هيئة المساحة الجيولوجية بالحديدة تدشن حملة تبرع لإغاثة نازحي الشعب اللبناني
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
دشنت الهيئة العامة للمساحة الجيولوجية والثروات المعدنية بمحافظة الحديدة، اليوم، حملة التبرع لإغاثة نازحي الشعب اللبناني المظلوم.
وفي التدشين بالبريد الرئيسي بشارع المواصلات، أشاد وكيل المحافظة لشؤون الخدمات محمد حليصي، بمبادرة هيئة المساحة الجيولوجية بتنفيذ هذه الحملة التي دعا لها قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي – يحفظه الله – لنازحي الشعب اللبناني.
وأكد أن هذه الحملة تعد واجب ديني يجب على كافة الشعوب العربية والاسلامية وشرائح المجتمع والمكاتب والمؤسسات والهيئات المساهمة فيها بقدر المستطاع عبر الحسابات المخصصة لها.
وثمن صمود الشعبيين الفلسطيني واللبناني اللذان يخوضان معركة مقدسة مع العدو الصهيوني الغاشم ويرتكب مجازر دموية بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
فيما أعتبر مدير هيئة المساحة الجيولوجية ماجد الاهدل، الحملة أقل واجب تجاه الشعبيين الفلسطينيي واللبناني والتخفيف معاناة النازحين الأشقاء في لبنان، التي فرضها الكيان الصهيوني المحتل.
وأكد أن اليمنيون حاضرون بكل ما لديهم لنصرة ومساندة “طوفان الاقصى”، وأبطال المقاومة الفلسطينية واللبنانية في مواجهة قوى الاستكبار العالمي أمريكا وإسرائيل.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة هيئة المساحة الجيولوجية
إقرأ أيضاً:
طلاب اليمن في الخارج يطلقون حملة للمطالبة بصرف مستحقاتهم المتأخرة
أعلنت اتحادات طلاب اليمن المبتعثين في الخارج، اليوم الثلاثاء، عن إطلاق حملة طلابية شاملة في دول الابتعاث، للمطالبة بصرف المستحقات المالية المتأخرة.
وقالت الاتحادات، في بيان صادر بتاريخ 8 أبريل، إن الكثير من الطلاب يعيشون للسنة الثانية على التوالي دون أي دعم، ما يهدد مستقبلهم الأكاديمي.
وطالبت بصرف مستحقات الربع الرابع لعام 2023 وحتى الربع الثاني من 2025، وتوفير تذاكر الخريجين، وتفعيل البروتوكولات الثقافية، إضافة إلى حل إشكالية اعتماد الموفدين وإيقاف صرف "البدل النقدي" المخالف.
وأكد البيان أن الحملة ستكون مفتوحة وستتضمن خطوات تصعيدية وإعلامية، ما لم يتم التجاوب الجاد مع المطالب.
ودعت الاتحادات، في بيانها، إلى تضامن المجتمع اليمني مع الطلاب باعتبارهم يمثلون مستقبل البلاد العلمي.
وذكرت أن الحملة جاءت في ظل ما وصفته بتصاعد معاناة المبتعثين نتيجة الإهمال الحكومي وتدهور الأوضاع الاقتصادية.