وزير خارجية فرنسا قبل استدعاء السفير الإسرائيلي: لضرورة عدم تكرار واقعة القدس التي شهدت دخول قوات إسرائيلية لموقع تديره فرنسا

اعلان

وزير خارجية فرنسا قبل استدعاء السفير الإسرائيلي: لضرورة عدم تكرار واقعة القدس التي شهدت دخول قوات إسرائيلية لموقع تديره فرنسا

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية محافظ شرطة باريس: منع دخول الأعلام الفلسطينية إلى الملعب في مواجهة فرنسا وإسرائيل وكأنهن يعملن قرابة شهرين بدون أجر.

. رواتب النساء في فرنسا أقل بقرابة 14% مقارنة بما يتقاضاه الرجال جولييت بينوش تفتتح الموسم الجديد من نوافذ باريس للكريسماس في باريس إسرائيلفرنساالقدساعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب بيومها الـ403: إسرائيل تقايض على الضفة وقصف دام على خان يونس ومسيرات حزب الله ترهق تل أبيب يعرض الآن Next من بينها رئيس الوزراء.. أصوات إسرائيلية تقايض ترامب بوقف الحرب مقابل ضم الضفة الغربية يعرض الآن Next روسيا وكوريا الشمالية تبرمان اتفاقية استراتيجية لدعم بعضهما في حال تعرض أي منهما لهجوم يعرض الآن Next هل يمكن أن تستمر الحياة بعد الموت؟ علماء يكتشفون حالة "لا حياة ولا موت" يعرض الآن Next اكتشاف موقع معركة القادسية في العراق.. تلك النقطة المفصلية في انتشار الإسلام اعلانالاكثر قراءة محافظ شرطة باريس: منع دخول الأعلام الفلسطينية إلى الملعب في مواجهة فرنسا وإسرائيل اليوم الـ 402 للحرب: إسرائيل تستمر في قصف غزة ولبنان وتعلن إصابة 26 في الجبهتين.. ومقتل ضابط و5 جنود تقرير: تحقيق إسرائيلي يشتبه في كون نتنياهو زوّر وثائق للتملص من تقصيره في 7 أكتوبر/تشرين الأول مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز نجل ترامب يسخر من زيلينسكي بعد إعادة انتخاب والده: "أنت على بعد أيام من خسارة مصروفك" اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29غزةدونالد ترامبالصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنانبنيامين نتنياهوشوكولاتةوفاةتل أبيبألمانياإسرائيلالسعوديةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: كوب 29 غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان ألمانيا كوب 29 غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان ألمانيا إسرائيل فرنسا القدس كوب 29 غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان بنيامين نتنياهو شوكولاتة وفاة تل أبيب ألمانيا إسرائيل السعودية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

حفتر يزور فرنسا بعد بيلاروسيا.. ماذا وراء زياراته الخارجية الآن؟

طرحت زيارة اللواء المتقاعد خليفة حفتر، الذي يقود قوات شرق ليبيا، إلى فرنسا بشكل مفاجيء وغير معلن بعض التساؤلات عن دلالة وأهداف تحركات حفتر الخارجية، وتأثير ذلك على علاقاته مع الإدارة الأمريكية الجديدة.

وزار حفتر العاصمة الفرنسية باريس التقى خلالها الرئيس، إيمانويل ماكرون بشكل مفاجيء مؤكدا أنه ناقش معه تعزيز التعاون الثنائي.

"4 ملفات"
وذكرت بعض المصادر الفرنسية أن زيارة حفتر لباريس تناولت 3 ملفات أساسية، وهي: الوجود الروسي في ليبيا، والاتفاقيات التي وقعها حفتر مع بلاروسيا، والدور الرئيسي لحفتر في العملية السياسية، كما جرى التطرق إلى قضية قائد المعارضة النيجيرية، محمود صلاح الذي اعتقلته قوات حفتر في منطقة القطرون الليبية، وسط مطالبة فرنسا من حفتر الإفراج عنه، حيث تعارض تسليمه للمجلس العسكري الحاكم في النيجر"، وفق الإذاعة الفرنسية الرسمية.

وأوضحت الإذاعة الفرنسية الحكومية أن "هذا اللقاء المفاجئ يعد نهاية فترة من البرود بين باريس وشرق ليبيا، وأنه جاء بعد عودة الرئيس الفرنسي من الولايات المتحدة ولقائه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ما يحمل دلالات ورسائل.


وقبل لقاء ماكرون، زار حفتر دولة بلاروسيا صحبة أفراد من عائلته العسكريين التقى خلالها برئيس بيلاروسيا ووزير الدفاع وقاموا بتوقيع عدة اتفاقات لم يكشف عن تفاصيلها حتى الآن.
فماذا وراء زيارات وتحركات حفتر الدولية الآن، وهل يعارض الرفض الأمريكي لتوسيع علاقاته مع روسيا؟

"استغلال حفتر لتعزيز النفوذ في إفريقيا"
من جهتها قالت عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، ربيعة بوراص إن "تحركات حفتر الخارجية، سواء إلى بيلاروسيا أو فرنسا، تعكس سعيه لتعزيز موقعه كلاعب أساسي في المشهد الليبي، لكنها أيضًا تعكس رغبة هذه الدول في استخدام ليبيا لتعزيز نفوذها في أفريقيا، خاصة مع تزايد التنافس الدولي على القارة".

وأكدت في تصريحات لـ"عربي21" أن "ليبيا الآن أصبحت ساحة مفتوحة لأي سيناريو، حيث تتشابك المصالح السياسية والعسكرية مع الطموحات الاقتصادية، خصوصًا بعد بروز المعادن الاستراتيجية كمحرك جديد للصراع، إلى جانب النفط".

