عربي21:
2025-02-01@19:59:38 GMT

رسالة من أمستردام

تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT

ما حدث في أمستردام من تبادل العنف بين داعمي الفريق الإسرائيلي لكرة القدم "مكابي تل أبيب" وبين مجموعات من الهولنديين ذوي الأصول العربية، والذين ينحدرون بالخصوص من المغرب والجزائر وتونس، كشف عن دلالات لا يمكن التقليل من شأنها، وذلك بعد أن اكتسب الحدث أبعادا دولية.

سنتوقف عند المسائل التالية:

* كان الإسرائيليون سباقين في إظهار نزعة التحرش والعدوانية، حيث سارع بعضهم نحو تمزيق الأعلام الفلسطينية المرفوعة فوق عديد المباني.

ولم يكتفوا بذلك بل رفعوا شعارات ضد العرب، وطالبوا بالقضاء عليهم رافعين شعار "اقضوا على العرب! سننتصر". كما هاجم بعضهم سائق تكسي مغربي واعتدوا عليه بالعنف. وبناء عليه، يتحمل هؤلاء مسؤولية هذا الاستفزاز المتعمد، الذي وفّر الظروف الملائمة لحصول رد فعل قوي وعنيف من قبل الجمهور المغاربي الذي وجد نفسه وجها لوجه مع "أبطال حرب الإبادة" المتواصلة في غزة.

نموذج لمشهد قد يتكرر في مختلف الدول التي فيها جاليات عربية ومسلمة، وذلك من خلال استفزاز أطراف منها في مناسبات شبيهة. وبما أن أقصى اليمين في حالة صعود معتمدا في أيديولوجيته السياسية على بث خطاب الكراهية ضد الأجانب، تعمل الحركة الصهيونية على تغذية العنصرية باستدراج البعض نحو مواجهات خطيرة تقوم وسائل الإعلام بتغطيتها والنفخ فيها، وتكون النتيجة تأليب الرأي العام الأوروبي
* العنف في الملاعب ظاهرة عالمية تكاد لا تخلو منها دولة ما، وعند حدوثها تتخذ في شأنها إجراءات مؤقتة، لكن إذا كان الأمر يتعلق بإسرائيل فسرعان ما يتحول إلى مسألة تهدد جميع اليهود، وتدرج ضمن معادة السامية التي جعلت منها الحركة الصهيونية ورقة ترفعها ضد كل من يجرؤ على الوقوف ضد عنجهية الحامل للجنسية الإسرائيلية أو أن يكون يهوديا أجرم في حق شخص من ديانة أخرى، خاصة إذا كان عربيا. وبناء عليه تم استغلال جزء مما حدث في أمستردام من قبل الأجهزة الصهيونية التي أطلقت صيحات الفزع في كل اتجاه، بدءا من نتنياهو الذي قرر توجيه طائرتين لنقل الإسرائيليين "ضحايا" العنف، وتم استنفار وسائل الإعلام لتزييف الوقائع وتشويه الطرف المقابل. وبسرعة فائقة تحرك بايدن، الرئيس الخاسر، على جميع الجبهات للتنديد بالحادثة. كما أعلن السفير الأمريكي في هولندا عن تضامن بلاده مع المعتدين الذين تم تحويلهم إلى ضحايا؟

* ما حصل كان محاولة لإشغال الرأي العام الدولي عما يحدث في غزة، وما يخطَط لفلسطين والمنطقة. هو نموذج لمشهد قد يتكرر في مختلف الدول التي فيها جاليات عربية ومسلمة، وذلك من خلال استفزاز أطراف منها في مناسبات شبيهة. وبما أن أقصى اليمين في حالة صعود معتمدا في أيديولوجيته السياسية على بث خطاب الكراهية ضد الأجانب، تعمل الحركة الصهيونية على تغذية العنصرية باستدراج البعض نحو مواجهات خطيرة تقوم وسائل الإعلام بتغطيتها والنفخ فيها، وتكون النتيجة تأليب الرأي العام الأوروبي بالخصوص ضد هذه الجاليات التي أصبحت ديموغرافيا وسياسيا قوة مؤثرة إلى حد ما، خاصة بعد انكشاف بطلان السردية الإسرائيلية وظهورها بمظهر بشع أمام العالم نتيجة استباحتها قتل والنساء والمرضى والعجزة والأطباء والصحافيين، وهي حقائق لم يعد الرأي العام الغربي قادرا على إنكارها.

