” تمريض “عمان الأهلية تستقبل ممثلّة عن منظمة الصحة العالمية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
#سواليف
#كلية_التمريض في #جامعة #عمان_الأهلية ممثلّة بعميدة الكلية الأستاذ الدكتورة إيمان النزلي ، استقبلت ممثلة منظمة الصحة العالمية، الصيدلانية رشا مناصرة – ضابط مكافحة التبغ، لبحث تنفيذ برنامج “سفراء العافية”.
ويُعتبر هذا البرنامج خطوة مهمة نحو توجيه الشباب للعمل المجتمعي وتعزيز دور الجامعات في دعم الصحة العامة ، ويهدف إلى إعداد جيل جديد من القادة الشباب المؤثرين في مجال الصحة العامة من خلال تعزيز مشاركتهم في العمل الاجتماعي والتوعية المجتمعية حول مخاطر التدخين وتأثيره السلبي على الصحة العامة والبيئة.
وفي إطار هذا البرنامج، تسعى جامعة عمان الأهلية ، عبر مركز صحة المرأة – كلية التمريض، إلى تأكيد دورها الريادي في نشر الوعي الصحي، حيث عُينت الصيدلانية حنين المومني – من المركز كضابط ارتباط لهذا المشروع.
مقالات ذات صلةوقد ناقش الحاضرون سبل التعاون لتنفيذ البرنامج، وتعزيز دور الجامعة في نشر الوعي حول مخاطر التدخين، وتحفيز الشباب على المشاركة الفاعلة في حماية الصحة العامة والمساهمة في بناء مجتمع واعٍ ومدرك لأهمية الوقاية من الأمراض.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كلية التمريض جامعة عمان الأهلية الصحة العامة عمان الأهلیة
إقرأ أيضاً:
وزيرة الخارجية النمساوية: الحوار مع روسيا “أمر هام” في التسوية الأوكرانية
النمسا – اعتبرت وزيرة الخارجية النمساوية الجديدة بياتا ماينل رايزنجر أنه من المهم الحفاظ على الصيغة التي تشارك بها روسيا في المناقشات بشأن التسوية الأوكرانية.
وقالت ماينل رايزنجر: “نعم، لقد اقترحت مرارا هذا الأمر (أن تصبح فيينا منصة لمفاوضات السلام حول أوكرانيا)، بما في ذلك داخل أوكرانيا. كما تحدثتُ عن هذا في اجتماعٍ لمجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي. وبالطبع، نحن مستعدون لتوفير هذه الفرصة. إضافة إلى ذلك، لدينا منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، التي يبدو لي أنها يجب أن تطرح على نفسها عدة أسئلة. وعلى وجه الخصوص: ما هو الدور الذي نريد أن نلعبه في ضمان السلام في أوكرانيا؟”.
وأضافت أن وزير الخارجية السابق للجمهورية ألكسندر شالينبيرغ أصر في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا على أن “روسيا يجب أن تستمر في المشاركة في المناقشات”، وقد تسبب ذلك بالعديد من الانتقادات لنا.
وتابعت: “لكنني أعتقد أنه من المهم وجود صيغة تشارك فيها روسيا أيضا، وتتيح مساحة للحوار. ومع ذلك، يجب على منظمة الأمن والتعاون في أوروبا نفسها أن تطور أفكارا حول المساهمة التي يُمكنها تقديمها في هذه العملية”.
المصدر: “نوفوستي”