أمانة القصيم توقع عقودًا استثمارية بقيمة إجمالية تجاوزت 180 مليون ريال في معرض سيتي سكيب
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
المناطق_واس
وقّع أمين منطقة القصيم المهندس محمد بن مبارك المجلي، اليوم, أربعة عقود استثمارية، بمبلغ إجمالي تجاوز مئة وثمانين مليون ريال، وذلك على هامش معرض سيتي سكيب العالمي 2024.
وشملت العقود: التوقيع على إنشاء وتشغيل وصيانة برج إداري تجاري فندقي على تقاطع طريق البيارق مع طريق عثمان بن عفان بمدينة بريدة بقيمة إجمالية تجاوزت واحدًا وتسعين مليون ريال، كذلك تطوير وتشغيل وصيانة مواقف نطاق شمال مدينة بريدة بقيمة إجمالية تجاوزت واحدًا وخمسين مليون ريال، وتضمن التوقيع أيضًا تشغيل وصيانة حديقة الملك عبدالله بقيمة إجمالية تجاوزت ثلاثة عشر مليون ريال، وإنشاء وتشغيل وصيانة مدينة الأسواق المتخصصة والخدمات اللوجستية على طريق عثمان بن عفان بمحافظة عنيزة بقيمة إجمالية تجاوزت خمسة وعشرين مليون ريال.
وأكد المتحدث الرسمي لأمانة القصيم نايف النفيعي أن هذه المشاريع تستهدف تعزيز التنمية الاقتصادية وتوفير خدمات متكاملة للمواطنين والمقيمين؛ مما يسهم في تحسين جودة الحياة في المنطقة، وتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الاستثمار في القطاعين العام والخاص.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة القصيم معرض سيتي سكيب ملیون ریال
إقرأ أيضاً:
بقيمة 250 مليون دولار.. بدء هدم جزء من البيت الأبيض لبناء قاعة رقص لـ ترامب
بدأت أمس الإثنين أعمال هدم جزء من الجناح الشرقي للبيت الأبيض كخطوة تمهيدية لمشروع قاعة الرقص المرتقب، للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بتكلفة تبلغ 250 مليون دولار.
وكانت فرق البناء تهدم جزءًا من الجناح الشرقي، حيث قامت حفارة بتمزيق الهيكل، وفقًا لصورة نشرتها صحيفة واشنطن بوست، وشخصين شهدا العملية وتحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتهما.
تخطط الإدارة الأمريكية لبناء قاعة رقص تبلغ 90 ألف قدم مربع تستبدل بالجناح الشرقي وتتكلف نحو 250 مليون دولار، وتعد هذه الخطوة الأكبر في المجمع منذ عهد الرئيس الأمريكي هاري ترومان.
وقالت شبكة واشنطن بوست، إن عدد من العمال بدأوا يوم الإثنين، في هدم جزء من البيت الأبيض لبناء قاعة الرقص التي طال انتظارها من الرئيس دونالد ترامب، على الرغم من تعهده بأن بناء هذه الإضافة التي تبلغ تكلفتها 250 مليون دولار لن يتداخل مع المبنى الحالي.
وفقا لشبكة إن بي سي، من المحتمل أن يكون ترامب الذي قضي معظم حياته في العمل كمطور عقاري ووضع اسمه على أفخم المباني في العالم، قد يكون تعمد ترك بصمته على البيت الأبيض بما يتناسب مع ذوقه الشخصي في الأشهر الأولى من ولايته الثانية.