تعديل نطاق الدائرة الجمركية لمعرض السوق الحرة لشركة مصر للأسواق الحرة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
نشرت جريدة الوقائع المصرية، قرار وزارة المالية رقم 484 لسنة 2024، بشأن تعديل نطاق الدائرة الجمركية لمعرض السوق الحرة لشركة مصر للأسواق الحرة، وذلك في العدد رقم 247 تابع أ في 7 نوفمبر 2024.
تفاصيل تعديل نطاق الدائرة الجمركيةوجاء في المادة الأولى من القرار، يُعدل نطاق الدائرة الجمركية لمعرض السوق الحرة لشركة مصر للأسواق الحرة الكائن بـ150 شارع كورنيش النيل بأسوان، والصادر بشأنها قرار رئيس مصلحة الجمارك رقم 96 لسنة 1997، ليصبح موقعها بمعرض السوق الحرة لشركة مصر للأسواق الحرة الكائن بكورنيش بورتو غالب في مدينة مرسى علم بمحافظة البحر الأحمر.
وبحسب القرار، فإن الموقع الجديد خارج الدائرة الجمركية للمواني، وهو على شكل مستطيل غير منتظم برقم (024-66) بمساحة إجمالية 103 مترا مربعا، ويوجد به باب واحد زجاج سكوريت للدخول والخروج في الجهة الجنوبية.
نطاق الدائرة الجمركيةويتحدد نطاق هذه الدائرة الجمركية على النحو الآتي:
- الحد الشمالي بطول 12003 مترا (4.53) متر + 1.2 متر + 3.8 متر + 2.5 متر) ويطل على شارع الخان المطل على فندق راديسون.
- الحد الجنوبي بطول 12.03 متر (7.72) متر + 4.31 متر) ويطل على كورنيش بورتو غالب ويوجد به الباب الوحيد للمعرض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة المالية المالية الدائرة الجمركية
إقرأ أيضاً:
بعد ظهور DeepSeek .. الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI يعترف بأخطائه
تحدث الرئيس التنفيذي لشركة "OpenAI"، سام ألتمان، عن توجهات الشركة في جلسة أسئلة وأجوبة موسعة عبر منصة Reddit، حيث أقر بأن موقف الشركة من البرمجيات مفتوحة المصدر لم يكن دائمًا متسقًا مع توجهاتها المستقبلية.
تأتي هذه التصريحات في وقت تواجه فيه "OpenAI" منافسة متزايدة، خاصة مع صعود شركات مثل "DeepSeek" الصينية، التي يُعتقد أنها ربما انتهكت حقوق الملكية الفكرية الخاصة بـ"OpenAI"، وفقًا لتقرير نشره موقع "تك كرانش".
إطلاق نموذج الاستدلال OpenAI o3-mini لمواجهة صعود DeepSeek الصينيةسامسونج و OpenAI تتعاونان لتطوير تلفزيون ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي«OpenAI» تكشف عن ميزة المهام في ChatGPTبذكاء يشبه البشر.. OpenAI تعيد إحياء قسم الروبوتاتشركة OpenAI تكشف عن رؤيتها للذكاء الاصطناعي .. مفاجآت غير متوقعةهل تعيد "OpenAI" التفكير في المصدر المفتوح؟اعترف ألتمان بأن الشركة بحاجة إلى نهج جديد فيما يتعلق بالمصدر المفتوح، مشيرًا إلى أن هناك انقسامًا داخل "OpenAI" حول هذه المسألة.
وقال في تصريحاته: "نحن بحاجة إلى استراتيجية مختلفة للمصدر المفتوح. ليس الجميع داخل الشركة يتفقون معي، ولكننا نعمل على تطوير نماذج أقوى، حتى وإن كان ذلك مع الحفاظ على بعض السرية مقارنة بالماضي".
تعزيز النفوذ السياسي وتمويل قياسيفي ظل اشتداد المنافسة، تسعى "OpenAI" إلى تعزيز علاقاتها في واشنطن، بالتزامن مع إطلاق مشروع ضخم لمراكز البيانات وتحضير واحدة من أكبر جولات التمويل في تاريخ الشركة.
ويعد مشروع "ستارجيت" أحد أبرز الاستثمارات، حيث تعتقد "OpenAI" أن زيادة قوة الحوسبة ستؤدي إلى نماذج ذكاء اصطناعي أكثر تقدمًا.
هل يصبح "تشات جي بي تي" مجانيًا؟كشف كيفن ويل، كبير مسؤولي المنتجات في "OpenAI"، عن إمكانية توفير بعض النماذج القديمة للعامة، لكنه لم يقدم تفاصيل واضحة بشأن ذلك.
كما نفى ألتمان وجود أي خطط لرفع أسعار "تشات جي بي تي"، مؤكدًا أن الشركة تسعى إلى خفض التكلفة مع مرور الوقت، على الرغم من الخسائر التي تتكبدها في خطتها المدفوعة "ChatGPT Pro".
الذكاء الاصطناعي والتحسين الذاتي: هل أصبح الواقع أقرب؟مع استمرار التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي، أعرب ألتمان عن مخاوفه بشأن مستقبل الذكاء الاصطناعي المتقدم، خاصة فيما يتعلق بالتحسين الذاتي المتكرر، مشيرًا إلى أن هذا السيناريو أصبح أكثر واقعية مما كان يعتقد سابقًا.
الشراكة مع الحكومة الأمريكية: فرصة أم مخاطرة؟في سياق آخر، أثارت الشراكة بين "OpenAI" والحكومة الأمريكية، والتي تتيح استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي في الأبحاث الدفاعية، جدلًا واسعًا. إلا أن كيفن ويل طمأن الجمهور، مؤكدًا أن العلماء المسؤولين عن هذه المشاريع يعملون وفق معايير أخلاقية صارمة، مستبعدًا أي استخدام خطير لهذه التقنيات.
موعد إطلاق GPT-5 و DALL-E 4: ما الجديد؟ردًا على استفسارات المستخدمين حول التحديثات المستقبلية، أشار ألتمان إلى أن النموذج القادم "o3" قد يُطلق خلال أسابيع أو أشهر قليلة، بينما لم يتم تحديد جدول زمني دقيق لإطلاق "GPT-5". وبالنسبة لتطوير خليفة "DALL-E 3"، أكد كيفن ويل أن العمل جارٍ على تحسين النموذج، وأن النتائج القادمة ستكون "جديرة بالانتظار".
"OpenAI" عند مفترق طرق: ما التالي؟تعكس تصريحات ألتمان وويل حجم التحديات التي تواجه "OpenAI"، سواء من حيث المنافسة الشرسة أو الضغوط التنظيمية، فضلًا عن محاولاتها تحقيق توازن دقيق بين الانفتاح التقني والحفاظ على ريادتها في سباق الذكاء الاصطناعي.
في ظل هذه التغيرات، يبقى السؤال مفتوحًا حول مستقبل الشركة واستراتيجياتها القادمة لمواجهة هذه التحديات.