مقتل 4 جنود إسرائيليين شمالي قطاع غزة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مقتل 4 من جنوده في معارك ضارية شمال قطاع غزة.
The IDF announced the names of four soldiers who fell during combat in the northern Gaza Strip.https://t.co/ALij4NqC5N
— The Jerusalem Post (@Jerusalem_Post) November 12, 2024ونقلت "قناة 13" الإسرائيلية عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قوله إن الجنود القتلى من كتيبة شمشون 92 التابعة للواء كفير.
وأشارت القناة إلى أن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أعلن الليلة الماضية، مقتل الرائد إيتامار ليفين فريدمان (34 عاماً) وهو قائد فرقة، لافتة إلى أن الرائد فريدمان قتل بعد إصابته بصاروخ مضاد للدبابات خلال معركة جرت في جباليا شمالاً.
وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قال، الإثنين، إن ضابطي مدرعات من الكتيبتين 52 والتاسعة من تشكيل "البصمة الحديدية" 401 أصيبا بجراح في معارك شمال غزة، لافتاً إلى أنه تم إجلاء الضباط لتلقي العلاج الطبي في المستشفى وتم إبلاغ عائلاتهم.
وأوضحت القناة أنه منذ بداية الحرب، قتل 787 جندياً من الجيش الإسرائيلي في المعركة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المتحدث معركة غزة وإسرائيل عام على حرب غزة الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مقتل 4 أكراد بقصف تركي شمالي سوريا
قالت الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرق سوريا إن 4 مدنيين على الأقلّ قتلوا، جرّاء استهداف تركي لسدّ استراتيجي في منطقة منبج في محافظة حلب، في منطقة تدور فيها معارك ضارية بين فصائل مسلحة موالية لتركيا والأكراد.
وأورد بيان صادر عن الإدارة الذاتية: "استهدفت تركيا مجدداً تجمعاً مدنياً من الأهالي في سد تشرين" في ريف مدينة منبج في محافظة حلب".
وأضاف "أدى هذا الهجوم إلى إصابات مباشرة، وكذلك قتلى في صفوف المدنيين، حيث سقط 4 قتلى و15 جريحاً بينهم إصابات خطيرة".
من جهته أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان عن مقتل "3 مدنيين جراء ضربة جوية من مسيّرة تركية على تجمع مدنيين عند سد تشرين بريف منبج شرقي حلب".
قرود مليشيات قنديل في سد تشرين ولحظة قصفهم من قبل مسيرة تركية
ملاحظة:الطائرة قصفت سيارة كانت تقل عناصر عسكريين وجاء هؤلاء القرود لاسعافهم#سوريا pic.twitter.com/sDcE5yvGtL
بحسب المرصد، هؤلاء المدنيون من ضمن مجموعة محتجين مساندين لقوات سوريا الديمقراطية في قتالها ضدّ الفصائل الموالية لتركيا على هذا السدّ الاستراتيجي، الذي تحاول الفصائل انتزاعه من الأكراد، بغية تحقيق تقدّم سريع باتجاه مناطق سيطرتهم.
وتخضع مناطق واسعة في شمال وشرق سوريا لسيطرة الإدارة الذاتية التي أنشأها الأكراد بعد اندلاع النزاع في سوريا عام 2011، وانسحاب القوات الحكومية منها من دون مواجهات.
وعلى وقع الهجوم المباغت الذي شنّته هيئة تحرير الشام بقيادة الشرع، وتمكنت بموجبه من الوصول إلى دمشق خلال 11 يوما، تعرض المقاتلون الأكراد لهجمات شنتها فصائل سورية موالية لأنقرة في شمال سوريا، وأدت إلى انسحابهم من مناطق عدة.
وتعتبر أنقرة الوحدات الكردية امتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي تصنفه منظمة "إرهابية" ويخوض تمرداً ضدها منذ عقود. وتسعى تركيا، وفق محللين، لجعل الأكراد في موقع ضعيف في سوريا على ضوء الأحداث الأخيرة.
وكانت تركيا تهدد بشن عملية عسكرية ضد قوات سوريا الديمقراطية، ما دفع الولايات المتحدة إلى بذل جهود دبلوماسية واسعة النطاق لتجنب مواجهة كبرى وسط القتال المستمر.