البقاء للأقذر.. عمرو أديب: السباق على الميديا الآن لمَن يملك حكاية أسخن وأبشع
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
كتب- أحمد السعداوي:
علَّقَ الإعلامي عمرو أديب، على مقطع الفيديو المثير للجدل الذي نشرته الطبيبة وسام شعيب، قائلاً: فجأة صحي مصريين جوه وبره على حقيقة جديدة عندهم ليها إحصائيات غير رقمية قايمة كلها على إني مرة شُفت عيال مشردة في الشارع أو شُفت فيديو لواحدة بترمي عيل قدام جامع..
وأضاف الإعلامي، في عبر منشور له عبر منصة "X"، اليوم الثلاثاء: "وهؤلاء كلهم بينصحونا إننا لازم نواجه حالة الانحلال والحرام اللي عايش فيها المجتمع المصري السافل".
وتابع عمرو أديب: "حتى عيالك فيهم شك ومراتك احتمال تكون رقاصة بالليل وأنت ما تعرفش.. كلهم كانوا عارفين بس ما حدش عايز يجرح مشاعرنا، وفجأة فيه متخصصين يَامَا في علم الأجناس شافوا أهوال وقاذورات المجتمع المصري".
واستكمل الإعلامي: "هوَّ فيه حَد يعمل في بلده كده؟! ده لو موساد يا أخي وعايز يولَّع في البلد مش حيعمل كده! لا أتحدث عن حالة أو حالتَين، بُص على الميديا وحتلقى حالة غريبة. للأسف هي مش مؤامرة، هي أسوأ من كده بكتير، هي حالة توحُّش وجهل، وربنا ياخد الترند وأم الترند".
وأضاف الإعلامي: "وتخيل حاسس إنه من قبيل العته إني أؤكد لك أن دي بلد نضيفة، فيها الطيب والرديء، زي أي بلد في العالم؛ بس فيها كمان اللي عايز يكرهك في عيشتك ومش بيرحم حياتك الصعبة".
واختتم الإعلامي عمرو أديب: "نحن نعيش حالة الاستربتيز الاجتماعي؛ البقاء للأقذر، على الميديا السباق الآن لمن يملك حكاية أسخن وأبشع.. ولَّعوا فيها بس ماحدش يزعل بقى لما حد يعايرك ويقلل من وجودك، احنا اللي بنرخَّص بلدنا".
وكان الإعلامي عمرو أديب، علَّقَ خلال برنامجه "الحكاية"، عبر فضائية "إم بي سي مصر"، أمس الإثنين، على الفيديو الذي نشرته الدكتورة وسام شعيب، طبيبة أمراض النساء والتوليد، حول حالات الحمل الناتجة عن "السفاح"، والذي حقق انتشارًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، منفعلًا: "احنا بلد محترمة.. الطبيبة وسام شعيب بتعمل إعلان على جسد المصريات.. دي سفالة وقلة أدب وأقل ما يُقال على الفيديو أنه تعميم قذر لسلوكيات مجتمع هي أحد أفراده".
وأضاف الإعلامي: "دي اسمها مغامرات طبيبة شابة في مجتمع منحل، هل دول ستات مصر؟ لازم النيابة ونقابة الأطباء تتدخل لتكون عبرة لمن يعتبر، لا تأخذكم بالطبيبة رحمة وسألاحقها للنهاية".
وبدأت نيابة مركز كفر الدوار بمحافظة البحيرة، اليوم الثلاثاء، التحقيق مع الطبيبة وسام شعيب، في الاتهامات الموجهة إليها على خلفية نشرها مقطع فيديو مثير للجدل.
وقال هيثم عبد العزيز، محامي الطبيبة، إن النيابة وجهت إلى موكلته اتهامات؛ منها: تكدير الأمن والسلم العام، واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لإثارة البلبلة بين أطياف الشعب المصري، واستخدام ألفاظ سيئة.
عمرو أديب الميديا وسام شعيب
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: كوب 29.. مدبولي يشارك في مائدة مستديرة حول إجراءات التخفيف من آثار التغير المناخي الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
البقاء للأقذر.. عمرو أديب: السباق على الميديا الآن لمَن يملك حكاية أسخن وأبشع
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الإيجار القديم أحداث أمستردام دونالد ترامب الحرب على غزة تصفيات أمم إفريقيا 2025 أسعار الذهب نوة المكنسة عمرو أديب الميديا وسام شعيب قراءة المزید أخبار مصر الطبیبة وسام شعیب صور وفیدیوهات على المیدیا عمرو أدیب الآن لم
إقرأ أيضاً:
ما هي حكاية يوم الأرض الذي يحتفل به العالم في 22 أبريل من كل عام؟
تحتفل دول العالم بـ"يوم الأرض" في الثاني والعشرين من نيسان/ أبريل من عام. وهو حدث سنوي يقام بهدف زيادة الوعي المجتمعي بالقضايا البيئية، ويتم الاحتفال به في جميع أنحاء العالم من خلال المسيرات والمؤتمرات والمشاريع المدرسية وغيرها من الأنشطة.
