من هو مايك والتز مستشار ترامب للأمن القومي الأمريكي؟.. «عقيد متقاعد عمره 50 عاما»
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أفادت «وول ستريت جورنال» نقلا عن مصادر خاصة، بأنّ الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، اختار عضو مجلس النواب الجمهوري مايك والتز ليكون مستشارا له للأمن القومي الأمريكي، ضمن فريقه لإدارة الولايات المتحدة الأمريكية.
من هو مايك والتز؟1- مايك والتز عقيد متقاعد من القوات الخاصة بالجيش الأمريكي.
2- يبلغ من العمر 50 عاما
3- يعمل نائبًا جمهوريا عن ولاية فلوريدا.
4- خدم في الحرس الوطني برتبة كولونيل.
5- شارك في العمليات العسكرية الأمريكية في أفغانستان.
6- لديه خبرة واسعة في في الدوائر السياسية بواشنطن.
7- عمل مديرا لسياسة الدفاع لوزيري الدفاع دونالد رامسفيلد وروبرت جيتس.
8- في 2018 انتخب عضوا بالكونجرس الأمريكي.
9- يعمل رئيسيا للجنة الفرعية للقوات المسلحة في مجلس النواب التي تشرف على الخدمات اللوجستية العسكرية.
10- يعمل عضوا في اللجنة المختارة للاستخبارات.
11- يشارك في فرقة عمل الجمهوريين الخاصة بشؤون الصين والتي يطلق عليها «صقور الجمهوريين».
11- صرح والتز في عام 2021 بأنّ الولايات المتحدة «في حالة حرب باردة مع الحزب الشيوعي الصيني».
ويتولى مايك والتز بعد تعيينه في منصب مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي، خلفا لـ جيك ساليفان، إدارة العديد من الملفات الأمنية والأزمات، بينها أزمات مثل الصين والأزمة الروسية الأوكرانية فضلا عن الأوضاع في الشرق الأوسط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مايك والتز من هو مايك والتز مستشار الأمن القومي الأمريكي مایک والتز
إقرأ أيضاً:
الأسوأ منذ 80 عاما.. نتائج استطلاع كارثية بعد مرور 100 يوم على تنصيب ترامب
أظهرت نتائج استطلاع رأي شاركت في إعداده 3 مؤسسات، نتائج كارثية حول تأييد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد مرور 100 يوم على تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة.
استطلاع الرأي الذي أجرته صحيفة "واشنطن بوست" بالتعاون مع شبكة "ABC News"، ومؤسسة "إبسوس"، كشف عن تراجع كبير في شعبية ترامب، مسجلاً أدنى نسبة تأييد لرئيس أمريكي في أول 100 يوم منذ 80 عاماً.
وفيما يلي أبرز نتائج الاستطلاع:
نسبة التأييد:
39 بالمئة فقط من الأمريكيين يوافقون على أداء ترامب.
55 بالمئة يعارضون أداءه، منهم 44 بالمئة يعارضونه بشدة.
هذه النسبة (39 بالمئة) أقل من أدنى نسبة تأييد سجلها ترامب في أول 100 يوم من ولايته الأولى عام 2017 (42 بالمئة).
واللافت أن الرئيس السابق جو بايدن حصل على تأييد بنسبة 59 بالمئة بعد 100 يوم من توليه المنصب في 2021.
وبالنسبة لسياسة ترامب الاقتصادية، كانت النتائج كالتالي:
72 بالمئة من الأمريكيين يعتقدون أن سياسات ترامب قد تؤدي إلى ركود اقتصادي.
73 بالمئة يرون أن الاقتصاد في وضع سيئ.
53 بالمئة يعتقدون أن الأوضاع الاقتصادية ساءت منذ توليه منصبه.
41 بالمئة أفادوا بتدهور أوضاعهم المالية الشخصية.
62 بالمئة لاحظوا استمرار ارتفاع الأسعار، رغم وعود ترامب بالسيطرة على التضخم.
71 بالمئة يرون أن التعريفات الجمركية التي فرضها ساهمت سلباً في ارتفاع الأسعار.
الهجرة:
نسبة التأييد لسياسات ترامب في ملف الهجرة تراجعت إلى مستويات سلبية، بعد أن كانت قوية نسبياً في الأسابيع الأولى من ولايته.
التعريفات الجمركية:
ما يقرب من ثلثي الأمريكيين (حوالي 66 بالمئة) يعارضون طريقة تعامل ترامب مع التعريفات الجمركية، التي تُعتبر ركيزة أساسية في سياسته الاقتصادية.
وأشار الاستطلاع إلى أن الناخبين المستقلين بدأوا يتحولون ضد ترامب وسياساته "المزعزعة"، مما يشكل مخاطر سياسية له ولحزبه الجمهوري.
وعلى الرغم من التراجع في شعبيته، أشار الاستطلاع إلى أن ترامب لا يزال يتفوق على الديمقراطيين في الكونجرس من حيث ثقة المواطنين بقدرته على التعامل مع المشكلات الكبرى.
للاطلاع إلى نتائج الاستطلاع كاملة (هنا)