رسالة للإسرائيليين مفادها "زيادة اليقظة في تايلاند"
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أكد مصدر أمني في إسرائيل أن الشرطة التايلاندية حذرت من نية تنفيذ هجوم ضد إسرائيليين، بحسب ما أوردت القناة 12 الإسرائيلية.
ومن جهته، قال مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالنيابة عن جهاز الاستخبارات وقوة المهام الخاصة وقيادة الأمن القومي: "منذ عدة أشهر تجري أحداث عدة على الساحة التايلاندية، وتعمل قوات الأمن الإسرائيلية، بالشراكة مع قوات الأمن في تايلاند، على إحباطها".
وتابع: "في أعقاب المعلومات الأخيرة وفي ضوء الخوف المتزايد من تعرض الإسرائيليين واليهود في جميع أنحاء تايلاند للأذى، وجه مقر الأمن القومي في رسالة إلى الجمهور مفادها ضرورة، زيادة اليقظة في تايلاند".
وأضاف: "في الوقت الحالي، لا يتغير مستوى التحذير من السفر إلى تايلاند".
وبحسب المكتب: "لابد من التأكيد على أنه منذ أحداث 7 أكتوبر وحرب السيوف الحديدية، تزايدت جهود إيران ووكلائها لمهاجمة أهداف إسرائيلية ويهودية حول العالم، ويواصل الموساد وقوات الأمن الإسرائيلية العمل مع شركائهم في العالم للحفاظ على سلامة الإسرائيليين واليهود".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بنيامين نتنياهو تايلاند اليهود السيوف الحديدية نتنياهو تايلاند إسرائيل بنيامين نتنياهو تايلاند اليهود السيوف الحديدية شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي: قوة حفظ السلام يجب أن تبقى على الحدود الإسرائيلية السورية
يمن مونيتور/أ ب
وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار يمدد عمل قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة على الحدود السورية الإسرائيلية ويؤكد على ضرورة عدم وجود أنشطة عسكرية في المنطقة العازلة منزوعة السلاح.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال يوم الثلاثاء الماضي إن القوات الإسرائيلية ستحتل المنطقة العازلة في المستقبل المنظور. واستولت إسرائيل على المنطقة العازلة بعد وقت قصير من انهيار حكومة رئيس النظام السوري بشار الأسد.
وبموجب القرار الذي تم تبنيه يوم الجمعة يتعين على الدولتين الالتزام “باحترام اتفاقية فض الاشتباك بين القوات لعام 1974 بدقة وبشكل كامل” والتي أنهت حرب عام 1973 بين سوريا وإسرائيل وأنشأت المنطقة العازلة. وشاركت الولايات المتحدة وروسيا في رعاية القرار.
وقرر مجلس الأمن تمديد تفويض قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة التي تراقب منطقة الحدود، والمعروفة باسم قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، حتى 30 يونيو/ حزيران 2025، ودعا المجلس إلى وقف جميع العمليات العسكرية في جميع أنحاء البلاد بما في ذلك منطقة عمليات قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك.