الخارجية الأمريكية: بلينكن يزور بروكسل غدا الأربعاء لبحث الدعم الأمريكي لأوكرانيا بعد فوز ترامب
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن الوزير أنتوني بلينكن يزور بروكسل غدا الأربعاء لبحث الدعم الأميركي لأوكرانيا بعد فوز دونالد ترامب.
وأعلن المرشح الجمهوري دونالد ترامب، فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها يوم الثلاثاء في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مع توقيتات مختلفة نظرًا لامتداد البلاد عبر ست مناطق زمنية.
وشهدت الانتخابات منافسة حامية بين دونالد ترامب، مرشح الحزب الجمهوري، وكامالا هاريس، مرشحة الحزب الديمقراطي.
وبلغ عدد المواطنين المؤهلين للتصويت نحو 230 مليون ناخب، إلا أن ما يقارب 160 مليونًا فقط منهم مسجلون للتصويت.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يبحث في بلجيكا الدعم العسكري لأوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر اليوم "الثلاثاء" أن الوزير أنتوني بلينكن سوف يتوجه إلى بلجيكا لعقد اجتماعات على مدار اليوم وغدا مع نظرائه في حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي لمناقشة الدعم المقدم لأوكرانيا في دفاعها ضد القوات الروسية.
وأوضح المتحدث - في بيان صحفي - أنه بعد زيارته لبروكسل، سوف يتوجه بلينكن إلى بيرو والبرازيل للانضمام إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن في حضور أسبوع القادة الاقتصاديين السنوي لمنتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ وقمة قادة مجموعة العشرين في الفترة من 14 إلى 19 نوفمبر الجاري.
وفي ليما ببيور، سيتواصل الوزير بلينكن والممثلة التجارية الأمريكية كاثرين تاي مع نظرائهم من اقتصادات الدول الأعضاء في منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ في الاجتماع الوزاري لمنتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ تحت شعار "تمكين. إدماج. نمو" كما سيؤكد الرئيس بايدن والوزير بلينكن التزام الولايات المتحدة بتعزيز النمو المستدام والشامل وتمكين المجتمعات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
وبعد أسبوع قادة الاقتصاد في منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ، سيسافر الرئيس بايدن والوزير بلينكن إلى مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية لحضور قمة قادة مجموعة العشرين، حيث سيناقش القادة مكافحة الجوع والفقر، والتحول في مجال الطاقة والتنمية المستدامة، وإصلاح مؤسسات الحوكمة العالمية.
وستجمع قمة قادة مجموعة العشرين قيادات من أكبر 20 اقتصادًا، ودول أخرى مدعوة، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي، والمنظمات الدولية، والمؤسسات المالية المتعددة الأطراف.