هذه التحولات رغم نسقها البطيء تبقى جد هامة، وانعكاساتها خطيرة على الكيان الصهيوني الذي يمر بعزلة دولية غير مسبوقة لا يمكن الاستهانة بها، خاصة إذا وضعنا كل ذلك في سياق تاريخي ينبئ بمستقبل لن يكون في صالح المسألة اليهودية. وهو ما أقر به العديد من الحكماء اليهود
* هذه التحولات رغم نسقها البطيء تبقى جد هامة، وانعكاساتها خطيرة على الكيان الصهيوني الذي يمر بعزلة دولية غير مسبوقة لا يمكن الاستهانة بها، خاصة إذا وضعنا كل ذلك في سياق تاريخي ينبئ بمستقبل لن يكون في صالح المسألة اليهودية. وهو ما أقر به العديد من الحكماء اليهود بمن في ذلك بعض رجال الدين وكبار مؤرخيهم. فالصهيونية العلمانية وفّرت الأرضية المناسبة لكي تتصدر المشهد الصهيونية الدينية وتصبح هي التي تتحكم في الكيان وفي رسم السياسات وفي بناء الحالفات. وهذه القوى تنكر وجود شعب فلسطيني، وتصف الفلسطينيين بكونهم عربا، وعندما يتحدثون عن قتل العرب فهم لا يقصدون فقط القضاء على الفلسطينيين، وإنما يعممون خطابهم ليشمل كل العرب بمن فيهم الذين اعترفوا بهم وأقاموا معهم علاقات دبلوماسية.

الخلاصة، أن ما وقع في أمستردام ليس حدثا معزولا، بقدر ما هو جزء من مخطط ستتجلى بقية حلقاته خلال الفترة القادمة. الهجمات ستتواصل بطرق متعددة، سواء بقي نتنياهو في الحكم أو خارجه، فهؤلاء الذين أخذتهم الحمية في شوارع أمستردام، وردوا الفعل بشكل عفوي، قد يكون بعضهم أخطأ في الأسلوب، لكنهم في النهاية أكدوا أنهم ليسوا مع حكوماتهم، وإنما هم مع الحق والعدل الذين يتعرضان للطعن، ليس فقط من قبل إسرائيل والقوى الصهيونية وإنما أيضا من قبل كل الأطراف التي ساندت ولا تزال هذه الهمجية الجديدة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه أمستردام الإسرائيلي الفلسطينية غزة الصهيونية إسرائيل فلسطين غزة أمستردام ابادة مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة مقالات رياضة صحافة رياضة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الرأی العام من قبل

إقرأ أيضاً:

المرابي اليهودي ترامب.. سيد إمبراطورية المواخير والإجرام المتهاوية (أمريكا الصهيونية)

 

