مستشفى العريش العام تفتح الأمل في وجه مرضى الأورام بشمالية سيناء
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فتحت مستشفى العريش العام الامل في وجه مرضى الاورام بمحافظة شمالية سيناء في إطار السياسة العامة للدولة وتخفيفاً عن أهالينا مرضى الاورام بالمحافظة وقد تم اجراء عدد (٢) عملية جراحية ذات المهارة و شديدة الخطورة برعاية الدكتورة احمد سمير بدر وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء وتضمنت هذه العمليات العملية الاولى اجراء عملية جراحية لاستئصال ورم بالكبد لحالة تبلغ من العمر ٦٣ عام .
والعملية الثانية تم اجراء عملية جراحية لاستئصال الرحم واستئصال جزء من الأمعاء والمستقيم وعمل تحويل مسار لحالة تبلغ من العمر ٤٧ عام.
وتابع الدكتور أحمد منصور مدير مستشفى العريش العام الحالات حتى دخولهم العمليات والانتهاء من إجراء العمليات بنجاح وبعد تحسن الحالات وخروجهم .
وأشاد وكيل صحة شمال سيناء بجهود الفريق الطبي المشارك بالعمليات المكون من دكتور مرسي محمد مرسي أستاذ و استشاري الجراحة العامة جامعة الزقازيق والدكتور أحمد خالد عبداللطيف استشاري الجراحة العامة جامعة الزقازيق والدكتور حسام مجدي محمد اخصائي جراحة الأورام بمستشفى العريش العام و طاقم التخدير المكون من الدكتور سامي أنور استشاري و رئيس قسم التخدير ورئيس قسم العمليات، والدكتورة مروه ربيع مدرس واستشاري التخدير جامعة المنصورة وطاقم التمريض المكون شادي ممدوح ورحمه عبدالعزيز وفرح الامير ودينا اسماعيل برئاسة اسمهان محمد شرف تمريض قسم العمليات ويعد هذا الإنجاز نتيجة مثمرة لبروتوكول تعاون الجامعات المصرية والمستشفيات والمعاهد التعليمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بشمال سيناء سيناء صحة شمال سيناء مستشفى العريش العام وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء العریش العام
إقرأ أيضاً:
شقير مُعلقًا على ادعاء غادة عون على ميقاتي: اجراء بعيد عن أسس العدالة
استغرب رئيس تجمّع "كلنا بيروت" الوزير السابق محمد شقير في بيان، "إصرار قاضية العهد السابق غادة عون على التمسك بسياسة العدالة الانتقائية، التي انتهجتها منذ تعيينها على رأس النيابة العامة في جبل لبنان، حتى الدقائق الأخيرة التي سبقت مغادرتها السلك القضائي، مؤثرة أن تختتم مسيرتها القضائية بمزيد من الإخفاقات".ورأى شقير أن "الدعوى التي رفعتها القاضية عون ضد الرئيس نجيب ميقاتي قبل دقائق من مغادرتها موقعها، دليل إضافي على أن أغلب الملفات التي فتحتها وخاضت معارك من أجلها، تكتسب صبغة سياسية أساءت للناس وكراماتهم"، متسائلا: "لماذا نامت قاضية العهد السابق سنوات طويلة لتستفيق في الدقائق الأخيرة على ملف مزعوم تنسب فيها اتهامات كيدية للرئيس ميقاتي وآخرين؟".
وقال: "بقدر الأسى الذي يعتري اللبنانيين من سلوك هذه القاضية والفريق السياسي الذي يقف خلفها، بقدر ما يحذوهم الأمل بغد قضائي مشرق مع العهد الجديد، وأن يتحقق كل ما جاء في خطاب القسم للرئيس جوزف عون، بالوصول إلى قضاء حر ونزيه ومتجرد، بعيد من الاستئثار السياسي الذي طبع العهد السابق، وكان سببا في تصدع السلطة القضائية، بدءا من تجميد التشكيلات القضائية، فقط من أجل إبقاء غادة عون وأمثالها في مواقع قضائية لا يستحقونها".
وختم شقير: "إننا إذ نأسف لمثل هذا الاجراء البعيد كلّ البعد عن أسس العدالة، نؤكد تضامننا مع الرئيس نجيب ميقاتي، ونستنكر استهدافه مرة أخرى وتحويله إلى مكسر عصا من قبل أسياد غادة عون الذين باتوا خارج التاريخ السياسي، ويسعون اليوم لاختلاق قضية وهمية قد تعيد تعويمهم من جديد".