بوابة الوفد:
2025-01-27@04:42:06 GMT

اللاعب علي غزال يعارض على الأحكام الصادرة ضده

تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT

تقدم دفاع لاعب منتخب مصر السابق علي غزال، بمعارضة أمام نيابة القاهرة الجديدة علي الأحكام الغيابية الصادرة ضده وتتهمه بالنصب.

تفاصيل اتهام اللاعب علي غزال بالنصب

ترجع تفاصيل الواقعة عندما تلقي قسم شرطة التجمع  بلاغات تتهم اللاعب علي غزال  بالنصب والاحتيال، وقال المدعون في البلاغات: إن الأخير أنشأ بمعاونة شخص آخر، شركة للتجارة والتصدير، وأنه كان يقوم بتحصيل الأموال منهم لاستثمارها.

 

وأضاف المدعون أن المتهمين تحصلا منهم على مبالغ مالية بلغت 7 ملايين و308 آلاف جنيه مصري بحجة توظيفها في التجارة والحصول على أرباح شهرية.

 

وعقب ذلك سدد المشكو في حقهما الأرباح لفترة لكسب ثقة عملائهما، وتوقف اللاعب علي غزال عقب ذلك عن سداد الأرباح الشهرية في شهر 12 لسنة 2022، وعند مطالبة المبلغين بالمبالغ المستحقة لهم، أصدر لهم شيكات ثم عقب ذلك أخذها منهم وأفهمهم أن المنوط به التوقيع على الشيكات هو شريكه الثاني.

وأكمل المبلغون أن الشخص الثاني جمع الشيكات منهم، وأصدر شيكات لهم وعندما طالبوا بأموالهم رفض المتهمان السداد، وعندما توجه المبلغون لمقر الشركة بالتجمع الخامس للمطالبة بحقوقهم، أغلقا الشركة وقاما بتصفية الأعمال ولم يتمكن الضحايا من الوصول إلى اللاعب وشريكه.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: علي غزال منتخب مصر لاعب منتخب مصر السابق نيابة القاهرة الجديدة لاعب منتخب مصر السابق علي غزال اللاعب علی غزال

إقرأ أيضاً:

مقترح ترامب بشأن غزة.. لماذا يثير قلق المنطقة؟

اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن يستقبل الأردن ومصر مزيدا من الفلسطينيين من غزة التي مزقتها حرب استمرت 15 شهرا، وهو ما أثار مخاوف بين سكان القطاع.

ومن المرجح أن يفاقم هذا المقترح مخاوف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة فيما يتعلق باحتمال طردهم من القطاع الساحلي.

وأوضحت وكالة رويترز أن المقترح الأميركي يثير كذلك قلق الدول العربية التي تخشى دائما من أن يؤدي النزوح إلى زعزعة استقرار المنطقة.

كان الفلسطينيون قد تعرضوا للطرد من منازلهم فيما تعرف بالنكبة حيث طُرد 700 ألف من منازلهم مع إعلان قيام إسرائيل عام 1948، وفر بعضهم لدول عربية، وما زال كثيرون منهم أو من نسلهم يعيشون في مخيمات اللاجئين في هذه الدول وبعضهم ذهب إلى غزة.

وشهدت أحدث موجة من الصراع قصفا إسرائيليا لم يسبق له مثيل وهجوما بريا في غزة، مما أدى إلى تدمير المناطق الحضرية.

ويقول فلسطينيون ومسؤولون من الأمم المتحدة إنه لم تعد هناك أي مناطق آمنة داخل غزة يمكن اتخاذها مأوى.

ونزح معظم سكان غزة أكثر من مرة خلال العملية العسكرية الإسرائيلية التي بدأت في أعقاب السابع من أكتوبر.

وقال مسؤولو صحة فلسطينيون إن الحملة الإسرائيلية تسببت منذ ذلك الحين في مقتل أكثر من 47 ألفا في غزة.

قبل شن إسرائيل هجومها على غزة، طلبت في البداية من الفلسطينيين في شمال غزة الانتقال إلى ما قالت إنها مناطق آمنة في الجنوب، ومع توسع الهجوم، طلبت منهم إسرائيل التوجه جنوبا نحو رفح.

ووفقا لتقديرات الأمم المتحدة، فإن نحو 85 بالمئة من 2.3 مليون نسمة يقطنون قطاع غزة، الذي يعد واحدا من أكثر المناطق اكتظاظا بالسكان في العالم، نزحوا بالفعل من منازلهم.

وحول إمكانية خروج الفلسطينيين من غزة، نقلت رويترز عن عدد كبير منهم قولهم إنهم لن يغادروا حتى لو أتيحت لهم الفرصة لأنهم يخشون أن يؤدي ذلك إلى نزوح دائم آخر في تكرار لما حدث في عام 1948.

وتعارض مصر ودول عربية أخرى بشدة أي محاولة لدفع الفلسطينيين عبر الحدود، فمنذ الأيام الأولى للصراع، قالت الحكومات العربية، لا سيما مصر والأردن، إنه يتعين ألا يُطرد الفلسطينيون من الأراضي التي يريدون إقامة دولتهم عليها في المستقبل، والتي تشمل الضفة الغربية وقطاع غزة.

وتخشى هذه الدول، مثل الفلسطينيين، من أن يؤدي أي تحرك جماعي عبر الحدود إلى تقويض احتمالات التوصل إلى "حل الدولتين".

والأحد، جدّد وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، موقف بلاده من رفض تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.

وقال الصفدي، خلال مؤتمر صحفي: "نجدد موقفنا من رفض تهجير الفلسطينيين من غزة". وأضاف: "موقفنا أن حل الدولتين هو السبيل لتحقيق السلام ورفضنا للتهجير ثابت لا يتغير"، مؤكدا أن "حل القضية الفلسطينية هو حل فلسطيني، والأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين".

وتابع: "توجهنا واضح بتثبيث الفلسطينيين في أرضهم وتنفيذ حل الدولتين".

وعبر كبار مسؤولي الأمم المتحدة عن المخاوف نفسها بشأن حدوث نزوح جماعي.

وقال مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، في فبراير الماضي إن فكرة انتقال الناس في غزة إلى مكان آمن محض "وهم".

في المقابل، تخرج تصريحات من مسؤولين إسرائيليين تشجع هجرة السكان من قطاع غزة لا سميا من الوزراء المتطرفين مثل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير.

مقالات مشابهة

  • مقترح ترامب بشأن غزة.. لماذا يثير قلق المنطقة؟
  • دخول 260 شاحنة مساعدات لغزة منهم 20 وقود عبر المعابر
  • أزمة صناعة النجوم!
  • الفئات المستفيدة من رفع الحدين الأدنى والأقصى للمعاش ..هل أنت منهم؟
  • متى يتم الطعن على الأحكام النهائية وفقا لقانون الإجراءات الجنائية؟
  • وزارة التعليم العالي: طي العقوبات الامتحانية الصادرة بحق طلاب جامعة حلب في المناطق المحررة ‏
  • بعد ضجة أثارتها الصحف الغربية.. البرلمان يرد: قانون الأحوال لا يعارض الاتفاقات الأممية
  • بعد ضجة أثارتها الصحف الغربية.. البرلمان يرد: قانون الأحوال لا يعارض الاتفاقات الأممية - عاجل
  • معركة تحرير الخرطوم
  • أزمنة الكرب وبعثرة الأوطان (٤٥)