لم يكن زعماء كيان الإرهاب الإجرامي، المسمى (الولايات المتحدة الأمريكية)، أبطال الخلاص الإنساني، ولا حماة الحقوق والحريات، ولا حملة مشروع الحضارة، ولا خلاصة نهضة وتقدم المجتمعات الإنسانية، وكل ما في الأمر، هو أنهم تصنَّعوا ذلك الدور، وقدموا أنفسهم من خلال ماكينتهم الإعلامية الضخمة، في صور تدعي الإيمان بالفضيلة، ومشاهد تجسد رعاية القيم والمبادئ المثالية، وسلوكيات تتقنع بالأخلاق والتضحية، وسياسات توهم بالتسامح وإغاثة الملهوف ومساعدة المحتاج، والانتصار للحق دون أي تمييز أو تعصب، وقد نجحوا في إيهام معظم الشعوب، بصورة المخلِّص الأمريكي الزائفة، الذي اجتهدت “هوليوود” في تقديمه، وفق أعلى المواصفات والمعايير المثالية، كما أسهم الإعلام العربي – وبالذات الخليجي العميل – في التسويق والترويج لذلك التضليل والخداع، الذي استهدف الوعي الجمعي للشعوب، وتمكَّن من صناعة وتوجيه الرأي العام الجماهيري، فيما يصب في مصلحة المجرم الأمريكي، ويجمِّل قبح صورته وانحطاط دوره، في الماضي والحاضر والمستقبل.
رغم تواطؤ معظم الأنظمة العربية العميلة، مع راعي البقر الأمريكي، في عملية اغتيال الوعي الجمعي، وتقديم العدو الأزلي في ثياب الصديق الوفي، إلا أن صحوة الشعوب، ومفكريها الأحرار، قد أسهموا في إسقاط أقنعة المشروع التضليلي، وتعرية قبحه وتوحشه وإجرامه، وحقيقة دوره التدميري الهدام، وقد برزت الكثير من المشاريع التنويرية، سواء في الجانب الفكري أو الثقافي أو الديني، ويمكن القول إن المشروع القرآني الثقافي التنويري، كان أعم وأشمل وأنجح تلك المشاريع، المناهضة لمشاريع الهيمنة الأمريكية، حيث قام الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي – رضوان الله عليه – بتشخيص مشاكل المجتمع الإسلامي بشكل عام، والمجتمع اليمني بشكل خاص، وأسباب تأخرهم وضعفهم واستلابهم لعدوهم، ثم قدم الحلول والمعالجات الناجعة الكفيلة بتحقيق عزتهم وكرامتهم واستقلالهم، واستعادة دورهم الريادي والحضاري، من خلال الأوامر الإلهية والموجهات القرآنية، والاستفادة من مضامينه الثقافية والفكرية، ومسار حركته عبر تاريخ البشرية، وقد امتد نجاح هذا المشروع القرآني الحضاري العظيم، على مدى عشرين عاما، ليقف اليوم في وجه مشاريع الاستكبار والإجرام والهيمنة العالمية، ويسقط أركان عروش الطغيان والتسلط الأمريكي، حيث استطاع سماحة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي – يحفظه الله – تجسيد قوة وفاعلية المشروع، في البناء والمواجهة، وتحقيق تكامل ثلاثية “المنهج والشعب والقائد”، في كسر كل مواضعات ومعادلات الهيمنة والاستكبار الأمريكي، القائم على صناعة الإجرام، وتكريس التبعية والاستلاب، وفرض مشروع التطبيع مع الكيان الإسرائيلي الغاصب، ومحو القضية الفلسطينية، أرضا وإنسانا وتاريخا وفكرا وثقافة وهوية ووجودا مطلقا.
سقطت الكنيسة المسيحية تدريجيا، في مستنقع الانحراف العقائدي والفكري اليهودي، وبلغت ذروة السقوط على يد (الرهبان اليهود)، الذين وظفوا كل عقائد ومقولات العنف والتطرف والعنصرية والإرهاب، في إعادة تدوير مخلفات الثروة البشرية الإجرامية، وصناعة الجماعات الوظيفية الاستيطانية، لتصبح عقيدة العنف المقدس، والقتل والإبادة والتوحش باسم الله، وانتصارا للدين وخلاصا للإنسانية، هي بعض مخرجات الكنيسة، في صيغتها (المسيحية اليهودية)، وبمرور الزمن برزت حاجة الكيان الإجرامي اللقيط، إلى استراتيجيات وسياسات إضافية، تبرر قبح الوسيلة بمثالية الغاية، وتجيز للمرابي التاجر اليهودي الأمريكي، ممارسة الكسب غير المشروع، وانتهاك كافة المبادئ والأخلاق والقيم، لغايات ذرائعية نفعية مادية بحته، تهدف إلى تحقيق الرفاه الاقتصادي، حتى وإن من خلال تجارة الجنس والرقيق والمخدرات، وشركات القمار والربا والاختلاس، وتأجير القتلة المأجورين، وجماعات الإجرام الوظيفية الإرهابية، وغير ذلك الكثير، مما لا يتسع المجال لحصره.
