الماجستير بامتياز للباحت طه الرجوي رئيس ملتقى الفنانين والادباء اليمنيين.
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
شهدت كلية الدراسات العليا والتطوير الأكاديمي بجامعة العلوم والتقانة بجمهورية السودان صباح يوم امس الاثنين مناقشة أطروحة الماجستير للباحث/ طه الرجوي.
وقد نال الباحث/ طه أحمد حسين الرجوي درجة الماجستير بامتياز من جامعة العلوم والتقانة بجمهورية السودان على رسالته الموسومة بدور الثقافة التنظيمية في دعم الخطط الاستراتيجية دراسة تطبيقية على شعبة الفنون الموسيقية بوزارة الثقافة اليمنية للفترة من 2017- 2022م، وقدم الباحث شرحا مقتضبا عن رسالته تطرق فيها إلى بنية الرسالة وعدد الفصول والمباحث التي شملتها الرسالة، و الصعوبات التي واجهها الباحث أثناء إعداده للرسالة.
وأشادت لجنة المناقشة والحكم بأهمية الرسالة، وثَمَّنَت مجهود الباحث العلمي، واعتبرت الرسالة مدخلاً علمياً مهماً في تحسين ودعم الخطط الاستراتيجية بوزارة الثقافة اليمنية بصفة خاصةً وغيرها من الوزارات.
موقع مأرب برس بكافة العاملين فيه يتقدمون بأحر التهاني والتبريكات للباحث طه الرجوي متمنين له مزيدا من التألق والعقبى بنيله درجة الدكتوراه قريبا.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
نقابة الصحفيين اليمنيين ترفض التحريض ضد الزميل عبدالرحمن أنيس وتجدد الدعوة للتضامن المهني
أعلنت نقابة الصحفيين اليمنيين، اليوم السبت، رفضها التحريض ضد الزميل عبدالرحمن أنيس، الذي يتعرض لتهديدات على ذمة مواقفه وآراءه في العاصمة المؤقتة عدن جنوبي اليمن.
وقالت النقابة في بيان لها إنها تابعت ما يتعرض له الصحفي أنيس من هجوم وتحريض وتخوين خطير قد يلحق به الضرر من قبل نشطاء بينهم صحفيين في وسائل التواصل الإجتماعي على خلفية نشاط الزميل الصحفي.
وأكدت النقابة تضامنها مع الزميل عبدالرحمن أنيس وقالت إنها "ترفض التحريض على الزميل وعلى كافة الصحفيين بسبب كتاباتهم أو آراءهم".
وشدد على ضرورة التضامن المهني بين الصحفيين، وعدم تورطهم في خطاب الكراهية والتحريض لتوفير بيئة آمنة لكل الصحفيين تتوفر فيها مقومات الحماية والآمان.
ودعت نقابة الصحفيين كافة الصحفيين والنشطاء للالتزام بقيم المهنة ومبادئ النشر، وتعزيز روح التضامن المهني بين كافة الصحفيين على أسس مهنية.
كما دعت النقابة السلطات الأمنية والقضائية في عدن إلى التحقيق في الواقعة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية لحماية الزميل ومحاسبة من يقف وراء حملات التحريض على الصحفيين.