“سامح شكري” يصفع “العليمي” بسبب ما قاله في القمة “العربية الإسلامية”
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
يمانيون../
وجه الباحث والكاتب المصري سامح شكري صفعة قوية للخائن رشاد العليمي برد مفحم وقوي.
وقال شكري في تدوينه على منصة “اكس “معلومات” أحب اضيفها لمن يسمي نفسه رئيس مجلس القيادة اليمني:
1- مصر والسعودية لم يتهما أي يمني بعسكرة البحر الأحمر، بل اتهامهم كان صريحا للولايات المتحدة وتحالفها المشهور بحارس الحمار ( حارس الازدهار سابقا)…
2- لم يصدر من أي عربي ملك أو رئيس أو أمير أي إدانة رسمية لعمليات البحر الأحمر، والذي حدث أن مصر والسعودية ربطوها بالحل في فلسطين، ووقف جرائم إسرائيل.
3- عمليات البحر الأحمر مشروعة للرد على العدوان الإسرائيلي، ولوقف المجازر والإبادة الجماعية في حق أهلنا في غزة فأين يقف تصريحك بالضبط؟ هل هو دفاع عن اليمن أم عن الكيان الصهيوني ؟
4- تصريحاتك تخرق الإجماع العربي والإسلامي، وتثير الفتنة بين الأشقاء في مؤتمر يفترض أنه لدعم الأشقاء، وعليه وجودك كان سلبيا وفي غير صالح القضية، وهذا التصريح يصب في صالح إسرائيل لا اليمن أو العرب..
5- وهو الأهم: مجلسك لا يسيطر على محافظة يمنية واحدة، وحكومتك مشهورة باسم حكومة الفنادق، فمن أين لك الشرعية للحديث باسم اليمن وشعبه…؟!
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس الأوروبي يشارك في القمة العربية لبحث تطورات غزة وإعادة الإعمار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشارك رئيس المجلس الأوروبي، أنطونيو كوستا، غداً الثلاثاء، في القمة الطارئة لجامعة الدول العربية، ممثلًا عن الاتحاد الأوروبي، لمناقشة آخر التطورات في قطاع غزة.
وتركز القمة على سبل ضمان العودة الآمنة للمدنيين الفلسطينيين إلى منازلهم، وإعادة إعمار غزة، وحوكمته المستقبلية، في ظل المفاوضات الجارية بشأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.
وأكد كوستا، قبيل زيارته إلى القاهرة، التزام الاتحاد الأوروبي بدعم جهود تحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة، على أساس حل الدولتين وفق قرارات الأمم المتحدة، بما يضمن تعايش إسرائيل وفلسطين في حدود آمنة ومعترف بها دوليًا.
كما يعقد رئيس المجلس الأوروبي سلسلة لقاءات ثنائية مع القادة الإقليميين لبحث الجهود المشتركة لإعادة إعمار غزة، مشددًا على أن الاتحاد الأوروبي سيكون حاضرًا في مرحلة "اليوم التالي"، لدعم عملية الإنعاش المبكر وإعادة الإعمار كجزء من الدولة الفلسطينية المستقبلية، بما يتماشى مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.