بتجرد:
2025-03-18@04:40:50 GMT

نجوم الفن يواسون أحمد مكي بوفاة والدته

تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT

نجوم الفن يواسون أحمد مكي بوفاة والدته

متابعة بتجــرد: أعلن الفنان أحمد مكي مساء أمس (السبت) عن وفاة والدته، وذلك عبر حساباته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كتب قائلاً: “سبحان من له الدوام، توفيت اليوم أمي (حورية محمد جمال الدين شاكر)، أرجو منكم الدعاء لها”.

أضاف: “اللهم اغفر لها وارحمها وعافها واعفُ عنها، وأكرم نزلها اللهم أبدلها داراً خيراً من دارها وأهلًا خيراً من أهلها وأدخلها الجنة برحمتك وأعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار، يا أرحم الراحمين.

وحرص عدد كبير من زملاء مكي على مواساته في وفاة والدته حيث علقوا على منشوراته في مواقع التواصل المختلفة داعين لها بالرحمة والمغفرة.

كتبت الفنانة ياسمين عبد العزيز قائلة: “البقاء لله ربنا يرحمها يارب وربنا يصبرك يا حبيبي”، فيما علق الفنان تامر حسني قائلاً: “الله يرحمها يا أحمد ويحسن إليها ويدخلها فسيح جناته راحت عند الكبير عند اللي أحن من الدنيا كلها عليها.. ربنا يصبرك يا حبيبي أسألكم الدعاء لها بالرحمة والفاتحة”.

وكتبت الفنانة إنجي المقدم قائلة: “البقاء والدوام لله وحده.. الله يرحمها ويغفر لها ويجعل مثواها جنة النعيم. ويصبر قلبك ويربط عليه.

وعلقت الفنانة مي كساب بقولها: “البقية في حياتك الله يرحمها ويصبر قلبك على فراقها ويراضيك بقضائه”.

ودعت الفنانة أسماء أبو اليزيد للراحلة وعلقت قائلة: “البقاء لله ربنا يرحمها ويحسن إليها ويصبركم يا رب”، وعلقت الفنانة صفاء جلال قائلة: “البقاء لله ربنا يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته”، وكتبت روجينا: “البقاء والدوام لله ربنا يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته ويصبر قلبك”، وشارك الفنان كريم محمود عبد العزيز في مواساة مكي كاتبًا: “البقاء لله ربنا يرحمها ويصبركم”، وكتب السيناريست مدحت العدل: “البقاء لله ربنا يرحمها ويسكنها فسيح جناته ويصبرك”، وقال الفنان وليد عبد العزيز: “الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته ويصبرك”.

View this post on Instagram

A post shared by ♠️ Ahmed Mekky ♠️ (@mekkystyle)

main 2024-11-12Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: الله یرحمها

إقرأ أيضاً:

مفتاح البقاء في عالم مُتغير

 

 

د. أحمد بن موسى البلوشي

الابتكار، ذلك المفهوم السحري الذي يحمل في طياته مفاتيح التقدم والتطور، وهو ليس مجرد فكرة عابرة أو ومضة إبداعية أو كلمة نتداولها، بل هو عملية مستمرة ومنهجية تهدف إلى تحويل الأفكار الجديدة إلى واقع ملموس يحقق قيمة مضافة، وفي عالم يتسارع فيه التقدم وتتغير فيه المعطيات بشكل مستمر، لم يعد الابتكار خيارًا ترفيًّا، بل أصبح ضرورة حتمية لمواكبة التغيرات المتسارعة في مختلف جوانب الحياة، وهو لا يقتصر على مجال معين، بل يشمل جميع جوانب الحياة ومجالاتها؛ فأغلب الدول والمؤسسات التي تتبنى الابتكار وتستثمر فيه تتمتع بميزة تنافسية، وتحقق نموًا اقتصاديًا مستدامًا، والأفراد الذين لا يسعون إلى تطوير أفكار جديدة لحياتهم وتعاملاتهم وحلول مبتكرة للتحديات التي يواجهونها، يواجهون خطر التخلف عن الركب أمام موجة التقدم.