لذلك كان النهج الصهيوني، هو المسار الفكري والسلوكي الثاني، الذي استمدت منه #الولايات- المتحدة- الإرهابية دورها الوظيفي وتوجهها اللصوصي الاستعماري، وبذلك لم تتجاوز كونها، كيانا وظيفيا استيطانيا إحلاليا، يضم في قاعدته تكوينه البنيوي، خليطا هجينا من القتلة المأجورين، وصنّاع الإجرام وأرباب الدموية، ممن ماتت قلوبهم وضمائرهم، وتحولوا إلى وحوش بشرية مفترسة، تشكل خطرا وجوديا على الوجود الإنساني، لأن تجربتهم السابقة في الإجرام، امتزجت بحقدهم على مجتمعاتهم، وغذّت السجون في نفوسهم رغبة الانتقام، التي وجدت في الدور الوظيفي الجديد، متنفسا كبيرا لممارسة الإجرام والانتقام، استنادا إلى عقيدة العنف المقدس، ذات الأصول اليهودية الصهيونية المتطرفة، وبالتالي لم تكن مؤسسة الرئاسة الأمريكية، سوى كيان وظيفي استعماري مركزي، يعمل بشكل منظم وممنهج، على رسم وتقرير وتنفيذ، خطط ومشاريع التسلط والهيمنة، وتحقيق مقومات النفوذ والسيطرة، على مناطق الثروات والمواقع الاستراتيجية، وتحويلها إلى عمق جيوسياسي تابع لأمريكا، بمختلف الوسائل والطرق غير المشروعة.
وأما حقيقة الرئيس الأمريكي، الذي يلعب دور سيد العالم، فلا تخرج عن طبيعة بقية القطيع الإجرامي، القادم من مستنقعات سجون أوروبا، ليمارس سلوكه الإجرامي التوحشي، بعد شرعنته بالمعتقدات اليهودية المتطرفة، وتأييده بمقولات العنصرية والعداء والتطرف المطلق، وبذلك لا يعدو كونه، قاتلاً مأجوراً، ولصاً محترفاً، وكائناً معقداً منحرفاً، يمارس تجارة الرقيق والمخدرات والجنس والأعضاء، ويدير مواخير البغاء، وأندية القمار والقروض الربوية، ومصانع السلاح المدمر الفتاك؛ لغته القتل والإبادة، وفكره الإرهاب والتوحش، وثقافته الهمجية والعنف، وأسلوبه التدمير الشامل والمحو والإزاحة، وسلوكه الغدر والاحتيال والخداع، وعقيدته التسلط والهيمنة، ومنجزه الحضاري الموت والانحطاط، الثقافي والفكري والسلوكي الشامل.
لن يتورع حامل ما يسمى (المشروع الحضاري)، وسيد هيمنة القطب الواحد، وصانع السياسة العالمية، وبيضة ميزان التوازانات والتحالفات والاستقطابات الدولية، عن الدعوة العلنية إلى الشذوذ والمثلية، كتوجه عالمي عام، يعبر عن الحرية – على الطريقة الأمريكية – المفروضة بالإرغام، ولن يبالي بخروجه السافر، عن إطار اللياقة الدبلوماسية، ومزاعم حياده السياسي الأبوي، ليعلن عنصريته المقيتة، بأنه صهيوني فكرا وسلوكا، مؤكدا تعصبه الكامل للعدو الإسرائيلي الغاصب، وشراكته المطلقة لكيان العدو الصهيوني، في حرب الإبادة الشاملة، وكل المجازر الجماعية المروعة، وجرائم القتل والدمار والمحو الممنهج، بحق المدنيين الأبرياء العزل، من أبناء قطاع غزة وجنوب لبنان، وهو ذات الدور والوظيفة القذرة، التي مارستها #الولايات- المتحدة-الإرهابية في أفغانستان والعراق واليمن وغيرها، كما لم ولن يتورع الرئيس الأمريكي اليهودي، السابق القادم، دونالد ترامب، عن ممارسة أقبح وأحط وأصلف الأدوار السياسية، ولن يستحي من القيام بأقذر مظاهر اللصوصية والابتزاز، بحق أنظمة العمالة والنفاق الخليجية، علاوة على عدم تحرجه عن ممارسة أحط وأحقر، مظاهر السلوك الاستعماري والصلف والعنجهية الإمبريالية، حين يعطي ما لا يملك، لمن لا يستحق، ليهب الجولان السوري، للكيان الإسرائيلي الغاصب، ويعلن القدس عاصمة له، بقرار سياسي مذيل بتوقيعه، مجسدا أقبح وأحط وأقذر، أدوار ومواقف التسلط الاستعماري، علاوة على ما تحمله شخصيته، من الكم الهائل، من الانحطاط السلوكي والأخلاقي، والتفاهة والحقارة اللامتناهية، والسفه والطيش والعجرفة والبربرية، وأقل ما يمكن أن يقال عن هذا الكائن المعتوه، إنه يمثل مستنقع الرذائل اليهودية، ومجمع القذارات الصهيونية، القواد عديم الشرف، المسمى مؤقتا، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، يهودي الاعتقاد، صهيوني الانتماء والولاء، حتى أنه لم يجد غضاضة، من سلوك زوجته المنحرف، حين أكدت – السيدة الأولى؛ ميلانيا ترامب – استحقاقها لقب “العاهرة الأولى”، من داخل أروقة “البيت الأبيض”، والأدهى والأمر من كل ذلك، هو انبطاح الأنظمة العربية والإسلامية العملية، لأرباب العهر وسادة الإجرام، وتهيئة الساحة الإسلامية، ليحكمها أمثال هؤلاء الحثالات، خاصة وأن مزاعم الهيمنة والتفوق العسكري، ووعود الحماية والدفاع المشترك، قد سقطت إلى غير رجعة، على أيدي المجاهدين العظماء الأبطال في غزة ومحور الجهاد والمقاومة، وكما سقط ضجيج التفوق الإسرائيلي في غزة، سقط وهم هيمنة الأساطيل وحاملات الطائرات الأمريكية، في البحر الأحمر والعربي والمتوسط، على أيدي أبطال القوات المسلحة اليمنية، وهو ما يحتم على الشعوب العربية والإسلامية، الثورة ضد حكامها العملاء المنبطحين، المنقادين لحثالات البشرية.

