تصفيات "كان" 2025.. المنتخب المغربي يستعد لمباراة الغابون بالمعمورة قبل التوجه إلى ليبروفيل
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
بدأ المنتخب الوطني المغربي تحضيراته في مركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، استعدادًا لملاقاة الغابون في مدينة فرانسفيل يوم الجمعة 15 نونبر 2024، ثم ليسوتو يوم الاثنين 18 من الشهر نفسه، بالمركب الشرفي بوجدة، وذلك ضمن الجولتين الخامسة والسادسة من المجموعة الثانية في تصفيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025.
ركز وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، خلال الحصة التدريبية الأولى التي جرت مساء أمس الاثنين، على إزالة العياء بعد التحاق اللاعبين صباحًا، على أن تستمر الاستعدادات اليوم الثلاثاء وغدًا الأربعاء، قبل التوجه إلى ليبرفيل، ثم فرانسفيل، لملاقاة الغابون في أول اختبار للاعبين خارج المغرب خلال التصفيات.
تجدر الإشارة إلى أن الناخب الوطني وليد الركراكي سيعقد اليوم الثلاثاء ندوة صحفية تبدأ في الساعة السادسة والنصف مساء، تليها حصة تدريبية مفتوحة أمام وسائل الإعلام لمدة 15 دقيقة.
حاليًا، يتصدر المنتخب الوطني المغربي المجموعة الثانية برصيد 12 نقطة (العلامة الكاملة)، متبوعًا بالغابون بسبع نقاط، فيما يحتل منتخب إفريقيا الوسطى المركز الثالث بثلاث نقاط، ويتذيل ليسوتو الترتيب بنقطة واحدة فقط، وقد خرج من حسابات التأهل للعرس الإفريقي.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي تصفيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025 منتخب إفريقيا الوسطى منتخب الغابون منتخب ليسوتوالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي تصفيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025 منتخب إفريقيا الوسطى منتخب الغابون منتخب ليسوتو المنتخب الوطنی
إقرأ أيضاً:
المنتخب المحتمل يتعرف على منافسه المحتمل في تصفيات “الشان”
تعرف المنتخب المحلي، اليوم الخميس، على منافسه المحتمل في تصفيات كأس أمم إفريقيا للمحليين، والمؤهلة لنهائيات المنافسة.
وهي البطولة التي ستقام بتنظيم مشترك بين كينيا وتنزانيا وأوغندا، شهر أوت المقبل.
وحسب ما أوضحه بيان “الفاف” عبر موقعها الرسمي، اليوم الخميس، فسيواجه الخضر، في الملحق النهائي، الفائز من مواجهة الغابون و غامبيا ضمن تصفيات الدور الثاني.
وجرى تحديد مواعيد مواجهتي الذهاب بتاريخ 1-4 ماي، ولقاء العودة بتاريخ 9-ماي.
وفي حال تأهل المنتخب المحلي لبطولة “الشان”، سيقع في المجموعة الثالثة رفقة منتخبات أوغندا، النيجر، غينيا.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين