أصدرت هيئة الدواء تقريرا بالتزامن مع اليوم العالمي للالتهاب الرئوي، موضحة أنه عدوى حادة في الجهاز التنفسي، تتراوح شدة خطورته من خفيفة إلى درجة شديدة الخطورة تهدد الحياة.​

الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالالتهاب الرئوي

​وتابعت هيئة الدواء: «الالتهاب الرئوي يشكل خطورة أكبر على الرضع والأطفال، وكبار السن أكبر من 65 عاما، ومن يعانون من مشاكل صحية أو ضعف في جهاز المناعة».

​​

توصيات للوقاية من الالتهاب الرئوي

وبالتزامن مع اليوم العالمي للالتهاب الرئوي، قدمت هيئة الدواء بعض التوصيات للوقاية من الالتهاب الرئوي، كالتالي:

- الحصول على التطعميات تحت إشراف الطبيب للوقاية من بعض أنواع الالتهاب الرئوي والإنفلونزا.

- غسل الأيدي بانتظام أو استخدام مطهر لليد يحتوي على الكحول.

- تقوية الجهاز المناعي من خلال النوم الكافي وممارسة الرياضة واتباع نظام أكل صحي.

- الامتناع عن التدخين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هيئة الدواء اليوم العالمي للالتهاب الرئوي الالتهاب الرئوی

إقرأ أيضاً:

لماذا نتحدث أثناء النوم؟.. أسباب الاضطراب وطرق الوقاية منه

التحدث أثناء النوم، أو ما يعرف بـ "التكلم النومي" (Somniloquy)، هو أحد أنواع اضطرابات النوم التي قد تحدث لدى بعض الأشخاص. هذه الظاهرة شائعة إلى حد ما، ويمكن أن تكون لأسباب مختلفة، منها:

النشاط الزائد في الدماغ: أثناء النوم، يمر الدماغ بمراحل مختلفة من النشاط، قد تكون هناك فترات قصيرة من الوعي الجزئي، مما قد يؤدي إلى التعبير بالكلام دون وعي.

الإجهاد والتوتر: الأشخاص الذين يعانون من ضغوطات نفسية أو توتر قد يكونون أكثر عرضة للتحدث أثناء النوم، إذ يمكن للعقل أن يحاول معالجة الضغوطات اليومية حتى أثناء النوم.

الأحلام: عندما يتحدث الشخص أثناء مرحلة الأحلام العميقة، قد يعكس ذلك جزءًا من أحداث الأحلام، إذ يكون هناك تواصل بين العقل والأحلام. هذا يحدث عادةً في مرحلة "حركة العين السريعة" (REM) من النوم، حيث تكون الأحلام أكثر حيوية.

العوامل الوراثية: بعض الأبحاث تشير إلى أن هناك جانبًا وراثيًا في التكلم أثناء النوم، حيث يكون الأشخاص الذين لديهم أحد أفراد العائلة يتكلم أثناء نومه أكثر عرضة لذلك.

بعض الحالات الصحية: في حالات نادرة، قد يرتبط التحدث أثناء النوم ببعض اضطرابات النوم الأخرى، مثل توقف التنفس أثناء النوم أو اضطرابات مثل الخطل النومي (parasomnias).

عادةً ما يكون التحدث أثناء النوم غير ضار، خاصة إذا كان يحدث نادرًا. لكن إذا كان التحدث متكررًا ويؤثر على جودة النوم، أو إذا كان مصحوبًا بحركات عنيفة أو مشكلات أخرى، فقد يكون من الأفضل استشارة مختص في اضطرابات النوم.

مقالات مشابهة

  • عوامل بيئية تؤدي لإصابة طفلك بالالتهاب الرئوي.. الصحة توجه تحذيرًا
  • في اليوم العالمي للالتهاب الرئوي.. اعرف كيفية الوقاية من المرض
  • بمناسبة اليوم العالمي للالتهاب الرئوي.. اعرف كيفية الوقاية من المرض
  • لماذا نتحدث أثناء النوم؟.. أسباب الاضطراب وطرق الوقاية منه
  • نصائح هامة للوقاية من الالتهاب الرئوي والأنفلونزا
  • في اليوم العالمي للالتهاب الرئوي.. إرشادات مهمة لمنع تفاقم أعراضه| فيديو
  • ما هو الالتهاب الرئوي وكيف يحدث؟
  • استشاري أمراض صدرية: عدوى الالتهاب الرئوي تكون باستنشاق الرذاذ
  • الأزمة القلبية لدى الشباب.. الأعراض والأسباب وطرق الوقاية