تستمر فعاليات الدراسة المتقدمة للشارة الخشبية التي تُنظمها جمعية مسار التنموية بمحافظة الأحساء تحت إشراف جمعية الكشافة العربية السعودية، حيث انطلقت يوم الجمعة الماضية بمشاركة 40 دارساً من مختلف قطاعات الجمعية.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); });

وأكد قائد الدراسة، الدكتور خالد بن محمد الشنقيطي، أن المشاركين تلقوا خلال الأيام الماضية مجموعة متنوعة من المهارات والمعارف من خلال جلسات نظرية وعملية شملت دور ومسؤوليات قائد الوحدة الكشفية، وطرق تدريب الفتية، إضافة إلى مفاهيم القيادة وعلاقاتها العامة، ونظريات النمو، وحل المشكلات، بجانب السياسة الكشفية العالمية التي تتناول "مشاركة الشباب في صنع القرار"، وأساليب التخطيط.


أخبار متعلقة بين القيصرية وجبل القارة.. رحلة تدمج ذوي الإعاقة الفكرية في الأحساء«سكِّر السُكَّر».. حملة توعوية مكثفة بـ ”الشرقية“ لمكافحة داء السكري

.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المهارات العملية من اهم التدريبات في مثل تلك الدراسات أحد الدارسين يعد وجبة العشاء بالطريقة الكشفية سياسة الحماية من الأذى احدى متطلبات الدراسة مجموعة من الدارسين خلال إحدى الجلسات النظرية مدرب يقدم احدى جلسات التدريب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأشار الشنقيطي إلى أن الأيام المقبلة ستشهد تدريباً عملياً حول التخطيط والتنفيذ للرحلات الخلوية، يتضمن مهارات الملاحة البرية، نصب الخيام البديلة، العلامات السرية، الشفرات، رسم الخرائط، تحديد الاتجاهات، الطهي الخلوي، السير المنظم، وكتابة التقارير، مما يعزز من كفاءة المشاركين في الميدان الكشفي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري الدمام الكشافة الشارة الخشبية الأحساء

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تكشف سببًا غير متوقع للإصابة بمرض التوحد

كشفت نتائج دراسة حديثة نشرت في صحيفة "سايتك ديلي" العلمية قام بها مجموعة من العلماء، عن سبب غير متوقع لمرض التوحد مرتبط بعوامل وراثية وبيئية مختلفة.

التوحد هو اضطراب في النمو يظهر عادة في مرحلة الطفولة، ويؤثر على التفاعلات الاجتماعية والسلوك قد تختلف الأعراض بشكل كبير وقد تشمل انخفاض التواصل البصري، وصعوبة المشاركة في اللعب، والحركات المتكررة أو الكلام، والاستجابات غير العادية للتجارب الحسية مثل درجة الحرارة.

وفي حين أن هذه السمات قد تستمر حتى مرحلة البلوغ، إلا أنها تختلف من شخص لآخر ووفقًا للتقديرات، فإن مرض التوحد يؤثر على نحو 1 من كل 54 طفلًا في الولايات المتحدة.

أشارت الدراسات السابقة إلى أن صحة الأم أثناء الحمل قد تؤثر على احتمالية إصابة طفلها بالتوحد ومع ذلك، كشفت الدراسة الجديدة عن أن جميع الحالات الأمومية المشتبه بها سابقًا، لم تكن في الواقع تسبب التوحد ولكنها كانت مرتبطة بدلاً من ذلك من خلال العوامل الوراثية أو البيئية.

اقترحت العديد من الدراسات وجود صلة بين صحة الأم أثناء الحمل وخطر إصابة طفلها بالتوحد ومع ذلك، وجدت الدراسة الجديدة أن كل هذه الروابط تقريبًا يمكن تفسيرها بعوامل أخرى، مثل العوامل الوراثية والتعرضات البيئية مثل التلوث وصولا إلى الرعاية الصحية.

وكشفت الدراسة عن أن الحالات الوحيدة المرتبطة بالحمل والمرتبطة حقًا بالتوحد كانت المضاعفات التي تؤثر على الجنين وهذا يشير إلى أن هذه المضاعفات قد لا تكون أسبابًا للتوحد بل علامات مبكرة له.

قالت الدكتورة ماغدالينا جانيكا، مؤلفة الدراسة الرئيسية والأستاذة المساعدة في قسم طب الأطفال والمراهقين في جامعة نيويورك: "تظهر دراستنا أنه لا يوجد دليل مقنع على أن أيًا من هذه التشخيصات الأخرى لدى الأم يمكن أن تسبب التوحد".

وقال فاهي خاشادوريان، دكتور في الصحة العامة، وأستاذ مساعد في قسم الطب النفسي للأطفال والمراهقين في جامعة نيويورك: "نعتقد أن دراستنا هي الأولى التي تدرس التاريخ الطبي الكامل للأم بشكل شامل وتستكشف مجموعة واسعة من الارتباطات المحتملة، مع التحكم في الظروف المتزامنة المتعددة والعوامل المربكة".

وأشارت الدراسة إلى العوامل التي تربط صحة المرأة وتشخيص التوحد لدى الطفل وتشمل هذه العوامل الحالة الاجتماعية والديموغرافية وعمر الأم أثناء الحمل، حيث أن أطفال الأمهات الأكبر سناً هم أكثر عرضة للإصابة بالتوحد، كما أن أمهاتهم أكثر عرضة للإصابة ببعض التشخيصات، مثل ارتفاع ضغط الدم، مقارنة بنظيراتهن الأصغر سناً.

ووفقًا للباحثين، فإن العوامل الوراثية تشكل عاملًا عائليًا قويًا، للإصابة بالتوحد كما ترتبط بعض الجينات نفسها المرتبطة بالاكتئاب بالتوحد إذا عانت الأم من الاكتئاب أثناء الحمل وتم تشخيص طفلها لاحقًا بالتوحد، فمن المرجح أن يكون ذلك بسبب عوامل وراثية مشتركة وليس الاكتئاب نفسه الذي يؤثر على الجنين أثناء النمو.

كما قام الباحثون بتحليل التاريخ الطبي للآباء ومن المرجح أن يكون أي ارتباط بين تشخيص الأب والتوحد ناتجًا عن عوامل عائلية، لأن التأثيرات المباشرة للأب على الجنين بعد الحمل محدودة للغاية وفي الواقع، لاحظ الباحثون أن الكثير من التشخيصات الأبوية مرتبطة أيضًا بالتوحد عند الأطفال.

ووفقا للدراسة ، فإنه بعد مراعاة العوامل العائلية، فإن التشخيص الأمومي الوحيد الذي لا يزال مرتبطًا إحصائيًا بقوة بالتوحد هو مضاعفات الحمل المتعلقة بالجنين.

مقالات مشابهة

  • دراسة حديثة تكشف سببًا غير متوقع للإصابة بمرض التوحد
  • العثور على الصندوقين الأسودين للطائرة الأمريكية المنكوبة
  • محافظ الأحساء يرعى ملتقى المدن المبدعة باليونسكو 5 فبراير
  • سمو وزير الخارجية يستقبل وزير خارجية المالديف
  • بحث آليات تطوير مشاريع إعادة استخدام المياه المُجددة بالأحساء
  • دراسة تكشف عن إمكانية بدء خطر الإصابة بالسرطان قبل الولادة
  • المركز الوطني يستعرض أهمية أنظمة الاستزراع السمكي المغلقة "R.A.S"
  • الخبر.. 200 كشاف يختتمون المخيم الكشفي البحري ”مراسي“
  • مشاريع لإنتاج الأسماك واستثمار المخلفات الزراعية في الأحساء
  • مغادرة الطائرة الإغاثية الـ 15 لمساعدة الشعب السوري