التدريب على رصد الآثار الجانبية للتطعيمات ومنظومة الـvigiflow بشمال سيناء
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أسامة سالم مدير عام الطب الوقائي ووكيل مديرية الصحة بشمال سيناء، أن فريق من وزارة الصحة يضم كل من الدكتور محمد قابيل بالبرنامج الموسع للتطعيمات بوزارة الصحة واسلام زهران مراقب البرنامج الموسع للتطعيمات بوزارة الصحة بتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان المصرية ورعاية الدكتور أحمد سمير بدر مدير مديرية الشئون الصحية بشمال سيناء قام بتدريب الفريق الوقائي على الآثار الجانبية بعد التطعيم ومنظومة الـvigiflow وطرق التعامل معها
وقال الدكتور أسامة، أنه من المهم المعرفة بأنه حتى اليوم، لم يتم إثبات وجود علاقة بين التطعيمات وبين حدوث أضرار دائمة، باستثناء بعض الحالات النادرة جدًا.
َاوضحت الدكتور أميرة خلوصي مدير مكافحة الأمراض المعدية والتطعيمات بالمديرية، أن موضوع اجتماع اليوم مع مسؤلي التطعيمات على مستوى المحافظة عن الآثار الجانبية للتطعيمات من قبل فريق وزارة الصحة
وقالت الدكتورة أميرة، إنه يجب معرفة الآثار المحتملة والاستعداد لها، وهي غالبًا ما تكون اعراض خفيفة وتزول خلال فترة قصيرة.
وأشارت إلى قيام فريق وزارة الصحة بتدريب الفريق الوقائي على الآثار الجانبية بعد التطعيم ومنظومة ال vigiflow وهي الأداة المستخدمة لجمع وتحليل البيانات والتى تتناسب مع جمع البيانات الميدانية وتعتمد على النموذج القياسي لمنظمة الصحة العالمية
جاء ذلك بحضور محمد عبد المطلب مراقب عام الاوبئة مديرية الصحة وعصام عبد الفتاح مراقب الترصد وفريق مديرية الصحة والإدارات الصحية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان الصحة والسكان خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان منظمة الصحة العالمية وزير الصحة والسكان شمال سيناء الآثار الجانبیة
إقرأ أيضاً:
وزارة الثقافة تدين استمرار المرتزقة في نهب الآثار اليمنية وتمديد إعارتها لمتحف أمريكي
يمانيون../
أدانت وزارة الثقافة والسياحة قيام مرتزقة العدوان بتمديد إعارة 80 قطعة أثرية يمنية لمتحف “سميثسونيان للفنون الأمريكية” لعامين إضافيين، معتبرة ذلك استمرارًا لنهب التراث الوطني والمتاجرة به.
وأوضحت الوزارة في بيان لها أن هذا الإجراء يعكس حالة الفوضى والانفلات الأمني في المناطق المحتلة، حيث أصبحت الآثار عرضة للنهب والسرقة في ظل فساد المرتزقة الذين يستغلون تراث اليمن لتحقيق مكاسب غير مشروعة.
وأكد البيان أن هذه القطع الأثرية تمثل هوية وطنية وثروة ثقافية لا يجوز التعامل معها كبضائع للمتاجرة، مشددًا على أن محاولة تبرير هذا العبث بمزاعم التعاون الدولي في حماية التراث اليمني خارج أرضه ما هو إلا تضليل وتغطية على الفشل في حمايته محليًا.
كما أشار البيان إلى أن العديد من المواقع الأثرية في المناطق المحتلة تعرضت للنهب والتدمير، بما في ذلك معبد أوام الأثري، المدرج ضمن قائمة التراث العالمي، مؤكدًا أن الكثير من القطع الأثرية اليمنية المنهوبة تمت سرقتها أثناء أنشطة البعثات الأجنبية، ومنها الأسدان البرونزيان اللذان نهبهما “ويندل فيلبس”.
وأكدت الوزارة أنها ستتخذ إجراءات قانونية ضد دول العدوان ومرتزقتها في المحاكم المحلية والدولية، داعية المؤسسات الوطنية والعربية والدولية المعنية بالتراث إلى اتخاذ مواقف جادة لحماية الآثار اليمنية واستعادتها، باعتبارها مسؤولية إنسانية مشتركة.