ماجد المهندس.. إجمالي مشاهدات أغنية خذ عيوني في يومها الثالث
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
اجتازت أغنية “خذ عيوني” للفنان ماجد المهندس حاجز مليوني ونصف مشاهدة، خلال 3 أيام من طرحها عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب
أغنية “خذ عيوني” من كلمات فيصل بن تركي بن ناصر، ألحان أحمد الهرمي، تقول كلماتها: “خذ عيوني وعطني من حبك قليل يكفي و إنت اللي قليلك ما أكثره عطني من عينك ضيا نجمة وليل وخلني بكيفي اعيشه وأسهره تدري إنك واحدن ما له بديل قلبي عن باقي الأوادم ما درى لك يفيض بداخلي من الحب سيل وإلا غيرك ما يحرّك بي شعره يالفريد النادر الغالي الأصيل الجفا منك حبيبي ما أقدره قربك يخفف علي همي الثقيل وهمسك يرتّب في روحي البعثرة إنت من جِدّك تبي لحبك دليل آه لو تدري غرامك ما أكبره قلبي ملكك .
. وين ما تمّيله يميل ما قدر إلا غيابك يكسره”.
كان قد طرح ماجد المهندس أغنية “جننت قلبي” التي سجلت أكثر من 47 مليون مشاهدة على يوتيوب، تقول كلماتها: “جنّنت قلبي بحبٍ يلوي ذراعي لاهو بتايب ولا عبّر تجاريبه امر الله اقوى احبك والعقل واعي ما جاب راسي سوى عشقك وتعذيبه سلّمت أمري وتفكيري مع اوجاعي وحبّيت ذاتك بإحسانه وعذاريبه ما كنت ناوي وما للحب
اي داعي اذا الله راضي يسوق الخير ويجيبه شدّ انتباهي غرامٍ غيّر اطباعي حرّك شعوري واحس ربّي بلاني به وبكل هداوه لقيت القلب ملتاعي كان اهتمامي تكون اوّل مكاسيبه تبغى الصراحه يا روحي زانت اوضاعي ياللي لوحدك معاه ارتاح وودي به صار بحياتي وجودك اكبر اطماعي يا نبض قلبي ويا اغلى مطاليبه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماجد المهندس أغاني ماجد المهندس أغنية ماجد المهندس الجديدة أغنية خذ عيوني
إقرأ أيضاً:
إيما لازاروس الشاعرة الأمريكية.. خلدت كلماتها على تمثال الحرية |ما قصتها؟
تحل اليوم ذكرى ميلاد الشاعرة الأمريكية إيما لازاروس، واحدة من أبرز وجوه الحركة الأدبية في القرن التاسع عشر. عُرفت لازاروس بأعمالها الأدبية والشعرية التي جمعت بين الرومانسية والدعوة للعدالة الاجتماعية، لكن قصيدتها الشهيرة “التمثال الجديد” هي التي خلدت اسمها وربطته بأحد أعظم رموز الحرية في العالم: تمثال الحرية.
كتبت إيما لازاروس قصيدة “التمثال الجديد” عام 1883 في إطار جهود جمع التبرعات لبناء قاعدة تمثال الحرية، الذي يرمز إلى امرأة متحررة من قيود الاستبداد، تحمل في يدها اليمنى مشعلًا يرمز للحرية، وفي يدها اليسرى كتابًا نقش عليه تاريخ إعلان الاستقلال الأمريكي “4 يوليو 1776”.
تُجسد كلمات القصيدة رؤية إيما لازاروس للولايات المتحدة كأرض جديدة ترحب بالمهاجرين الذين تركوا خلفهم الظلم والاضطهاد في أوطانهم، لتمنحهم فرصة لبدء حياة جديدة. وفي عام 1903، أي بعد 20 عامًا من كتابة القصيدة و16 عامًا من وفاتها، تم حفر كلماتها على لوحة برونزية ووضعت عند مدخل قاعدة التمثال، لتظل رسالة ترحيب للأجيال الجديدة من المهاجرين.
لماذا فشل ديليسبس بتكرار نجاح قناة السويس في بنما؟ قصور الثقافة تطلق دورة جديدة في فنون السينما ديسمبر المقبل مسيرة أدبية مميزةتميزت أعمال إيما لازاروس بطابعها الرومانسي، حيث آمنت بمبدأ “الفن من أجل الفن”، لكنها لم تتجاهل القضايا الاجتماعية. كانت كتاباتها تعكس إيمانها بالعدالة الاجتماعية، وقد سعت من خلال أشعارها ومقالاتها إلى تسليط الضوء على معاناة المهمشين.
إلى جانب إبداعها الأدبي الخاص، عملت لازاروس على تبسيط وترجمة العديد من الأعمال الشعرية الألمانية والإيطالية، وخاصة أشعار الشاعرين يوهان غوته وهاينرش هاينه، مما أظهر شغفها بالثقافات العالمية.
رغم إسهاماتها الأدبية العظيمة، فقد انتهت حياة إيما لازاروس بشكل مأساوي في عمر 38 عامًا فقط، ويرجح أن وفاتها كانت بسبب إصابتها بالسرطان. لكن أعمالها، وخاصة قصيدتها المرتبطة بتمثال الحرية، جعلتها رمزًا للأمل والمثابرة.
تظل كلماتها محفورة في مدخل التمثال، شاهدة على رؤيتها الإنسانية، حيث تمثل دعوة مفتوحة لكل من يسعى إلى الحرية والحياة الكريمة.