مقالات مشابهة

  • حزب نداء مصر: بيان وزراء خارجية العرب رسالة قوية برفض تهجير الفلسطينيين
  • تغيير شامل.. مدحت العدل يوجه رسالة لجماهير الزمالك بعد الهزيمة أمام بيراميدز
  • المرابي اليهودي ترامب.. سيد إمبراطورية المواخير والإجرام المتهاوية (أمريكا الصهيونية)
  • ما الصلاة التي يجوز فيها ترك القبلة؟ عالم أزهري: في هذه «الصلوات فقط»
  • تلقى السيد رئيس الجمهورية العربية السورية أحمد الشرع رسالة تهنئة من الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بارك فيها للسيد الشرع تولي رئاسة الجمهورية ومؤكداً على تعزيز العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين
  • رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع يتلقى رسالة تهنئة من رئيس الجمهورية التركية السيد رجب طيب أردوغان أكد فيها الرئيس التركي على وقوف بلاده إلى جانب الشعب السوري والارتقاء بالعلاقات الثنائية واللقاء في أقرب وقت
  • نجوى كرم تحتفل بعيد الحب مع جمهورها في أمستردام
  • رئيس حزب الريادة: تصرفات الإعلام الإسرائيلي تؤكد ارتباك الدوائر الصهيونية
  • مشاهد تسلم الأسيرة المجندة الصهيونية “أغام بيرغر” إلى الصليب الأحمر في جباليا شمال قطاع غزة
  • في هذا الموعد.. نجوى كرم تحيي حفلا غنائيا في أمستردام