رئيس جامعة عمان الأهلية يُكرّم الفائزين بجائزة الحوراني للفنون والتصميم بعنوان (حق الحياة : رسائل إلى غزة)
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
#سواليف
كرّم رئيس #جامعة_عمان_الأهلية الأستاذ الدكتور ساري حمدان الطلبة الفائزين ولجنة التحكيم في جائزة الحوراني للفنون والتصميم – الدورة الرابعة (2024) بعنوان (حق الحياة : رسائل إلى غزة)، وذلك خلال حفل لقاء الطلبة المستجدين، الذي تم عقده في مدرج محمود درويش ، بحضورأعضاء لجنة التحكيم الخارجية وهم : الدكتور أحمد الفالح و والمصممة السيدة رولا أبوقاعود والفنان التشكيلي عمر البدور، إلى جانب عميدة كلية العمارة والتصميم في الجامعة الدكتورة صبا نصيرات، وأعضاء لجنة التحكيم من داخل الكلية؛ الدكتورة حنان الشيخ والدكتورة فاتن الجزار أعضاء هيئة تدريسية في قسم الوسائط المتعددة والتصميم الجرافيكي.
وتم خلال الحفل تكريم الطلبة الفائزين في محاورالجائزة، وهم: الطالب عبد الرحمن مهيار من كلية العمارة والتصميم في محور التصميم الجرافيكي المتحرك / الفيديو القصير ، والطالبة رؤى شمبور من كلية العمارة والتصميم في محور التصوير الفوتوغرافي ، والطالبة منار العكور من كلية العمارة والتصميم في محور الرسم ، والطالبة شموس الياور من كلية العمارة والتصميم في محور تصميم الملصق الإعلاني.
واختتم الحفل بعرض “فيديو” لأعمال الطلبة المشاركين والطلبة الفائزين.
ويذكر أن جائزة الحوراني للفنون والتصميم تهدف إلى تفعيل دور الشباب ولفت نظرهم الى قضايا هامة ومختلفة (ثقافية، بيئية، صحية، تعليمية، توعوية، مجتمعية)، وتسليط الضوء عليها ومحاولة إيجاد حلول فنية وتصميمية مبتكرة تسهم في حل المشكلات بطريقة هادفة وفعالة. مقالات ذات صلة ا.د هاني الضمور .. شهادات مزورة ومناصب عليا: تجارة وهمية تهدد مستقبل العقول في العالم 2024/11/12
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جامعة عمان الأهلية
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للغة العربية» يكرّم الفائزين بالدورة الرابعة لمسابقة «أصدقاء اللغة العربية»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الكمدة» تحافظ على لقب «الإسطبلات الخاصة» «الإمارات للدراجات» ثالث «المرحلة 3» من «طواف العلا»كرّم مركز أبوظبي للغة العربية، الطلبة الفائزين بالدورة الرابعة لمسابقة أصدقاء اللغة العربية السنوية المخصّصة للطلبة ضمن الفئة العمرية من 8 إلى 16 عاماً، من الناطقين باللغة العربية والناطقين بغيرها، وذلك خلال حفل استضافته أمس قاعة الحصن بمقر المركز، بحضور سعادة سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي للمركز، وعدد من المسؤولين في المركز، وشخصيات تربوية، وأهالي الطلبة، وحشد من الإعلاميين.
وفاز في المسابقة كلٌّ من الطالبة الإماراتية مريم المرزوقي، من مجمع زايد التعليمي - دبي، وهي من أصحاب الهمم، والطالبة المصرية مرام محمد حجاج من مدرسة الشامخة - أبوظبي، والطالب السوري إسماعيل عبدالمعين دعاس من مدرسة النهضة - أبوظبي.
واستحقّ الفائزون الثلاثة نيل جائزة المسابقة النقدية، وقيمتها 10 آلاف درهم إماراتي، وذلك بعد أن اجتازت مقاطع الفيديو الخاصة بهم (التي لا تتجاوز دقيقتين) اختبارات لجنة التحكيم، وحقّقت شروط المسابقة المتعلّقة بمهارات القراءة الصحيحة، والنطق السليم، وإجادة النبر والتنغيم، وتوافق النص مع لغة الجسد، وصحة الوقفات.
وتترجم المسابقة استراتيجية المركز في الاهتمام بالمبدعين من أصحاب الهمم، والاستثمار بقدراتهم، وتمكينهم من تحقيق طموحاتهم، ودمجهم في المجتمع ليكونوا عناصر قادرة بشكل فاعل في المساهمة ببناء مستقبل أكثر إشراقاً وتطوّراً، كما تنسجم مع توجّهات القيادة الرشيدة بإعلان العام 2025 «عام المجتمع» حيث تستهدف فعاليات المركز جميع أفراد المجتمع تحقيقاً لاستراتيجية تنموية يحرص من خلالها على إثراء المخزون الثقافي، والفكري، والمعرفي لمختلف الفئات والشرائح المجتمعية.
وقد هنّأ سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، في كلمته بحفل التكريم، الطلبة الفائزين بالمسابقة.
كما وجّه الشكر لوزارة التربية والتعليم، والكوادر العاملة في المجال التعليمي، وأهالي الطلبة المشاركين، على المستوى الرائد والمتقدم الذي ظهرت به المشاركات.
وأكّد الطنيجي حرص مركز أبوظبي للغة العربية على توفير بيئة مشجعة ومنضبطة تسمح بتحقيق تطلعات الأهالي والآباء في تمكين أبنائهم من امتلاك ناصية اللغة العربية وإجادة التعبير بواسطتها عن أحلامهم وآمالهم لما في ذلك من أثر كبير في بناء شخصيتهم وتطورها، وتحسين مداركهم، عبر غرس المعاني الرفيعة للثقافة العربية في نفوسهم ووجدانهم في سن مبكّرة.
وتابع سعادته: «يحرص المركز من خلال مبادراته ومشاريعه على تعزيز وعي وثقافة جميع أفراد المجتمع، والاستثمار في تنمية ملكاتهم، والنهوض بالمواهب على صعيد الإبداعات المرتبطة باللغة العربية. وقد استطاعت المسابقة منذ إطلاقها أن تكشف عن مجموعة واسعة من المواهب التي نعتزّ بإمكاناتهم، وقدراتهم، ما يحفزنا على بذل المزيد من الجهود ليبقى هذا الجيل الجديد على مقربة من لغته، وثقافته العربية الأصيلة، ويكون قادراً في المستقبل على تعريف أقرانه حول العالم بإرثه الحضاري.