«مباراة اليوم» تختفي مع جاري لينيكر
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
لندن (د ب أ)
أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن جاري لينيكر نجم منتخب إنجلترا لكرة القدم السابق، سيترك برنامجه الشهير «مباراة اليوم» بنهاية الموسم الجاري، ويقدّم لينيكر 63/ عاماً/ هذا البرنامج الشهير في (بي بي سي) منذ 25 عاماً، واتفق الطرفان مبدئياً على تمديد التعاقد حتى كأس العالم.2026 في المقابل سيستمر النجم الإنجليزي في تغطية مباريات كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم لموسم 2025/ 2026 وسيبث البودكاست الخاص به «ذا ريست إذ فوتبول» عبر منصة بي بي سي ساوندز.
من جانبه، قال أليكس كاي جيلسكي، مدير بي بي سي سبورت: «جاري مقدم برامج من الطراز العالمي، وسعداء بوجوده معنا لتغطية كأس العالم، وكأس الاتحاد الإنجليزي»، وأشار جيلسكي «لينيكر سيترك البرنامج بعد 25 عاماً، ونشكره على كل ما قدمه في هذا البرنامج الذي لا يزال يجذب ملايين المشاهدين أسبوعياً، بالتأكيد سنفتقده، لكننا سعداء باستمراره معنا في التغطية المباشرة».
ومما يجدر ذكره أن لينيكر يقدم البرنامج الشهير منذ عام 1999، ويربح منه سنوياً 35ر1 مليون جنيه إسترليني (7ر1 مليون دولار). وأثار النجم الإنجليزي الجدل بآرائه السياسية، لكنه يتمتع بشعبية كبيرة. وأطلق جاري لينيكر شركة خاصة ناجحة يقدم من خلالها عدداً من البرامج السياسية والكروية بالاشتراك مع النجمين السابقين، آلان شيرر، وميكا ريتشاردز. أخبار ذات صلة بيلينجهام مطلوب في دورتموند!! دوريات 2024/2025 بين «الحُكم المُبكّر» و«البطل المُتعثّر»!
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الكرة الإنجليزية الدوري الإنجليزي أهداف الدوري الإنجليزي بی بی سی
إقرأ أيضاً:
حدث في مثل هذا اليوم| 48 سنة على عودة الأحزاب و20 عاما على وفاة ياسر عرفات
في مثل هذا اليوم من ٤٨ سنه أعلن الرئيس الراحل أنور السادات عن عودة الأحزاب السياسية، بعد فترة جمود إستمرت ٢٤ عام عقب ثوره يوليو، وقتها تم الاتفاق علي قيام ثلاثة أحزاب وهما : " الحزب الوطني برئاسه الرئيس السادات، حزب التجمع وحزب الوسط.
لتكون بدايه لعودة الديمقراطيه والتعددية الحزبيه ولكن في العام التالي ١٩٧٧ زعيم الوفد فؤاد باشا سراج الدين عزمه على عودة حزب الوفد من جديد رغم معارضه الرئيس الراحل، وبعد كفاح ست سنوات عاد حزب الوفد بكامل قوته ١٩٨٤.
وفي مثل هذا اليوم من عشرين عاما رحل ياسر عرفات، رئيس السلطه الفلسطينيه وزعيم منظمه التحرير الفلسطينيه في باريس، عن عمر ناهز ٧٥ عاما قضى معظمها في المكفاح والمطالبة بحقوق الشعب الفلسطيني، وعقد اتفاق غزه واريحا مع الراحل اسحق رابين ١٩٩٣، لكنه اضاع فرصه ذهبيه بعدم موافقته علي مبادره السلام التي قام بها الرئيس الراحل السادات ١٩٧٧ ورضخ لرغبه اعضاء المنظمه في رفض المبادرة ورفض التفاوض مع إسرائيل، لكنه تراجع مع مطلع التسعينات ورحل بعد حصاره في رام الله من قبل الاحتلال الإسرائيلي ومات أثناء العلاج في فرنسا.
وقرر الرئيس الراحل حسني مبارك إقامة جنازه الزعيم الفلسطيني الراحل في القاهرة، تكريما لرجل افنى عمره في خدمه القضيه الفلسطينيه له ماله وعليه ما عليه.