محمد التاجي: شعرت باليتم بعد وفاة نور الشريف
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قال الفنان محمد التاجي أنه أصبح يتيمًا بعد وفاة النجم نور الشريف لأنه تبنى جيل كامل من الفنانيين وهو منهم، مؤكًا على أنهم تعلموا منه وأنه ساعدهم كثيرًا في مشوارهم الفني، كما تحدث عن فيلم " عفريت النهار"، قائلًا:"قلت إيفيه لم يعجبه وكلمني علي جنب إن أقوله بشكل معين وبالفعل كان محق ونجح، وكان شخص وفنان رائع وأول عمل قدمت معاه "أديب" واستمريت معاه في أكثر من عمل وآخرهم فيلم "آخر الرجال المحترمين ".
وعن المشهد القوي والمؤثر الذي قاله في فيلم "المطارد"، أجاب قدمت مع نور الشريف فيلم “المطارد”وكان مشهد وفاتي وقالي من أقوى المشاهد وتم تصويره في أكثر من يوم وساعات التصوير وصلت إلى 14 ساعة، والمخرج سمير سيف قال لي "هتقلع هدومك" وقلت له جسمي تخين وشكلي مش هيبقى حلو، ولكن عند التصوير حدث ذلك، ونجح وأصبح من أهم المشاهد وقال لي وقتها نور الشريف هذا المشهد سيكون من كلاسيكيات السينما المصرية ومشهد رائع".
محمد التاجي عن محمد رمضان
وعما كتبه عبر صفحات السوشيال ميديا عن الفنان محمد رمضان وأنه لا يوجد نمبر وان، وأنه عليه أن يقرأ التاريخ، أجاب:" لا لم يحدث، ولكن الحقيقة إنه في أحد البرامج قلت عن مشهد رمي الدولارات لمحمد رمضان إن الفلوس مش كل حاجة والأهم ما يبقي من أعمال جيدة، ورمضان رد عليا انتا عملت التاريخ وأنا هشتري التاريخ ولكن علمت بعد ذلك إنه أزال هذا التعليق، وهو كممثل هايل وممتاز".
محمد التاجي يكشف سبب خلافه مع أسامة أنور عكاشة
وعن خلافه مع الأستاذ أسامة أنور عكاشة بسب انقاص وزنه أجاب لم يحدث وقدمت معه "زيزينيا" وكنت بصحتي وفي عام 2001 كنا نقدم الجزء الثاني وعملت رجيم وقتها وخسيت بشكل كبير، وهو أستاذ كبير وكاتب عملاق وكنا نستمتع باي حوار يكتبه"، وفي الختام أشار إلي أنه لم يظلم فنيًا ولا يفكر بهذا الشكل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمد التاجي تصريحات محمد التاجي محمد رمضان نور الشريف محمد التاجی نور الشریف
إقرأ أيضاً:
الزايدي يعزّي في وفاة عضو مجلس الشورى محمد الكبسي
الثورة نت|
بعث عضو المجلس السياسي الأعلى مبارك المشن الزايدي برقية عزاء ومواساة في وفاة عضو مجلس الشورى محمد عبدالله الكبسي بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الوطن.
وأشاد الزايدي في البرقية التي بعثها إلى نجل الفقيد منير محمد عبدالله الكبسي وأبناء الفقيد وإخوانه والعزاء موصول إلى الشيخ أحمد عبدالله الكبسي، بمناقب الفقيد محمد عبدالله الكبسي وإسهاماته في خدمة المجتمع وإصلاح ذات البين ومواقفه الوطنية والنضالية.
وعبر الزايدي عن بالغ الأسى وصادق المواساة لأسرة الفقيد وآل الكبسي كافة، وقبائل خولان عامة بهذا المصاب، مبتهلاً إلى الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.