ليبيا تشارك باجتماعات الجمعية العامة لـ«الانتربول» في بريطانيا
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
شارك وفد من وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، برئاسة مدير إدارة الشؤون القانونية عبد الحميد التواتي، في اجتماعات الجمعية العامة للإنتربول في دورتها الـ92، التي عُقدت في مدينة غلاسكو بالمملكة المتحدة.
وخلال الجلسة الأولى “تم التصويت على اعتماد جدول الأعمال، وتضمّن البند الثاني تعيين لجنة قانونية متخصصة لدراسة مشاريع تعديل بعض مواد قوانين وأنظمة الإنتربول”.
وقد تم اختيار لواء “عبد الحميد التواتي” رئيساً لهذه اللجنة، بعد ترشيحه من قِبَل رئيس المنظمة وموافقة الدول الأعضاء.
وتُعد هذه المرة الأولى التي “يمثل فيها وفد ليبي لجنة بهذا المستوى، بمشاركة ممثلين من الكويت، صربيا، الولايات المتحدة، وعدد من المندوبين الأوروبيين في اللجنة التنفيذية”.
وفي سياق مهامه “عقد رئيس اللجنة اجتماعات مكثفة لدراسة المواد القانونية المقترح تعديلها من بعض الدول، حيث قدم الرأي القانوني بخصوص هذه التعديلات”.
وبحسب وزارة الداخلية، في نهاية الاجتماعات “تم إعداد تقرير نهائي وعرضه على الجمعية العامة خلال هذه الدورة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الانتربول ليبيا وبريطانيا وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
ليبيا الأولى مغاربياً في مؤشر «السعادة العالمي».. ما ترتيبها عالمياً؟
ضمن تقرير مؤشر السعادة العالمي لعام 2025، الذي تصدرته فنلندا، كأسعد دولة في العالم، احتلت ليبيا المرتبة الأولى على مستوى دول المغرب العربي، والسادسة عربياً، والـ79 عالمياً، وأظهر التقرير “تقدم ليبيا نسبياً في مؤشر “السعادة” مقارنة بجيرانها في المنطقة المغاربية.
ووفق التقرير، “جاءت الإمارات العربية المتحدة في المركز 21 عالميا، والكويت في المركز 30 عالميا، والمملكة العربية السعودية في المركز 32 عالميا، وسلطنة عمان في المركز 52 عالميا، والبحرين في المركز 59 عالميا، وليبيا في المركز 79، والجزائر في المركز 84، والعراق في المركز 101، بينما جاءت فلسطين في المركز 108، والمغرب 112، وتونس 113، والصومال 122، والأردن 128، ومصر 135، واليمن 140، بينما حل لبنان في المركز الأخير عربيا 145”.
يذكر أن “هذه النتائج جاءت ضمن النسخة الـ13 من التقرير السنوي للسعادة العالمي، الذي يُصدر تحت إشراف الأمم المتحدة ويعتمد على بيانات استطلاع “غالوب” العالمي، الذي شمل أكثر من 140 دولة، ويعتمد التصنيف على متوسط تقييمات الأفراد لحياتهم خلال الأعوام الثلاثة الماضية (2022-2024)، ويأخذ في الاعتبار ستة متغيرات رئيسية تسهم في تفسير هذه التقييمات، وهي: نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، والدعم الاجتماعي، ومتوسط العمر المتوقع الصحي، والحرية، والكرم، ومدى إدراك الفساد”.
هذا و”واصلت فنلندا تصدرها قائمة مؤشر السعادة العالمي للعام السابع على التوالي”،”.