤال من سامي الجميل للحكومة
تقدّم رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل بسؤال إلى الحكومة عبر رئاسة مجلس النواب حول التأخير غير المبرر في توزيع أموال الصندوق البلدي المستقل وعائدات الاتصالات على البلديات واتحادات البلديات.
وطالب الجميّل وزيري المالية والداخلية والبلديات بالإسراع باستصدار مراسيم توزيع هذه الأموال المحصلة أمانة لحساب البلديات واتحاداتها والتي تراكمت عن الأعوام السابقة.
واستند سؤال الجميّل إلى أن" هذه الأموال والعائدات تشكّل الركن الأساس في دعم موازنتها، وأن توفير هذه الأموال يمثّل ضرورة حيوية وملحّة لتتمكّن من القيام بالحدّ الأدنى من المهام الأساسية التي أناطها قانون البلديات بها والمسؤوليات الجسيمة الملقاة على كاهلها في ظل الأزمات المتعدّدة والمتفاقمة التي يمرّ بها لبنان. وذلك في ظل مواجهة السلطات المحلية لأعباء استثنائية وتحديات غير مسبوقة نتيجة الأحداث الأمنية الخطيرة التي شهدها لبنان خلال أشهر أيلول وتشرين الأول وتشرين الثاني من العام 2024، حيث اضطرت إلى تقديم خدمات طارئة وتوفير مستلزمات إضافية ضرورية للمواطنين، بما في ذلك تأمين الملاجئ وتجهيزها بالمعدات اللازمة، وتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للعائلات النازحة، وإصلاح الأضرار الجسيمة التي لحقت بالبنى التحتية، وتعزيز جهوزية فرق الطوارئ والدفاع المدني، مما ضاعف من حجم النفقات والمتطلبات المالية الملقاة على عاتقها".
اضاف:" إن حرمانها المستمر من الحصول على كامل العائدات المستحقة لها يؤدّي حتماً إلى شلل شبه تام في قدرتها على توفير الخدمات الأساسية للمواطنين في النطاق البلدي، ويهدد بشكل مباشر قدرتها على تأمين رواتب وتعويضات الموظفين في المجالس البلدية واتحاداتها، مما ينذر بأزمة إدارية ومالية واجتماعية وشيكة".