قائد أرسنال يعود إلى لندن بعد الاستبعاد!
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أوسلو (د ب أ)
قال مارتن أوديجارد قائد فريق أرسنال الإنجليزي إنه رضخ لحالته البدنية، وعاد إلى لندن بعد استبعاده من المشاركة مع منتخب النرويج لكرة القدم.
وعاد أوديجارد للملاعب في تعادل أرسنال بنتيجة 1-1 يوم الأحد الماضي في الدوري الإنجليزي الممتاز، ليسجل حضوره الأول بعد تعافيه من إصابة في كاحل القدم أبعدته منذ أغسطس الماضي.
وسافر اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً إلى أوسلو للانضمام إلى قائمة النرويج لمواجهة سلوفينيا وكازاخستان في دوري أمم أوروبا، لكنه سيُكمل الآن عملية إعادة التأهيل في لندن.
وقال أوديجارد للموقع الرسمي للاتحاد النرويجي لكرة القدم: «بعد مناقشات مع الجهاز الطبي في المنتخب، تبين للأسف أنني لست جاهزاً بما يكفي لخوض المباراتين».
وأضاف قائد منتخب النرويج: «لقد اكتفيت بالتدريبات فقط على مدار الأسابيع التسعة الماضية، لذا لست جاهزا بنسبة 100%، هذا أمر طبيعي».
وتابع «أحتاج للاستجابة لحالتي البدنية، واستكمال برنامجي التأهيلي، كنت أتمنى المشاركة في مباراتي المنتخب، ولولا مشاركتي مع أرسنال يوم الأحد الماضي لكان من المستحيل استدعائي للمعسكر».
وشدد «إنه شعور سيء للغاية بسبب الغياب عن مباراتي المنتخب لأنني أحب اللعب بقميص النرويج، وزملائي في صفوف المنتخب».
من جانبه قال أولا ساند طبيب المنتخب النرويجي إن أوديجارد عانى من إصابة «معقدة» في الكاحل تستلزم مزيداً من الوقت ليكون جاهزاً للمشاركة في المباريات مجدداً.
أما ستالي سولباكن مدرب النرويج قال: «كنا نعلم أن هناك مخاطرة بسبب عدم جاهزية أوديجارد، فهو يتمتع برغبة قوية في المشاركة، لكن لا يمكننا المجازفة به».
ويستعد أرسنال لمباراته القادمة في الدوري الإنجليزي عندما يستضيف نوتنجهام فورست يوم 23 نوفمبر الجاري. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أرسنال مارتن أوديجارد منتخب النرويج الدوري الإنجليزي دوري أمم أوروبا
إقرأ أيضاً:
مجموعة المحفل
حين غادر غردون لندن في 1884م على عجل للسفر للسودان فإن قرار وترتيبات سفره تمت من مجموعة 4 أشخاص لم يكن بينهم رئيس الوزراء الذي إكتفى بالإحتجاج والطنطنة بعد أن علم لاحقا بما حدث.
تذكرت هذه المعلومة حين علمت بمجوعة الأربعة في نيروبي من مقال الصادق الرزيقي.
غردون كان في بروكسل لتوقيع عقد مع ملك بلجيكا للذهاب حاكما عاما على دولة الكونغو الحرة Congo FreeState فأبرقوا له وطلبوا منه وقف جلسة التوقيع والعودة بسرعة إلى لندن ، وبعد عودته إلى لندن تم تكليفه بالسفر للسودان وقبل المغادرة إجتمعت به مجموعة المصالح في السودان.
في كل بلد يوجد ما يسمى مجلس الوزراء المصغر The Capinet مخول له الإجتماع في الحالات الطارئة المستعجلة لإتخاذ القرارات.
روتو يعلم جيدا من المدير الحقيقي لبلده.
إنه هو من جمع جميع قيادات حروب الهامش ضد المركز من 1955م حتى 2025م بجميع تناقضاتهم لأنهم جميعا ليسوا سوى أراجوزات في تلك الحروب الاستنزافية المتكررة.
#كمال_حامد ????