اللجنة الوطنية للتحقيق تنفذ نزولاً ميدانياً الى اللواء (35) مدرع
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
شمسان بوست / تعز:
نفذ فريق اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان، اليوم، نزولاً ميدانياً الى مقر اللواء (35) مدرع التابع لمحور تعز، وذلك في إطار أعمال التحقيق المتعلقة بتقييم أوضاع حقوق الانسان خاصة في المناطق العسكرية.
واستمع فريق اللجنة برئاسة عضو اللجنة القاضي اشراق المقطري، من قائد اللواء (35) مدرع، العميد الركن عبدالرحمن الشمساني، الى شرح عن اوضاع حق المحتجزين على ذمة الحرب بالسلامة والكرامة والذي يأتي ضمن منهجية تتبعها قيادة محور تعز ووزارة الدفاع والملزم في القوانين الوطنية.
واكد الشمساني، استعداد اللواء الرد على الاستفسارات التي من شأنها ايضاح الحقيقة للمجتمع والحد من التناول الإعلامي الخاطئ للإجراءات القانونية من قبل مؤسسات الدولة.
كما جرى خلال اللقاء، مناقشة عدد من الوقائع التي تقوم اللجنة الوطنية بالتحقيق فيها ومتابعتها.
وعاين عضو اللجنة القاضي اشراق المقطري، والباحثين والباحثات، مركز الإيقاف الخاص بالمحتجزين على ذمة الحرب التابع للواء (35) مدرع ، والاطلاع على مستوى توفير حقهم في الغذاء والرعاية الصحية والتواصل مع أسرهم، والاستماع لأكثر من 25 محتجزاً على ذمة الحرب، وتدوين مطالبهم.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
سمير فرج: لست متفائلا بانتهاء الحرب الإسرائيلية على لبنان قريبا
كشف اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، أن ترامب لم يعلق على قرار بايدن بالسماح لأوكرانيا باستخدام الأسلحة طويلة المدى لضرب العمق الروسي.
جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة دخلت من لبنانوتابع اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن تعليق ترامب المتوقع سيكون شديد ولكنه لن يعارض قرار بايدن الرئيس الحالي لأمريكا.
واستطرد اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، أن كل دول الناتو تساعد أوكرانيا في حربها أمام روسيا، لافتا إلى أن التطورات الأخيرة جعلت العالم في وضع حرج، لأن أي جديد سيؤثر على باقي دول العالم.
من ناحية أخرى، قال سمير فرج إنه لم يتم القضاء على القدرة القتالية بالكامل لحركة حماس أو حزب الله رغم تجاوز الحرب على غزة مدة العام .
واختتم أنه غير متفائل بانتهاء الحرب الإسرائيلية على حزب الله، لأنه ينتهز الحرب الحالية فرصة للقضاء على القوة العسكرية لحزب الله.