أزواج يصدمون بعضهم بالصراخ: مقاطع تشعل الجدل بين الفكاهة والمخاطر.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
خاص
انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو توثق لحظات مفاجئة لأزواج وأزوجات وهم يصدمون بعضهم بالصراخ بصوت عالٍ، مما أثار تفاعلًا واسعًا بين المستخدمين. وتباينت ردود الأفعال بين الرعب والهستيريا، حيث أظهرت المقاطع مواقف غير متوقعة أدت في بعض الأحيان إلى حوادث بسيطة مثل سقوط مفاجئ أو انسكاب القهوة.
وبينما اعتبر العديد من المتابعين هذه المقاطع “مرحة” و”طريفة”، مشيدين بروح الفكاهة التي أضفتها على الأجواء، إلا أن آخرين رأوا فيها سلوكًا محفوفًا بالمخاطر. وأشار بعض المستخدمين إلى أن مثل هذه المقالب قد تتسبب في أضرار جسدية أو نفسية، خاصة في حالات الذعر الشديد، مؤكدين أن هذه التصرفات ليست مجرد “مزحة” بل قد تكون “خطيرة” بالفعل.
أثارت هذه المقاطع جدلًا حول حدود الفكاهة في العلاقات الزوجية، ودعت بعض الآراء إلى ضرورة التفكير في العواقب قبل تنفيذ مثل هذه المقالب، خصوصًا مع تزايد انتشارها كنوع من التحدي على منصات التواصل الاجتماعي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/Kf8SvRuNEIRP4u8W.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أزواج الصراخ الفكاهة
إقرأ أيضاً:
مكتبة الإسكندرية تحسم الجدل بشأن أرشيف جمال عبد الناصر
أعلنت مكتبة الإسكندرية أنها غير مسؤولة عن أي مواد متداولة عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، تخص الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بخلاف الموقع الرسمي للرئيس جمال عبد الناصر، والذي كان نتاج تعاون منذ عام 2004 بين المكتبة ومؤسسة "جمال عبد الناصر"، برئاسة د. هدي عبد الناصر.
حيث تم إهداء المواد الرقمية الموجودة بالموقع من المؤسسة إلي مكتبة الإسكندرية، وقامت المكتبة بتنفيذ الجانب التقني للإتاحة بهدف الحفاظ على الإرث الثقافي والسياسي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وإتاحته للأجيال القادمة.
وأكدت المكتبة أن موقع الرئيس جمال عبد الناصر المنشأ من قبل مكتبة الإسكندرية ليس لديه أي صفحات رسمية على مواقع التواصل الاجتماعي تخصها.
وتنفي المكتبة مسؤوليتها عن أي محتوى تم نشره عبر قنوات التواصل الاجتماعي، وتنفي أي مزاعم تشير إلى ملكية المكتبة لهذه الصفحات، وتؤكد أنها لا تتبنى أو تروج لأي محتوى لا يتماشى مع مهمتها الأكاديمية والبحثية.
وشددت مكتبة الإسكندرية على الالتزام بأعلى معايير المهنية في التعامل مع التاريخ السياسي، وتؤكد على ضرورة الاعتماد على المصادر الرسمية الموثوقة.