10 معلومات عن السيناتور ماركو روبيو.. وزير الخارجية الأمريكي المحتمل
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
اختار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، السيناتور الأمريكي ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية، ليكون أول لاتيني يتولى منصب كبير الدبلوماسيين في الولايات المتحدة بمجرد أن يشغل هذا المنصب في يناير المقبل مع تولي ترامب الإدارة الأمريكية، وفقا لوكالة «رويترز»، وفي المقابل أفادت صحيفة «نيويورك تايمز» بأنه من المحتمل أن يغير ترامب رأيه في آخر لحظة.
1- ذكر موقع «القاهرة الإخبارية»، أن ماركو روبيو يتبنى نهجًا صارمًا في السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية، خاصة فيما يتعلق بالصين وإيران وكوبا.
2- لديه سمعة طيبة بقدرته على التعاون مع كلا الحزبين «الديمقراطي والجمهوري» لتمرير إصلاحات عقلانية تُعزز الاقتصاد والمجتمعات والأسر.
3- روبيو يرى أن القضايا المهمة للبلاد تتجاوز الانقسامات الحزبية.
4- وُلد في ميامي.
5- يبلغ روبيو من العمر 53 عاما.
6- انتُخب ماركو روبيو عضوًا في مجلس الشيوخ عام 2010.
7- روبيو ابن مهاجرين متواضعي الدخل من كوبا.
8- شغل روبيو منصب مفوض مدينة في غرب ميامي.
9- عمل رئيسًا لمجلس نواب ولاية فلوريدا.
10- روبيو الآن سيناتور في ولايته الثالثة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماركو روبيو ترامب إدارة ترامب مارکو روبیو
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يهاجم حماس.. تحدث عن مفاتيح تبادل الأسرى
هاجم وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الجمعة، حركة حماس ووجه لها أوصافا "قاسية"، متطرقا إلى مفاتيح تبادل الأسرى بينها وبين الاحتلال الإسرائيلي، وذلك ضمن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال روبيو في تصريحات صحفية: "العالم متفق أن ما تفعله حركة حماس مقزز وعلينا أن نعاملهم كوحوش"، على حد قوله.
وتابع قائلا: "أولوية واشنطن هي تحرير كل الرهائن في غزة"، مستدركا: "الإفراج عن 3 أسرى مقابل 400 أسير فلسطيني أمر ليس عادلا"، مضيفا أنه "ليس هناك ما يمكن تسميته تبادلا مع حماس، فهؤلاء وحوش ارتكبوا جرائم بحق الرهائن"، بحسب تعبير الوزير الأمريكي.
في غضون ذلك، وقعّ روبيو على بيان مشترك مع أعضاء مجموعة السبع، يدعو إلى استئناف المساعدات إلى قطاع غزة، وإيجاد أفق سياسي للفلسطينيين، ويعرب فيه الأعضاء عن قلقهم من "الأعمال العدائية الأخيرة في الضفة الغربية".
وذكرت صحيفة "ذات تايمز أوف إسرائيل" العبرية، أن هذا الموقف غير مسبوق لدى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرة إلى أن البيان المشترك قد تم تخفيف لغته بناء على طلب من وزارة الخارجية الأمريكية، ولم يتضمن أي ذكر لحل الدولتين.
ولفتت الصحيفة إلى أن البيان المشترك أبقى على الخط المتعلق بالأعمال "العدائية" في الضفة الغربية مبهما، دون أي ذكر لـ"عنف المستوطنين"، الذي احتدم في السنوات الأخيرة، دون رد أي فعل من الحكومة الإسرائيلية.
وتابعت: " مع ذلك، فقد وافق روبيو على الخطوط المتعلقة بالضفة الغربية والمساعدات الإنسانية لغزة والأفق السياسي للفلسطينيين وهو ما بدا بعيدا عن الخطاب الذي صدر حتى الآن عن إدارة ترامب".
وفي وقت سابق، كشف بيان للمبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ومجلس الأمن القومي، بعض التفاصيل حول المقترح الجديد لـ"تضييق الفجوات" والذي وافقت عليه حركة حماس بشأن تمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال بيان للطرفين، إن التمديد المقترح لهدنة غزة سيكون حتى ما بعد شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي، مضيفا أنه يجب تنفيذ مقترح "تضييق الفجوات" قريبا مع الإفراج عن المحتجز الأمريكي الإسرائيلي إيدان ألكسندر فورا.
وتابع البيان: "أُبلغت حماس، من خلال شركائنا القطريين والمصريين، بشكل قاطع، بضرورة تنفيذ هذه الخطة قريبا، وإطلاق سراح المواطن الأمريكي الإسرائيلي إيدان ألكسندر فورا".
واتهم البيان؛ حماس برفع مطالب "غير عملية بتاتا" والمماطلة في التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجز الأمريكي-الإسرائيلي مقابل تمديد وقف إطلاق النار في غزة.
وأورد البيان بأن "حماس تقوم برهان سيئ للغاية على أن الوقت لصالحها، وهو ليس كذلك"، مضيفا أن الولايات المتحدة "سترد بما يتناسب" إذا لم تلتزم حماس بالموعد النهائي.