انطلاق أولمبياد الفتاة الجامعية المصرية بمشاركة 500 طالبة بالإسكندرية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أطلقت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية للتنمية الرياضية، فعاليات اللقاء الرياضي "أولمبياد الفتاة الجامعية المصرية"، النسخة الثامنة على التوالي، تحت شعار "من أجل صحة أفضل لطالبات مصر"، والذي تقام فعالياته خلال الفترة من 11 لـ 14 نوفمبر الجاري، في المدينة الشبابية بأبي قير.
ويشارك في الأولمبياد 500 طالبة يمثلون 21 جامعة مصرية، بالإضافة إلى هيئة الإشراف من الوزارة والجامعات المشاركة ومديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية.
وقال الدكتور أشرف صبحي إن هذا الأولمبياد يعتبر فرصة فريدة للطالبات لإظهار مهاراتهن وقدراتهن الرياضية، وهو جزء من رؤية القيادة السياسية واستراتيجية وزارة الشباب والرياضة لتعزيز الرياضة النسائية، ودور الفتيات في المجتمع وتقديم الدعم لهن في مختلف المجالات بما في ذلك الرياضة.
وتسعى هذه الفعالية إلى تعزيز النشاط الرياضي بين الفتيات الجامعيات وتحفيزهن على ممارسة الرياضة، بالإضافة إلى تعزيز قيم القيادة والعمل الجماعي.
يضم الأولمبياد مجموعة من الألعاب الرياضية المتنوعة، من بينها “كرة السلة، والكرة الطائرة، وخماسي كرة القدم، وألعاب القوى، والسباحة، وكاراتيه، وتنس الطاولة”، حيث تتم المنافسات في أجواء حماسية تعكس روح المنافسة والصداقة بين المشاركات، على أن يتم تكريم المواهب والفرق الفائزة في كل لعبة ومنحهن ميداليات الفوز، بالإضافة إلى منح شهادات تقديرية لجميع المشاركات لتعزيز روح التنافس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية كرة القدم الشباب والرياضة الكرة الطائرة ممارسة الرياضة إدارة المركز الإدارة المركزية للتنمية الرياضية فعاليات اللقاء الرياضي
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تختتم النسخة الخامسة من برنامج «نتشارك» بشرم الشيخ
اختتمت وزارة الشباب والرياضة، النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" للبرلمانات والمبادرات الشبابية، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، وممثلي منظمة "اليونيسيف"، واستشاري التدريب، ومجموعة من الشباب المبادرين الذين شاركوا في تنفيذ مشاريع مؤثرة بمختلف المحافظات.
وأشار الدكتور علاء إبراهيم استشاري البرنامج، إلى أن "نتشارك" بدأ باستهداف 5 محافظات فقط، لكنه توسّع في نسخته الخامسة ليشمل 15 محافظة مع التركيز على المحافظات الحدودية والمناطق الأكثر احتياجًا.
وأكد استشاري البرنامج - وفقًا لبيان صادر عن الوزارة اليوم /الجمعة/ - أن هذه النسخة تميّزت بإضافة المبادرات الاستثنائية، وإشراك الأشقاء السوريين، إلى جانب دور المنسقين الفنيين والإعلاميين في دعم وتنفيذ المبادرات.
وأوضح مسؤول برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة اليونيسيف وعضو لجنة التحكيم الدكتور محمد صلاحي، أن البرنامج لم يكن مجرد مسابقة للفوز أو الخسارة، بل كان رحلة لاكتساب المهارات، مما عزز دور الشباب في تحقيق تأثير حقيقي في مجتمعاتهم.
من جانبه، أكدت مدير عام برلمان الطلائع والشباب راندا البيطار، أن التعاون بين الوزارة ومنظمة اليونيسيف كان قائمًا على روح الفريق والعمل المشترك، مما أدى إلى العديد من الإنجازات، أبرزها إضافة المنسقين الإعلاميين، والتركيز على المناطق النائية مثل وادي ثيران بجنوب سيناء، وقرية مصر النور بأسوان.
من جانبها، أشارت مسؤولة برامج تنمية النشء والشباب باليونيسيف سماح يعقوب، إلى أن الكلمات المفتاحية الأكثر تأثيرًا في هذه النسخة كانت "النشء والشباب"، وإصرارهم على الاستمرار، و"الاستدامة"، و"نتشارك" كشعار يعكس جوهر المبادرة، مشيرة إلى الدور البارز الذي لعبه الدكتور محمد صلاحي منسق برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة "اليونيسيف" في نجاح البرنامج.
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش