“سفير متميز”.. رونالدو يحصل على جائزة “كأس البلاتينيوم”
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
البرتغال – حصل كريستيانو رونالدو قائد نادي النصر السعودي على جائزة “بلاتينيوم كويناس” المرموقة الليلة الماضية في حفل “كويناس دي أورو” .
وينظم الاتحاد البرتغالي لكرة القدم حفل جائزة “بلاتينيوم كويناس” بالشراكة مع اتحاد لاعبي كرة القدم المحترفين والاتحاد الوطني لمدربي كرة القدم.
وتم تنصيب رونالدو سفيرا مثاليا للبرتغال بعد أن لعب أكثر من 200 مباراة دولية مع المنتخب الوطني الأول.
وحضر الحفل رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، إلى جانب رئيس الاتحاد البرتغالي لكرة القدم فرناندو غوميز، الذي أكد أن رونالدو قائد المنتخب الوطني يستحق لقب “سفير متميز” للبرتغال.
وقال رئيس الاتحاد البرتغالي عقب تكريم رونالدو: “أهم كأس للاتحاد البرتغالي لكرة القدم هي كأس بلاتينيوم كويناس وإذا كان هناك سفير للبرتغال يستحقها حقا فهو بلا شك كريستيانو رونالدو”.
وأضاف: “لقد كرس أكثر من 20 عاما لخدمة المنتخب البرتغالي وإذا أظهر أي شخص حبا لتمثيل البرتغال فهو كريستيانو رونالدو”.
وأضاف: “لقد كانت رحلة طويلة مليئة بالعمل الجاد في سن الثامنة عشرة كان حلمي هو الفوز بأول مباراة دولية لي تقدمت إلى 25و 50 ولماذا لا أصل إلى 100؟ ثم بدأت أفكر في 150، 200، وهو شعور عظيم”.
واستمر رونالدو في الثناء على البرتغال واصفا إياها بأنها “دولة عظيمة”.
المصدر:RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
أمير الحدود الشمالية يستقبل رئيس الجهاز العسكري بـ”الحرس الوطني” ومجلس إدارة “أسر التوحد”
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أمير منطقة الحدود الشمالية في مكتبه اليوم رئيس الجهاز العسكري بوزارة الحرس الوطني اللواء الركن صالح بن عبدالرحمن الحربي، يرافقه عددٌ من القيادات العسكرية بالوزارة.
ونوه سموه بما تحظى به القطاعات العسكرية من دعم واهتمام من القيادة الحكيمة -أيدها الله-مشيدًا بكفاءة رجال القوات العسكرية في مختلف القطاعات، وما يقدمونه من تضحيات وجهود في سبيل حماية الوطن وحفظ أمنه واستقراره.
كما استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة الحدود الشمالية، في مكتبه اليوم، صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالعزيز بن فرحان رئيس مجلس إدارة جمعية أسر التوحد، وأعضاء الجمعية.
واطّلع سموه خلال اللقاء على تقرير شامل عن أعمال الجمعية، الذي تضمن مبادرات نوعية لتعزيز البحث العلمي في مجال التوحد، وتطوير البنية التنظيمية، إضافة إلى رفع كفاءة العاملين في هذا القطاع الحيوي.
وأشاد بالدور الفاعل للجمعية في تقديم الدعم للأفراد ذوي التوحد وأسرهم، مشيرًا إلى أهمية توسيع الشراكات بين القطاعات المختلفة لضمان استدامة الخدمات، وتحقيق الأثر الإيجابي.
ودعا سموه إلى تكثيف الجهود في نشر الوعي المجتمعي باضطراب التوحد، وتعزيز المبادرات البحثية التي تسهم في تطوير البرامج العلاجية والتعليمية بما يخدم المجتمع.