الوطنية للنفط تحدّث كميّات استهلاك الطاقة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، كميات استهلاك الطاقة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وفقاً للبيان الصادر عن المؤسسة، “تم استهلاك 994 مليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي، كما تم استهلاك 10328 برميلاً من النفط الخام خلال نفس الفترة”.
وأضافت المؤسسة أنه “تم أيضاً استهلاك 3757 طن متري من الديزل و29829 طن متري من الزيت الثقيل”.
وأوضحت المؤسسة أن “الشركة العامة للكهرباء استهلكت 778 مليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي، بالإضافة إلى 10328 برميلاً من النفط الخام لمحطة أوباري، كما تم استهلاك 3757 طن متري ديزل و29829 طن متري زيت ثقيل”.
أما فيما يتعلق بالمؤسسة الوطنية للنفط نفسها، فقد “استهلكت 122 مليون قدم مكعب من الغاز، كما استهلك مصنع الأسمنت 25 مليون قدم مكعب من الغاز، في حين أن مجمع الحديد والصلب وبعض المصانع الصغيرة الأخرى استهلكت 69 مليون قدم مكعب من الغاز”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إمدادات الغاز استهلاك النفط مؤسسة النفط ملیون قدم مکعب من الغاز طن متری
إقرأ أيضاً:
روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما أظهرت بيانات رسمية.
وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً.
وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.
وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع
الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.
وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.
وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.
وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.
وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.
ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .