شركة Shark Beauty تستضيف أولى فعالياتها في دبي
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
استضافت Shark Beauty فعالية مميزة في دبي تضمنت أولى جلساتها نقاشاً حول صحة فروة الرأس وحلول التصفيف ميسورة التكلفة. أقيمت الفعالية حصرياً للإعلاميين في مول الإمارات، وشهدت حضور عدد من أبرز خبراء التجميل والشعر الذين قدموا نصائح حول كيفية تحقيق نتائج مماثلة لصالونات التجميل في المنزل، مع التركيز على صحة الشعر.
تضمنت الفعالية جلستين تفاعليتين أدارتهما الإعلامية دينا بطّي، حيث استقطبت المناقشات اهتمام الجمهور وتناولت التحديات الفريدة التي يفرضها مناخ دولة الإمارات وتأثيره على الشعر، مع التأكيد على الحاجة إلى منتجات عناية شاملة ومتعددة الاستخدامات للشعر.
أبرز الخبراء المشاركين:
• دينا بطّي، مديرة الجلسة: قادت مناقشات حيوية ركزت على أهمية توفر الحلول ميسورة التكلفة للعناية بالشعر.
• جويل مردينيان، خبيرة التجميل الشهيرة: شاركت رؤيتها حول أحدث صيحات الشعر في الشرق الأوسط، وكيفية تماشي منتجات Shark Beauty مع هذه التوجهات.
• ستيف وهاب، مصفف شعر المشاهير: تحدث عن مرونة استخدام تكنولوجيا التصفيف من Shark Beauty وقدرتها على تلبية احتياجات مختلف أنواع الشعر، وتبسيط روتين العناية دون الإضرار بصحة الشعر.
• د. سحر آل الصفدي، أخصائية الأمراض الجلدية:: قدمت نصائح متخصصة حول الحفاظ على صحة فروة الرأس والشعر في مناخ دولة الإمارات القاسي، مشيرة إلى أهمية اختيار المنتجات المناسبة.
شكلت الجلسة النقاشية بداية لفعالية Shark Beauty المميزة في مول الإمارات، والتي تستمر حتى 16 نوفمبر، حيث تدعو المستهلكين لزيارة ركنها التفاعلي المؤقت، وتجربة منتجات Shark Beauty، والاستفادة من جلسات التصفيف المخصصة مع أهم الخبراء، والمشاركة في كشك التصوير بزاوية 360°، فضلاً عن إمكانية الاستفادة من عدة عروض حصرية من سيفورا. كما يمكن للزوار إضفاء لمسة مخصصة على جهازShark Beauty FlexStyle الجديد الخاص بهم من خلال خدمة النقش المجانية.
يمكنكم متابعة Shark Beauty على وسائل التواصل الاجتماعي للحصول على آخر المستجدات حول فعالياتها وأنشطتها المقبلة، أو زيارة موقعها الإلكتروني. #SharkBeautyME
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الإمارات تستضيف غداً الاجتماع الدوري الـ18 لرؤساء البرلمانات الخليجية
تستضيف دولة الإمارات العربية المتحدة غداً الثلاثاء، الاجتماع الدوري الثامن عشر لرؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ويترأسه صقر غباش رئيس المجلس الوطني الاتحادي، إلى جانب الاجتماع التاسع عشر للجنة التنسيق البرلماني والعلاقات الخارجية بدول المجلس.
وأكد صقر غباش بهذه المناسبة أهمية الاجتماع الدوري لرؤساء المجالس التشريعية الخليجية، في تعزيز العمل الخليجي المشترك، وتنسيق المواقف بما يحقق رؤية قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وتطلعات شعوب دول المجلس للمضي قدماً في مسيرة التعاون والتكامل بين الدول الشقيقة الأعضاء.
وقال إن "ما تشهده المنطقة والعالم من تطورات تتطلب منا تكثيف أعمالنا، وتعزيز جهودنا انطلاقاً من الأهداف والغايات التي قام عليها مجلس التعاون لدول الخليج العربية ومواصلة ما أنجزه هذا الاجتماع الدوري خلال السنوات الماضية بما يعكس الدور الحيوي الذي تقوم به المؤسسات التشريعية، وما تسهم به الدبلوماسية البرلمانية، من دعم توجهات دولنا في طرح القضايا ذات الأولوية في المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية".
وحدة العمل الخليجيمن جهته، أكد الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ رئيس مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية، حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وليِّ العهد، رئيس مجلس الوزراء، على وحدة العمل الخليجي وأمنه واستقراره ودعم وتعزيز العلاقات الخليجية الأخوية وتنسيق المواقف لدعم العمل المشترك سعياً لكل ما يحقق النمو والازدهار لدول الخليج وشعوبها.
دعم القادةونوه في – تصريح صحفي عقب وصوله للمشاركه في الاجتماع - بالدعم الكبير الذي يقدمه قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية لاجتماعات رؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وحرصهم الدائم على تفعيل ودعم التنسيق البرلماني بين مجالس الدول الأعضاء لكل ما من شأنه أن يعزز العمل الخليجي المشترك.
وأعرب الدكور عبدالله آل الشيخ عن تطلعه إلى أن يُسهم الاجتماع الثامن عشر للمجالس التشريعية الخليجية، والذي يُعقد في دولة الامارات العربية المتحدة بنتائج ومخرجات متميزة تعمل على توثيق عرى التعاون والتنسيق الخليجي المشترك بين المجالس الخليجية؛ سعياً لكل ما من شأنه دعم مسيرة العمل البرلماني الفعّال وبما يلبي التطلعات والآمال .
وأكد أهمية الاجتماع لما يشكله من فرصة سانحة وسط هذه الظروف والمتغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم؛ سعياً لتنسيق المواقف الخليجية المشتركة والتباحث في الشؤون البرلمانية وعلاقات المجالس التشريعية الخليجية مع مُختلف البرلمانات والتجمعات ذات الصلة، نظراً لما ستحققه هذه العلاقات من فرص لدعم النمو والازدهار والتنمية المستدامة.