لطالما كان الابتكار محركًا رئيسيًا للنجاح، فالتاريخ يشهد أن الحضارات التي تفوقت كانت تلك التي احتضنت الإبداع وسعت إلى التطوير المستمر، والتفكير خارج الصندوق، والأهم من ذلك، يتطلب الابتكار ثقافة مجتمعية تقدر الإبداع وتحترمه. اليوم، نرى كيف أن الدول التي تستثمر في البحث والتطوير تحقق تقدمًا اقتصاديًا واجتماعيًا ملحوظًا، في حين تتراجع الدول التي تفتقر إلى بيئة مشجعة للابتكار.

الابتكار يتجلى في صور وأشكال متعددة، فقد يكون ابتكارًا في المنتجات أو الخدمات، أو ابتكارًا في العمليات والأساليب، أو حتى ابتكارًا في نماذج الأعمال، أو حتى في أساليب العيش والحياة، والهدف الأساسي منه  هو إيجاد حلول جديدة ومبتكرة للتحديات، وتحسين جودة الحياة، وتحقيق النمو المستدام. فمثلًا الشركات التي تقاعست عن التطوير والابتكار لما وصل له العالم من تقدم خرجت من السوق، مثل ما حدث مع شركة "نوكيا" و"كوداك"، والأمر لا يقتصر على الشركات فقط، فحتى الدول التي لا تستثمر في الابتكار تجد نفسها تعاني من تراجع اقتصادي وتدهور في مستويات المعيشة، وكذلك الإنسان إذا لم يجد طرقاً مبتكرة لطريقة حياته يصبح أسيرًا للروتين والتكرار، ويفقد شغفه بالحياة. الابتكار في طريقة العيش لا يعني فقط الإبداع في العمل أو المشاريع، بل يشمل أسلوب التفكير، والتعامل مع التحديات، وحتى العادات اليومية. كلما اكتشف الإنسان طرقًا جديدة للنظر إلى الأشياء، زادت قدرته على التطور والتأقلم، مما يجعل حياته أكثر متعة ومعنى.

ويُعد ترسيخ ثقافة الابتكار أمرًا بالغ الأهمية لضمان التطور المستدام، ويمكن تحقيق ذلك من خلال تشجيع البحث والتطوير عبر توفير بيئات محفزة تدعم الإبداع على مستوى الأفراد والمؤسسات، إلى جانب تعزيز التعليم القائم على الإبداع بحيث يركز على تنمية مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات. كما أن دعم رواد الأعمال والمبتكرين من خلال تقديم التسهيلات والتمويلات للمشاريع الناشئة يعد عنصرًا أساسيًا في بناء بيئة ابتكارية ناجحة. وأخيرًا، فإن تبني المرونة والاستعداد للتكيف مع المتغيرات يُعد ضروريًا لضمان القدرة على التطور والاستمرار في عالم سريع التغير.

إنَّ الاختيار بين الابتكار والاندثار ليس مجرد قرار؛ بل هو مسار يحدد مستقبل الأفراد والمجتمعات، وفي عالم اليوم، من لا يبتكر، يندثر. لذا، لا بُد أن يكون الابتكار ثقافة ونهج حياة، لضمان الاستمرارية والتقدم.

مقالات مشابهة

  • رغم إعلان طرحه.. حنان مطاوع تكشف عن تأجيل عرض حياة أو موت
  • ريهام الشنواني تكشف تفاصيل دخولها الفن بالصدفة
  • اليونيسيف”: مليون طفل في قطاع غزة يكافحون من أجل البقاء
  • اليونيسيف: مليون طفل في قطاع غزة يكافحون من أجل البقاء
  • سحور قناة هي بمشاركة نجوم الفن والرياضة.. صور
  • هدى الإتربي تحذر الفتيات من الوقوع في قبضة الشركات المشبوهة
  • مفتاح البقاء في عالم مُتغير
  • أفضل 7 دقائق في رمضان.. تفاعل كبير وإشادات من نجوم الفن ببرنامج قطايف لـ سامح حسين
  • نجلاء بدر عن برنامج مدفع رمضان: «ذكرني بالفنان طارق علام»
  • رحمة أحمد تتصدر الترند بعد إعلان انفصالها في «رامز إيلون مصر»