من هي كريستي نويم مرشحة ترامب لوزارة الأمن الداخلي الأمريكية؟.. «ملكة جمال سابقة»
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام عالمية، عن اختيار الرئيس المنتخب دونالد ترامب، حاكمة داكوتا الجنوبية، كريستي نويم، لتكون وزيرة الأمن الداخلي المقبلة، حيث تتولى إدارة ملفات الجمارك الأمريكية وحماية الحدود والهجرة وإنفاذ الجمارك إلى الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ والخدمة السرية الأمريكية.
وشهدت وزارة الهجرة الأمريكية قدرا هائلا من الاضطرابات في المرة الأخيرة التي تولى فيها ترامب منصبه، حيث كان لدى وزارة الأمن الوطني 5 قادة مختلفين، 2 منهم فقط تم تأكيد تعيينهما من قبل مجلس الشيوخ، والآن الحديث عن كريستي نويم، لتكون وزيرة الأمن الداخلي المقبلة.
وذكر الموقع الرسمي لكريستي نويم، بعض المعلومات عنها، كما يلي.
1- عملت كريستي نويم حاكمة لولاية داكوتا الجنوبية.
2- تبلغ من العمر 52 عاما.
3- فازت سابقا بجائزة ملكة جمال إحدى الولايات المتحدة الأمريكية.
4- رفضت فرض الحجر الصحي في ولاية داكوتا الجنوبية أثناء انتشار جائحة كوفيد 19.
5- كانت مدرجة في قائمة ترامب المختصرة لمنصب نائب الرئيس.
6- ألفت كتابين ضمن الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز وهما «لا عودة» و«ليست مسابقات رعاة البقر الأولى».
7- في عام 2010 تم انتخاب نويم لتكون العضو الوحيد في داكوتا الجنوبية في مجلس النواب الأمريكي.
8- خلال فترة وجود كريستي نويم في الكونجرس، ساعدت في إقرار قانون تخفيض الضرائب والوظائف، والذي أعاد 2400 دولار إلى جيوب الأسرة المتوسطة في داكوتا الجنوبية.
9- في عام 2018، ومع برنامج حماية سكان داكوتا الجنوبية من الزيادات الضريبية والنمو الحكومي والتدخل الفيدرالي والسرية الحكومية، تم انتخابها كأول حاكمة لولاية داكوتا الجنوبية.
9- في عام 2022، أعيد انتخابها بأكبر مجموع أصوات في تاريخ داكوتا الجنوبية.
10- بصفتها الحاكمة، احترمت نويم حقوق شعبها من خلال ثقتهم في ممارسة مسؤوليتهم الشخصية لاتخاذ أفضل القرارات لأنفسهم وأحبائهم، وبالتالي مجتمعاتهم، وركزت على بناء أسر قوية وإبقاء ولاية داكوتا الجنوبية مفتوحة للأعمال التجارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب وزارة الأمن الداخلي الأمريكية الأمن الداخلی
إقرأ أيضاً:
ترامب يخطط لضم وكالة التنمية الدولية لوزارة الخارجية
أعلن مصدران مطلعان إن إدارة الرئيس دونالد ترامب تتجه إلى تجريد الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من استقلاليتها ووضعها تحت سيطرة وزارة الخارجية في تغيير كبير، لكيفية تخصيص واشنطن للمساعدات الخارجية.
وقال أحد المصدرين أمس الجمعة إن مجلس الأمن القومي استضاف مناقشات في الأسبوع الماضي حول الموضوع كما أكد مسؤول أمريكي وجود مناقشات حول هذه الخطوة لكنه نفى التوصل إلى قرار نهائي.وجمدت الإدارة الأمريكية في الأسبوع الماضي المساعدات الخارجية قائلة إنها ستراجعها لضمان توافق المساعدات مع سياسة ترامب "أمريكا أولاً" في الشؤون الخارجية، ومنع إهدار أموال دافعي الضرائب. وتبلغ قيمة المساعدات في أنحاء العالم عشرات المليارات من الدولارات.
وقال أحد المصدرين إن البيت الأبيض يستكشف الصلاحيات القانونية التي يمكن أن يستخدمها ترامب لإصدار أمر تنفيذي ينهي استقلالية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وأنه قد يوقع مثل هذا الأمر قريباً.
ولم يتضح بعد إذا كانت لترامب السلطة القانونية لتجاوز الكونغرس وإصدار أمر يجعل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية خاضعة لوزارة الخارجية.
وقال زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر في منشور عبر إكس إن مثل هذه الخطوة ستكون "غير قانونية وضد مصالحنا الوطنية".
وقال أحد المصدرين إن مسؤولين من وزارة الكفاءة الحكومية التي أنشئت حديثاً بقيادة مستشار ترامب إيلون ماسك شاركوا أيضاً في مناقشات دمج الوكالة في وزارة الخارجية وزاروا مقر الوكالة بوسط مدينة واشنطن الأسبوع الماضي.
????Update: President Trump will sign an executive order to reorganize USAID and merge it with the State Department, with Marco Rubio becoming acting head of the agency! pic.twitter.com/mrvVxbCDpn
— US Homeland Security News (@defense_civil25) February 1, 2025وأظهرت صور لمكاتب الوكالة أن اللوحات التي تحمل الختم الرسمي للوكالة قد أزيلت، في إشارة إلى إدماجها في وزارة الخارجية.