بدأ الاحتفال بيوم الأرض عام 1970، حين أطلقه السيناتور الأمريكي غايلورد نيلسون للمرة الأولى في 22 نيسان/ أبريل من ذلك العام.
ففي عام 1969، وخلال زيارة نيلسون ومساعده، طالب الدراسات العليا في جامعة هارفارد دينيس هايز، إلى مدينة سانتا باربارا بولاية كاليفورنيا، شاهدا كميات ضخمة من النفط تلوّث مياه المحيط الهادئ بالقرب من السواحل الأمريكية، وتمتد لعدة أميال، في مشهد يهدد حياة الأسماك والطيور البحرية.
وعندما عادا إلى واشنطن، قدّم السيناتور نيلسون مشروع قانون لجعل يوم 22 نيسان/ أبريل من كل عام عيداً قومياً للاحتفال بكوكب الأرض.
كانت الفكرة من "يوم الأرض" أن يصبح وسيلة لإشراك المواطنين في قضايا البيئة، ودفع تلك القضايا إلى صدارة الأجندة الوطنية.
وأقنع نلسون النائب بيت مكلوسكي من كاليفورنيا ليكون رئيسا مشاركا، وعين الناشط السياسي دينيس هايز منسقا وطنيا، ومع فريق مكون من 85 موظفا اختارهم هايز، تمكنوا من حشد 20 مليون شخص في جميع أنحاء الولايات المتحدة في 22 نيسان/ أبريل 1970.
لماذا 22 أبريل؟
اختار الفريق يوم 22 نيسان/ أبريل، لأنهم اعتقدوا أن يوما يقع في عطلة الربيع واختبارات نهاية العام سيشجع أكبر عدد من الطلاب على المشاركة، وفي هذا اليوم نظّمت آلاف الكليات والجامعات احتجاجات ضد التدمير البيئي، لكن لم يقتصر الأمر على الطلاب فقط، فقد حظي الحدث باهتمام وسائل الإعلام الوطنية وتجمع العديد من الأشخاص في الأماكن العامة للحديث عن البيئة وإيجاد طرق للدفاع عن الكوكب، ووصلت المشاركات الإجمالية لحوالي 10% من إجمالي سكان الولايات المتحدة.
وكتب نلسون في دورية عام 1980 "في ذلك اليوم أوضح الأميركيون أنهم يتفهمون ويشعرون بقلق عميق إزاء تدهور بيئتنا وتبديد مواردنا".
وفي عام 1990، أصبح "يوم الأرض" حدثاً عالمياً، يشارك فيه الآن أكثر من مليار شخص من مختلف الأعمار، موزَّعين على نحو 200 دولة، وفقاً للمنظّمين.
في العام نفسه، تأسست منظمة دولية ضمّت 141 دولة، بهدف تعزيز الاهتمام ببيئة كوكب الأرض. ويُحتَفَل حالياً بهذا اليوم في 184 بلداً حول العالم.
وسرعان ما ظهرت حملات كبرى ركّزت على قضايا تغيّر المناخ، مثل ظاهرة الاحتباس الحراري والطاقة النظيفة.
وفي عام 1997، اعترف قادة العالم، خلال اجتماعهم في كيوتو باليابان، بأن أحد أبرز أسباب تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري هو استمرار انبعاثات الكربون الناتجة عن استهلاك الوقود الأحفوري، مؤكدين ضرورة التصدّي لتلك الانبعاثات المضرّة بكوكب الأرض.
وفي عام 2009 أقرّت الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا يوم 22 نيسان/ أبريل يوما دوليا للأرض. وفي يوم الأرض 2016، تبنت الأمم المتحدة اتفاقية باريس للمناخ التي جعلت الدول في جميع أنحاء العالم تهدف إلى إبقاء الاحترار العالمي أقل من 1.5 درجة مئوية (2.7 فهرنهايت)، وأقل بكثير من 2 درجة مئوية (3.6 فهرنهايت) مقارنة بمستويات ما قبل الصناعة.
فعاليات هذا العام
وهذا العام، يسعى "يوم الأرض" إلى التركيز على الطاقة المتجددة للأسباب التالية:
انخفضت تكلفة تصنيع الألواح الشمسية بشكل كبير خلال العقد الماضي - بنسبة تصل إلى 93 في المئة بين عامي 2010 و2020، وهذا يجعلها خياراً أكثر توفيراً.
يُقلل الاعتماد على الوقود الأحفوري من تلوث الهواء، مما يُخفّض من خطر الإصابة بأمراض خطيرة.
يعود بالنفع على الاقتصاد حيث إن الاستثمار في تقنيات الطاقة المتجددة يُمكن أن يُوفر ما يُقدر بـ 14 مليون فرصة عمل حول العالم.
تُنتج حوالي 50 دولة حول العالم بالفعل أكثر من نصف احتياجاتها من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة.