31 ديسمبر.. آخر موعد للإعفاء من غرامات التأخير للوحدات التابعة لـ"تمويل المساكن"
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأن آخر موعد لسريان منح تيسيرات فى سداد المستحقات المالية بالإعفاء بنسبة 70% من قيمة غرامات التأخير حال سداد كامل المديونيات، وذلك للوحدات السكنية والإدارية والمهنية والمحال التجارية والفيلات التابعة لصندوق تمويل المساكن، هو 31/12/2024.
وأشار وزير الإسكان إلى أنه يتم منح التيسيرات في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، من أجل رفع العبء على كاهل المواطنين، وكذا لتمكين المواطنين من تملك مسكنهم الخاص والملائم ونشاطهم التجاري تشجيعاً للاستثمار.
وأوضح المهندس هشام درويش، مستشار وزارة الإسكان - المشرف على قطاع التشييد والمقاولات - رئيس مجلس إدارة صندوق تمويل المساكن، أن التيسيرات تطبق على الوحدات السكنية والمهنية والإدارية والتجارية والفيلات التي يوجد بشأنها دعاوى متداولة أو الصادر بشأنها حكم ابتدائي، أو متداول استئنافياً بشرط سداد كامل الثمن، بالإضافة إلى سداد جميع المصاريف القضائية والإدارية وأي مصاريف أخرى.
وأضاف المهندس هشام درويش، أن التيسيرات لا تسري في حالة وجود نزاع قضائي مرفوع من العميل ضد الصندوق إلا بعد التنازل عن هذه الدعاوى القضائية، ولا تسري التيسيرات على جميع الوحدات والفيلات والمحال الصادر لها قرار إلغاء أو أحكام نهائية لصالح الصندوق، أو الأحكام النهائية واجبة النفاذ، حيث تطبق بشأنها أحكام اللائحة العقارية للصندوق، وكذا قرارات مجلس الإدارة في هذا الشأن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاسكان صندوق تمويل المساكن
إقرأ أيضاً:
الإسبان يستعدون للتظاهر احتجاجاً على نقص المساكن
دعت منظمات المستأجرين الإسبان إلى مظاهرات في مختلف أنحاء إسبانيا اليوم السبت احتجاجاً على نقص المساكن معقولة الأسعار.
وتم التخطيط لأن تكون المظاهرات تحت شعار: "دعونا نضع حدا للتربح من المنازل". وقد تم توجيه الدعوة إلى الاحتجاجات في نحو 40 مدينة، من بينها بالما دي مايوركا وبرشلونة ومدريد، مع توقعات بمشاركة عشرات الآلاف من المتظاهرين.
ويطالب المنظمون بإنهاء المضاربات العقارية وإقامة المزيد من المساكن الاجتماعية وفرض قيود على تحويل المساكن إلى أماكن إقامة للعطلات وخفض الإيجارات ونزع الملكية.
ولسنوات، يتم بناء عدد محدود للغاية من المساكن في إسبانيا مع ارتفاع الإيجارات بشكل حاد. وتسببت تأثيرات السياحة الجماعية والفاخرة في حالة من الغضب، خاصة في مراكز العطلات مثل مايوركا وبرشلونة وفالنسيا ومالجا ومدريد.
ومع استمرار أعداد السائحين في تحطيم الأرقام القياسية في إسبانيا، فإن السكان منخفضي الدخل غير قادرين على تحمل تكاليف الإيجارات.