للشهر الرابع على التوالي.. أوبك تخفض توقعاتها بشأن نمو الطلب على النفط
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
اعلنت منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" خفض توقعاتها بشأن نمو الطلب العالمي على النفط لعامي 2024 و2025 وذلك للشهر الرابع على التوالي، في ظل تراجع الطلب الصيني بعد إطلاق حزم تحفيزية أقل من المتوقع.
ووفق التقرير الشهري للمنظمة؛ أشارت "أوبك" الي تخفيض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على الذهب الأسود في 2024 بمقدار 107 آلاف برميل إلى 1.
كما خفضت توقعاتها للنمو في عام 2025 بمقدار 103 آلاف برميل يوميًا إلى 1.5 مليون برميل يوميًا.
وتوقع التقرير نمو الطلب في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بمقدار 100 ألف برميل يوميًا، و1.4 مليون برميل بالنسبة لنمو الطلب من الدول غير الأعضاء.
واتمت المنظمة تقريرها قائلة “يأتي ذلك بدعم من تخفيض توقعات نمو الطلب الصيني على الذهب الأسود في 2024 و2025، إلى 450 ألف برميل و310 آلاف برميل يوميا على الترتيب، من 580 ألف برميل و410 آلاف برميل في التقرير السابق”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برمیل یومی ا آلاف برمیل نمو الطلب
إقرأ أيضاً:
لليوم الثاني على التوالي.. آلاف العائلات الفلسطينية تواصل العودة إلى شمال غزة
الثورة نت /وكالات يواصل آلاف الفلسطينيين النازحين، اليوم الثلاثاء، رحلة العودة إلى منازلهم في شمال قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي، عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين. وذكرت وكالة “فلسطين اليوم” الإخبارية، أنه في اليوم العاشر من اتفاق وقف إطلاق النار بين فصائل المقاومة وكيان الاحتلال، انطلقت آلاف العائلات النازحة، إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد الساحلي، بعد انسحاب جيش الاحتلال من محور نتساريم. وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، مساء الاثنين، أن 300 ألف نازح فلسطيني، على الأقل، تمكنوا من العودة إلى منازلهم في شمال القطاع، بعد نزوحهم قسرا إلى جنوب القطاع بسبب حرب الإبادة الجماعية. وفي بيانات لفصائل المقاومة الفلسطينية، أكدت أن عودة النازحين انتصار للشعب وإعلان فشل وهزيمة لكيان الاحتلال ومخططات التهجير. وأجبر العدوان الصهيوني الهمجي على قطاع غزة نحو مليوني شخص على النزوح في ظروف مأساوية لاإنسانية مع شح الطعام والماء والدواء. وصباح الأحد في 19 يناير، دخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ، بعد حرب إبادة أسفرت عن 150 ألف شهيد ومصاب وأكثر من عشرة ألاف مفقود، ودمار هائل في القطاع.