لأول مرة منذ هجوم البيجرز.. ظهور مجتبي أماني مع عباس عراقجي
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أفادت وكالة تسنيم أن السفير الإيراني لدي بيروت مجتبى أماني ظهر في لقاء رسمي مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، بعد تعرضه لإصابة مباشرة في الهجوم.
ونشرت وسائل إعلام إيرانية الثلاثاء صور لأماني تظهر فيها بوضوح الإصابة في عينه.
وقالت المصادر أن هذا اللقاء الرسمي هو قبل إعادة أماني رسميا إلى بيروت «بعد تعافيه من المرض.
وقالت الوكالة : سيغادر سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي نقل إلى طهران للعلاج بعد إصابته نتيجة الانفجار الإرهابي لأجهزة النداء في بيروت إلى البعثة في بيروت بعد تعافيه من المرض.
وأكد عراقجي في اللقاء على ضرورة اتخاذ كافة التدابير اللازمة واستخدام التسهيلات السياسية والدولية لوقف جرائم النظام الصهيوني ضد لبنان على الفور.
وظهر أماني للمرة الأولى داخل مستشفى في طهران مستقبلًا محسن قمي، ممثل المرشد الأعلى السيد علي خامنئي، لكن الصور التي نُشرت آنذاك تعمدت عدم إظهار الإصابة بشكل كامل.
يذكر إنه في 17 سبتمبر ، حصل أول هجوم لأجهزة البيجر التي يمتلكها أكثر من 3000 عنصر في حزب الله، وانفجرت كمية كبيرة منها في أيديهم ما أدى إلى فقدان بصر أو إصابة يد أكثر من 1500 عنصر منهم.
حالته خطيرة.. صحيفة لبنانية تكشف آخر تطورات حالة سفير إيران لدي بيروت برلين تستدعي سفير إيران بسبب إغلاق مركز ثقافي ألماني في طهرانالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان ايران وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي السفير الإيراني السفير الإيراني لدى بيروت
إقرأ أيضاً:
قسد: تحييد 35 عنصرًا من الفصائل السورية
كشفت قوات سورية الديمقراطية (قسد) و"مجلس منبج العسكري" التابع لها، تحييد 35 عنصراً من الفصائل السورية الموالية للجيش التركي، بالإضافة إلى إصابة العشرات، وتدمير دبابة ومدرعات، في معرض الرد على هجمات الأخيرة على محيط سد تشرين جنوب مدينة عين العرب (كوباني) بريف حلب الشرقي.
سوريا والعدالة الانتقالية؟ سفير تركيا بالقاهرة: السوريون وحدهم هم من يستطيعون تحديد مستقبل سوريا وخيوط سوريا في أيدي السوريين
وبحسب"سبوتنيك"، أوضحت قوات "قسد"، في بيان لها، أن هجمات الفصائل المسلحة السورية المدعومة من الجيش التركي، مستمرة على سد تشرين ومحيط عين العرب (كوباني) بريف حلب.
وتابعت، "الفصائل كثفت منذ الساعة الـ01:00 من صباح اليوم السبت 21 ديسمبر (الجاري)، من هجماتها على منطقة ريف حلب الشرقي، الذي مازال تحت سيطرة "قسد"، وحاولوا دخول المنطقة من جهتين بالدبابات والعربات المدرعة، مدعومة بطائرات الاستطلاع.
وعلى إثرها دارت اشتباكات عنيفة بينهم وبين مقاتلي مجلس منبج العسكري التابع لقوات "قسد
ووفق المركز الإعلامي "لمجلس منبج العسكري" التابع لقوات "قسد"، أسفرت الاشتباكات عن مقتل 35 مسلحاً من الفصائل السورية المدعومة من الجيش التركي، وإصابة العشرات، بالإضافة إلى تدمير عربتين مدرعتين ودبابة ومصادرة أسلحة رشاشة وذخيرة.