بتداولات بلغت 5.7 مليار ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا 58.74 نقطة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
بتداولات بلغت قيمتها 5.7 مليار ريال، أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسي اليوم منخفضًا 58.74 نقطة ليقفل عند مستوى 12047.67 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- 478 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 70 شركة ارتفاعًا في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 152 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات أسمنت الجوف، وملاذ للتأمين، وعلم، ومياه هنا، والكابلات السعودية الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات سينومي ريتيل، ورسن، والبحر الأحمر، وبرغرايززر، وأمريكانا فكانت الأكثر انخفاضًا في التعاملات. وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 4.75% و4.42%.
فيما كانت أسهم شركات الباحة، وأمريكانا، وشمس، وأرامكو السعودية، وأنعام القابضة الأكثر نشاطًا بالكمية، كما كانت أسهم شركات أرامكو السعودية، والراجحي، والأهلي، وشركة الاتصالات السعودية، والإنماء الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية “نمو” اليوم منخفضًا 50.59 نقطة ليقفل عند مستوى 29110.41 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 90 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من 8 ملايين سهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأسهم السعودیة أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا ترتفع لتنهي أطول سلسلة خسائر في أكثر من شهرين
شهد مؤشر الأسهم الرئيسي في أوروبا ارتفاعا، الخميس، لينهي أطول سلسلة خسائر له في أكثر من شهرين بدعم من صعود أسهم الطاقة والتكنولوجيا، في حين دعم التوتر الجيوسياسي الطلب على أصول الملاذ الآمن.
تحركات الأسهم
صعد المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.5 بالمئة ليكسر سلسلة خسائر استمرت لأربع جلسات.
ودفعت حالة الغموض التي تكتنف الصراع المتصاعد بين أوكرانيا وروسيا أسعار النفط إلى الارتفاع، مما أدى إلى تقدم المؤشر الفرعي لقطاع الطاقة 1.3 بالمئة.
وارتفع المؤشر الفرعي لقطاع الصناعات الدفاعية 1.5 بالمئة.
وصعدت أصول الملاذ الآمن بما في ذلك الذهب والفرنك السويسري والدولار خلال اليوم.
ورغم صعوده لمستويات غير مسبوقه في وقت سابق من العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500"، إذ تضرر بسبب التأثيرات المحتملة على القارة الأوروبية بعد فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأميركية والمخاوف بشأن الإنفاق الصيني والمتاعب الاقتصادية في منطقة اليورو.
وبينما قال أحد صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي إن زيادة الرسوم الجمركية في عهد ترامب لا تغير توقعات التضخم في أوروبا، أشار مسؤول في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى أنه من السابق لأوانه البدء في تقييم تأثير الانتخابات على السياسة النقدية.
وعلى صعيد متصل، انخفضت ثقة المستهلكين في منطقة اليورو 1.2 نقطة في نوفمبر من أكتوبر تشرين الأول وصولا إلى سالب 13.7 نقطة.