عاجل.. رفض استئناف متهم في إعادة محاكمته بلجان المقاومة الشعبية بكرداسة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قضت الدائرة الثانية مستأنف، المنعقدة بمجمع محاكم بدر برفض الإستئناف المقدم من المتهم محمد زكي محمد بشندي علي الحكم الصادر ضده في اعادة اجراءات محاكمته باتهامه مع آخرين سبق الحكم عليهم بتهمة تكوين جماعة إرهابية لتعطيل الدستور والقانون، وقتل 3 أشخاص بينهم أمين شرطة وحيازة أسلحة، وذخائر دون ترخيص، فى القضية المعروفة إعلاميا بـ "لجان المقاومة الشعبية بكرداسة".
صدر الحكم برئاسة المستشار حماده الصاوي وعضوية كل من المستشارين محمد عمار ورأفت زكي والدكتور علي عمارة وسكرتارية سيد حجاج.
وأسندت النيابة العامة للمتهمين أنهم فى 2013 بدائرة مركز شرطة كرداسة، أسسوا من الأول وحتى الحادى عشر وآخرين مجهولين عصابة "لجنة المقاومة الشعبية بناهيا وكرداسة" لتعطيل أحكام الدستور والقانون ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إعادة إجراءات الدائرة الثانية النيابة العامة المستشار حمادة الصاوي جماعة إرهابية رفض الاستئناف شرطة كرداسة لجان المقاومة الشعبية لجان المقاومة لجنة المقاومة الشعبية
إقرأ أيضاً:
مدير جامعة بحري يدشّن استئناف العمل الإداري رسمياً بمقر الجامعة بالكدرو
دشّن السيد مدير جامعة بحري، البروفيسور حاتم رحمة الله، يوم الاثنين، استئناف العمل الإداري رسمياً بمجمع الكليات في الكدرو، وذلك بعد توقف دام لأكثر من عامين جراء الظروف الأمنية التي شهدتها البلاد.وشملت الجولة التفقدية التي رافقه فيها أعضاء لجنة استئناف العمل الإداري، عدداً من المرافق والإدارات الحيوية بالمجمع، من بينها مبنى المكتبة المركزية، إدارة الخدمات، إدارة الحرس الجامعي، مجمع المعامل المركزية، إضافة إلى عمادة شؤون الطلاب ومجمع رؤساء الأقسام.وتضم لجنة استئناف العمل الإداري كلاً من د. القذافي محمد حسن (رئيساً) وعضوية د. محمد عثمان إبراهيم، د. عاطف حسن صالح، اللواء شرطة (م) وليد عبد العزيز والسيد حسين إسحق بحر (عضوًا ومقرراً)وقد أشرفت اللجنة على نقل أعمال مكتب التنسيق من ولاية القضارف إلى مجمع الكدرو، وعملت على تهيئة البيئة الإدارية لاستئناف العمل.وأكد البروفيسور حاتم أن اليوم يُعد الانطلاقة الرسمية للعمل الإداري بمقر الجامعة، مشيراً إلى أن الدراسة للعام الأكاديمي 2024–2025 ستنطلق في 3 مايو المقبل، حيث ستكون إلكترونية في الفصل الدراسي الأول، على أن تتحول إلى حضورية لاحقاً، وفقاً لتوصيات مجلس العمداء.ونوّه إلى أن الجامعة تمر بمرحلة حرجة تتطلب تضافر الجهود، خاصة في ظل الأضرار الكبيرة التي لحقت بعدد من المرافق، منها كلية الطب البيطري، مبنى كلية الدراسات العليا، مجمع المعامل، وبعض القاعات التي تضررت بفعل القصف.من جهته، أوضح د. محمد عثمان إبراهيم، عميد كلية الدراسات الاجتماعية والاقتصادية والرئيس المناوب للجنة استئناف العمل الإداري، أن الجامعة باتت جاهزة بنسبة 70% لاستقبال الكوادر الإدارية والأكاديمية.وأضاف أن اللجنة عملت خلال الأسبوعين الماضيين على تجهيز المكاتب ونقل ما تبقى من الأثاث الإداري من مقر إدارة الجامعة السابق بشارع الإنقاذ، والذي تعرّض للنهب الكامل والكسر.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب