فيديو صادم لسيدة تضرب رضيعاً.. هكذا تدخلت الشرطة المصرية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو صادم، تظهر فيه سيدة وهي تعتدي بالضرب على رضيع، وترطمه بقوة في الأرض عدة مرات.
وبعد انتشار الفيديو وتزايد الجدل حوله، أصدرت وزارة الداخلية المصرية بياناً عبر حسابها على منصة إكس، كشفت خلاله ملابسات الفيديو المتداول، موضحةً أن إحدى كاميرات المراقبة المثبتة وثّقت الواقعة في منطقة الدخيلة بالإسكندرية.
وبالفحص تبيّن أن حقيقة الواقعة تتمثل في أنه "بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، ورد بلاغ لقسم شرطة الدخيلة من شقيقين بقيام (زوجة والدهما) بالتعدي بالضرب على نجل أحدهما، البالغ من العمر عام، ورطمه بالأرض عدة مرات".
وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المتهمة "الظاهرة بمقطع الفيديو"، وبمواجهتها اعترفت بارتكابها الواقعة بدافع الغيرة نظراً لعدم إنجابها للأطفال.
وبحسب بيان الداخلية المصرية، فقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحقها، وتولّت النيابة العامة التحقيق، وقررت استمرار حبسها لمدة 15 يوماً على ذمة التحقيقات.
كشف ملابسات تداول مقطع فيديو على عدد من الصفحات عبر مواقع التواصل الإجتماعى يظهر خلاله إحدى السيدات تقوم بالتعدى على طفل بالإسكندرية.
بالفحص تبين أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ 5 الجارى تبلغ لقسم شرطة الدخيلة بمديرية أمن الإسكندرية من شقيقين بقيام (زوجة والدهما ) بالتعدى… pic.twitter.com/fiYT6OoElb
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر جريمة
إقرأ أيضاً:
فيديو صادم يكشف نقل فيروس نقص المناعة عمدًا في ليبيا
طرابلس
هزّ مقطع فيديو منسوب لجهاز أمني الرأي العام، حيث زعم أنه يتضمن اعترافات لأشخاص قاموا بنقل فيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) إلى آخرين عمدًا عبر علاقات جنسية.
ويُظهر الفيديو، الذي نشره جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق عبر صفحته على موقع فيسبوك، امرأتين وسبعة رجال يعترفون بتعمدهم نقل الفيروس.
إلا أن الجهاز قام لاحقًا بحذف الفيديو بعد تلقيه تنبيهًا، مشيرًا إلى أن صفحته تعرضت لحملة بلاغات مكثفة أدت إلى تقييد النشر عليها لعدة أيام.
وتأتي هذه الواقعة في ظل حساسية ملف الإيدز في ليبيا، التي شهدت حالات إصابة واسعة مرتبطة بقضية الممرضات البلغاريات، اللواتي اتُهمن قبل نحو 25 عامًا بحقن أكثر من 400 طفل بدماء ملوثة بالفيروس، ما أدى إلى انتشار المرض في مستشفى الفاتح بمدينة بنغازي.