وأشارت إلى أن "فرنسا، التي تسعى لحماية مصالحها في شمال أفريقيا ومنطقة الساحل، قد ترى في حفتر شريكًا أمنيًا، لكن دعمها له لم يعد كما كان، خاصة مع ضغوط واشنطن التي تراقب أي تقارب بينه وبين روسيا، في المقابل، حفتر يستخدم هذه الزيارات لإظهار أنه لا يزال لاعبًا دوليًا، قادرًا على عقد تفاهمات مع قوى مختلفة، لكنه يواجه تحديًا حقيقيًا في موازنة هذا التنافس دون أن يصبح تابعًا لأي طرف"، وفق قولها.

وأضافت: "التحدي الأكبر، سواء لحفتر أو لأي قائد ليبي آخر، هو ليس فقط التعامل مع الحسابات الدولية، بل أيضًا تحديد مستقبل ليبيا في ظل صراع المعادن الذي بدأ يظهر إلى السطح، القوى الكبرى لا تتنافس فقط على النفوذ السياسي، بل على الموارد الاستراتيجية التي قد تجعل ليبيا بؤرة جديدة للتدخلات الاقتصادية والعسكرية".

وتابعت: "السؤال الحقيقي هو: هل سيتمكن القادة الليبيون من فرض سيادتهم على هذه الثروات وتوجيهها لصالح استقرار البلاد، أم ستتحول ليبيا إلى نقطة صراع جديد بين القوى الكبرى؟ هذا هو الرهان الأساسي الذي سيحدد شكل المرحلة القادمة"، حسب كلامها.


"تزاحم روسي غربي"
في حين رأى الكاتب السياسي الليبي المقيم في أمريكا، محمد بويصير أنه "لا يمكن أن نجد مفتاحا لفهم زيارات حفتر لروسيا البيضاء وفرنسا إلا فى إطار التزاحم الروسي الغربى على التمركز الاستراتيجى في ليبيا، فبعد يوم واحد من لقاءات الرياض بين الروس وإدارة ترامب، وجهت بلاروسيا الدعوه لحفتر لزيارة مينسك بل أرسل رئيس هذه الدولة طائرته الرئاسية الخاصة لإحضار حفتر على عجل".

وأكد في تصريحه لـ"عربي21" أن "زيارة بيلاروسيا حظيت بتغطية إعلامية كبيرة، وركزت على القضايا الاستراتيجية والدفاعية دون غيرها وبشكل معلن لإرسال رسالة واضحة للإدارة الأمريكية بأن لروسيا حليف قوي في ليبيا".

وبخصوص زيارة فرنسا قال بويصير: "هذه الزيارة التي تمت عشية عودة ماكرون من واشنطن هي في نفس الإطار ولنفس الغرض ولكن في الاتجاه المعاكس أي في اتجاه ضمه للمعسكر الغربى وإخراجه من العباءة الروسية"، وفق تقديراته.

"ضمانات ومصالح"
وحول مصالح حفتر من الزيارات الخارجية وخاصة فرنسا، أوضح الكاتب الليبي أن "هذه المزاحمة تعطي حفتر فرصة سياسية حقيقية ليس فقط لأن يحتل موقعا مهما فى العملية السياسية فى ليبيا والتى يتم إنضاج آلياتها فى واشنطن الآن، بل يمكنه أن يضع هو مشروعه لهذا التصور السياسي مع فرصة جادة لأن يتبناه الغرب خاصة أن يمتلك ورقة تهم الغرب جدا وهي إبعاد روسيا عن بطن أوروبا الرخوة"، كما رأى.

وختم حديثه بالقول: "أراقب بدقة قدرة فريق حفتر السياسي على صياغة مشروعه السياسي، الذي لابد أن يحمل في ثناياه ثلاثة ضمانات :تحقيق الغرض الاستراتيجى الغربى بإبعاد الوجود الروسي المسلح مع إمكانية الإبقاء على العلاقات الاقتصادية، وتحقيق رغبة ترامب المعلنة في أن تستفيد بلاده من مخزون النفط الليبي، وثالثا: تحقيق قبول الليبيين بالمشروع باعتباره يخرجهم من سنوات الفوضى ويفتح أمامهم أبواب بناء دولة حديثة ويرفع من مستواهم الاقتصادي، وهذا عمل ليس سهلا"، كما صرح لـ"عربي21".

مقالات مشابهة

  • لندن تنفي التوصل إلى اتفاق مع باريس بشأن هدنة في أوكرانيا
  • وزير الأوقاف يدين منع المساعدات عن غزة ويدعو لتحرك دولي عاجل
  • وزير خارجية فرنسا: روسيا قرّبت منا خط جبهة القتال
  • برلمانية: إعاقة إسرائيل دخول المساعدات لغزة يعرض الأشقاء للخطر
  • وزير خارجية فرنسا : الالتزام بهدنة في أوكرانيا يثبت حسن نية بوتين ويمهد لمفاوضات سلام
  • وزير خارجية إسرائيل: مستعدون للتفاوض على المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • فلسطين تحذر من مخططات إسرائيلية ضم أجزاء واسعة من الضفة تحت مسمى "القدس الكبرى"
  • حكومة نتنياهو توافق على إمكانية استدعاء 400 ألف جندى احتياط إضافى
  • إسرائيل توقف دخول شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • حفتر يزور فرنسا بعد بيلاروسيا.. ماذا وراء زياراته الخارجية الآن؟